البحرين

نظمت جمعية "مناصرة فلسطين" والجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني مسيرة جماهيرية حاشدة تحت شعار " عيدنا التحرير "، دعما لغزة في مواجهة عدوان الاحتلال. وأشار المنظمون للمسيرة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، إلى أنه شارك فيها جمع غفير من أبناء البحرين والمقيمين، وقد "عبر المشاركون عن استنكارهم ورفضهم للعدوان الصهيوني

أكّد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، "أهمية التوصل للتهدئة في غزة، وبما يمكّن من إدخال المزيد من المساعدات لجميع أنحاء القطاع". وأعرب خلال اتصال مع هاتفي مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مساء اليوم الإثنين، عن "تقديره للجهود المستمرة التي تبذلها مصر للتوصل لهدنة إنسانية في غزة". كما أكد العاهل الأردني في اتصال آخر

أعلن مجلس النواب البحريني، اليوم الخميس، أن السفير الاسرائيلي لديها غادر المملكة، مقابل عودة سفيرها من "إسرائيل"، ووقف العلاقات الاقتصادية معها. وقال المجلس في بيان "يؤكد مجلس النواب أن السفير الاسرائيلي في مملكة البحرين قد غادر، وقررت مملكة البحرين عودة السفير البحريني من إسرائيل الى البلاد، كما تم وقف العلاقات الاقتصادية مع إسرائيل". وأشار إلى

قررت حكومة الاحتلال الإسرائيلي إخلاء أطقم سفاراتها في في البحرين والأردن والمغرب ومصر وتركيا، على خلفية تداعيات عملية "طوفان الأقصى"، والعدوان المستمر على قطاع غزة. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الخميس، أنه "تقرر إخلاء سفارات تل أبيب في البحرين، والأردن، والمغرب، ومصر، وتركيا، دون التطرق إلى الإمارات". وتزامن هذا الإعلان مع مظاهرات غاضبة في الدول

نظمت جمعية "مناصرة فلسطين" في البحرين، وقفة تضامن ومناصرة للمجاهدين في فلسطين، شارك فيها حشد كبير من أبناء البحرين والمقيمين. وألقى رئيس الجمعية عبد المنعم المير، كلمة أكد فيها على "وقوف الشعب البحريني مع إخوانهم الفلسطينيين، في تصديهم لجرائم الاحتلال الصهيوني والمستوطنين، وتدنيسهم للمقدسات". وخلال الوقفة، تم استعراض جرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته، حيث

أكّدت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحرير)، أنّ "استقبال نظام البحرين وزير خارجية الاحتلال والسماح بافتتاح مقر دائم لسفارة الاحتلال، يُمثّل حالة من الانحدار المتزايد، والتواطؤ مع الكيان الإسرائيلي على حساب مصالح الشعب البحريني، والقضية الفلسطينيّة". وعدت الجبهة، في بيان لها، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أنّ هذه "العلاقات التطبيعية بين النظام البحريني

عبر نشطاء بحرينيون، اليوم الإثنين، عن غضبهم من زيارة وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي إيلي كوهين، وافتتاح المقر الجديد لسفارة الاحتلال في العاصمة المنامة. حيث أكدت الناشطة البحرينية فريدة غلام، أن "الشعب البحريني يرفض التطبيع ويرفض زيارة وزير خارجية الكيان الصهيوني". وقالت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" (تويتر سابقاً)، إنه "لم يشهد الشعب الفلسطيني

استنكرت "المبادرة الوطنية البحرينية لمناهضة التطبيع مع العدو الصهيوني" (مؤسسات مجتمع مدني)، زيارة وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي إيلي كوهين للبلاد، معتبرةً أنها "تشكل استفزازا لمشاعر المواطنين البحرينيين".   وقالت المبادرة في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، إن "زيارة وزير خارجية الكيان للبحرين برفقة وفد تجاري هي محاولة يائسة ومرفوضة للتطبيع معه في المجالات الاقتصادية

يصل وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي إيلي كوهين، اليوم الأحد، إلى العاصمة البحرينية المنامة، في أول زيارة رسمية له منذ تطبيع العلاقات لافتتاح السفارة الإسرائيلية. وحسب القناة /14/ العبرية، فإن كوهين سيجتمع مع نظيره البحريني ومسؤولين حكوميين آخرين، بالإضافة إلى ذلك، سيفتتح رسميا المقر الدائم للسفارة الإسرائيلية في المنامة. ووقعت أربع دول عربية، هي الإمارات والبحرين

أعلنت مملكة البحرين اليوم الجمعة، تأجيل زيارة وزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، إلى المنامة الأسبوع المقبل، وبررت ذلك بأن ملك البحرين لن يتواجد في الدولة، ولن يتمكن من لقاء الوزير الإسرائيلي.   وأشارت صحيفة /يدعوت أحرنوت/، إلى أن التقديرات في "إسرائيل" تشير إلى أن سبب التأجيل الحقيقي؛ هو اقتحام وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن

أدانت البحرين "بشدة" اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى. وأكدت وزارة الخارجية البحرينية في بيان اليوم السبت، موقف المنامة "الثابت والداعي إلى تهدئة الأوضاع في الأراضي الفلسطينية ووقف العنف والتصعيد وتوفير الحماية للمدنيين". وطالبت الخارجية البحرينية بـ "فتح آفاق جادة أمام استئناف عملية السلام العادل والشامل، وإقامة الدولة الفلسطينية

أدانت وزارة الخارجية البحرينية اقتحام  أعضاء الحكومة الإسرائيلية، ونواب في الكنيست (برلمان الاحتلال)، ومتطرفين، المسجد الأقصى المبارك، معتبرة أنه انتهاك لقواعد القانون الدولي. وأكدت في بيان صحفي، اليوم الخميس، على ضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس، مطالبة وقف أي ممارسات عنصرية أو استفزازية من شأنها تأجيج التوتر وعدم الاستقرار. وجددت موقفها "الثابت والداعم