التصعيد الأمني

أفاد مراسل "قدس برس" في لبنان، بأن "الطيران المسيّر التابع للاحتلال الإسرائيلي نفّذ مساء اليوم الإثنين، غارتين في منطقة الغازية جنوب مدينة صيدا، جنوب لبنان، للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب على الحدود الجنوبية، فيما شوهدت أعمدة الدخان تغطي سماء المنطقة". وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن "15 جريحا في الغارتين، معظمهم عمال سوريون وفلسطينيون". وفي هذا

أفاد مراسل "قدس برس" في لبنان بعودة التوتر إلى الحدود اللبنانية الفلسطينية، بعد أن أطلقت طائرة مسيرة إسرائيلية صاروخين على محيط بلدة "كفرشوبا" في القطاع الشرقي من الجنوب، سقطا على بعد 60 متراً من دورية مشتركة للجيش والكتيبة الاسبانية وقد اقتصرت الاضرار على الماديات. وأشار إلى أن المدفعية إسرائيلية قصفت مواقع في مزارع (شبعا وتلال

هدد وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يؤاف غالانت، اليوم الأربعاء، باستخدام القوة الكاملة ضد قطاع غزة، وذلك خلال مراسم إحياء الذكرى الـ 50 لحرب تشرين الأول/ أكتوبر 1973.  وقال غالنت، حسب صحيفة /معاريف/ العبرية، "نذكّر قادة "الإرهاب" في غزة بأننا لا نريد التصعيد ولا نطمح إلى القتال، لكن إذا وصلنا إلى وضع كان فيه من الضروري

توقعت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، تأجيل عقد اجتماع ما يسمى "منتدى النقب" لوزراء خارجية دول "اتفاقيات أبراهام" (دول التطبيع) الذي كان مقررا عقده في المغرب، خلال آذار/مارس المقبل. وقالت الصحيفة العبرية، اليوم الأحد، إن "التأجيل يأتي على خلفية التصعيد الأمني في الأراضي الفلسطينية، إلى جانب تحفظ الإدارة الأمريكية من مكان عقد الاجتماع في الصحراء الغربية".

يرى سياسيون ومتابعون فلسطينيون، بأن تصاعد وتيرة عدوان الاحتلال الإسرائيلي، والتي أدت إلى استشهاد 5 فلسطينيين في الضفة الغربية، أمس الثلاثاء، ترجمة حقيقية لتهديدات رئيس حزب "القوة اليهودية"، إيتمار بن غفير، الذي بنى حملته الانتخابية الأخيرة على لغة القتل والدمار. وقال القيادي في حركة التحرير الوطني "فتح"، تيسير نصر الله، إن "ما جرى، أمس، من