الرصيف العائم

قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، إن "الرصيف العائم لا يزال في ميناء أسدود (الإسرائيلي) ولا موعد محددا لإعادته إلى غزة بسبب حالة البحر". وكان "البنتاغون"، قد أعلن يوم السبت الماضي، "تفكيك الرصيف العائم قبالة قطاع غزة"، في حين صوّت مجلس النواب الأميركي ضد تخصيص أموال لدعم الرصيف المؤقت على شواطئ قطاع غزة. ونقلت شبكة /سي

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، الجمعة، تفكيك الرصيف العائم قبالة سواحل قطاع غزة، بعد توقعات بارتفاع موج البحر وسوء الطقس. وقالت نائبة المتحدث باسم "البنتاغون" سابرينا سينغ، في مؤتمر صحفي، إن "القيادة المركزية الأميركية فككت الرصيف العائم من موقعه الراسي في غزة، وستعيده إلى ميناء أسدود بسبب ارتفاع أمواج البحر المتوقع خلال نهاية الأسبوع". وأضافت

أعلنت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"، أنها قررت نقل الرصيف العائم مؤقتا من موقعه على شاطئ قطاع غزة إلى ميناء أسدود الإسرائيلي مجددا بسبب توقعات بارتفاع أمواج البحر. وقالت "سنتكوم"، في بيان، "اليوم (الجمعة)، وبسبب توقعات ارتفاع أمواج البحر، سيتم إزالة الرصيف العائم من موقعه الراسي في غزة ونقله مجددا إلى أسدود". وأضافت أن "القيادة المركزية

قالت القناة /12/ الإسرائيلية إن "الأمواج جرفت جزءا من الرصيف الأميركي العائم في غزة إلى شواطئ مدينة أسدود". واشارت القناة إلى "إنقاذ جزء من الرصيف الأميركي قبالة سواحل غزة بعد أن جرفته المياه إلى سواحل أسدود". وأكدت أن "البحرية الإسرائيلية تساعد في ربط الجزء الذي انفصل من الرصيف البحري لإعادته". وكان منسق الاتصالات الاستراتيجية في

قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الجمعة، إن "الرصيف العائم قبالة سواحل غزة لا يغطي حاجة الشعب الفلسطيني من الغذاء"، مطالبا بفتح المعابر البرية وإدخال المساعدات بشكل فوري. وأضاف المكتب الإعلامي الحكومي في بيان له، إن "الإدارة الأمريكية تحاول تجميل وجهها القبيح والظهور بوجه حضاري من خلال إقامة رصيف مائي عائم قبالة سواحل مدينة