الجيش الإسرائيلي

ازدادت حدّة التوتر الأمني في جنوب لبنان، خاصةً بعدما استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدداً من البلدات هناك، كما واصل الجيش الإسرائيلي جلب المزيد من قواته من قطاع غزة إلى الحدود اللبنانية.   وفي هذا الإطار، برزت في لبنان عدة تساؤلات حول أفق توسع العمليات العسكرية بين "حزب الله" اللبناني من جهة، و"إسرائيل" من جهة أخرى.

قال جيش الاحتلال الاسرائيلي، إنه "قصف مواقع بمحافظة القنيطرة جنوبي سوريا، ردًا على صواريخ أطلقت من المنطقة باتجاه الجولان"، وفق زعمه. وأضاف في منشور له، عبر حسابه الرسمي على منصة /إكس/،اليوم الخميس، أن "قواته قصفت مصادر النيران، إضافة إلى موقع عسكري". وبحسب شهود عيان، فإن "أصوات انفجارات سُمعت أقصى ريف دمشق الجنوبي الغربي، وريف القنيطرة".

أعربت مصادر في جيش الاحتلال والدوائر الأمنية، عن قلقها الشديد من رفض المئات من جنود الاحتياط أداء الخدمة العسكرية في سلاح الجو وهيئة الاستخبارات والوحدات الخاصة، احتجاجا على خطة الإصلاح القانونية.   وقالت هيئة البث الإسرائيلية العامة /كان/، اليوم الجمعة، إن رئيس هيئة الأركان العامة الجنرال هيرتسي هاليفي، وقائد سلاح الجو الميجر جنرال تومير بار،

زعم وزير الجيش الإسرائيلي، يؤاف غالانت، أن قواته ألحقت أضرارًا كبيرة بالبنية التحتية للمقاومة، خلال عدوانها على جنين، شمالي الضفة الغربية، لافتاً إلى تدمير مصنع لإنتاج العبوات تم إنشاؤه في المخيم. وقال غالانت في تصريحات صحفية أدلى بها، مساء اليوم الأربعاء، أن العملية العسكرية في جنين تركّزت ضدّ التنظيمات المقاومة في مخيم جنين، "ذات قاسم

قالت وسائل علام عبرية مساء اليوم الثلاثاء، إن الجيش الإسرائيلي سيجري مناورة عسكرية شمالي فلسطين المحتلة، غداً الأربعاء. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في بيان "ستجري غدا الأربعاء مناورة للتعامل مع سقوط صواريخ وقذائف، سيتخللها تفعيل صفارات الإنذار في منطقة، كفر فراديم، في الشمال الساعة 10:05". يذكر أن مناورات الجيش الإسرائيلي، تأتي في ظل حالة

أظهرت معطيات إسرائيلية، مساء الجمعة، أن ثلاثة جنود إسرائيليين، انتحروا منذ بداية شهر نيسان/إبريل الجاري. وقالت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان 11/  إن جنديين من بين الثلاثة، انتحروا منذ بداية الأسبوع الأخير. ووفقا للمعطيات التي أوردتها الهيئة فإن مجندة انتحرت الخميس، في حين انتحر جندي مطلع الأسبوع الجاري؛ لأسباب غير معروفة، وكان جندي قد انتحر

ذكرت مصادر إعلامية عبرية، أن وساطات تجري داخل حكومة الاحتلال، لعودة الوزير المقال يوآف غالانت إلى وزارة جيش الاحتلال. وذكرت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان 11/،  اليوم الخميس، أن رئيس حزب "شاس"، أرييه درعي، واصل مساعيه في التوسط بين رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وغالانت، بهدف عدم إخراج إقالة الأخير إلى حيز التنفيذ. وأكدت أن

قال رئيس "هيئة أركان الجيش الإسرائيلي"، هرتسي هاليفي، اليوم الاثنين، إن مكان أعمال الاحتجاج في الحياه العامة وليس في الجيش. وأضاف هاليفي، في رسالة عامة موجهة إلى جنود الاحتياط "إن إسرائيل لم تعرف أبدًا مثل هذه الأيام من التهديدات الخارجية المقترنة بعاصفة داخلية" مطالباً الجميع بالوقوف عند مسؤولياته. وتابع: "يجب أن يعلم أعداؤنا أننا في

هدّد وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يؤاف غالانت، بالاستقالة إذا واصلت حكومة بنيامين نتنياهو تشريع التغييرات القضائية بشكل أحادي. وذكرت القناة /13/ العبرية، اليوم الاثنين، أن غالانت أبلغ نتنياهو في الأيام الأخيرة أن "التحرك أحادي الجانب في الإجراءات القضائية يجب أن يتوقف" بسبب تأثيره على قوات الاحتياط وعلى المجتمع. وأشارت القناة إلى أن غالانت هدد نتنياهو