السيسي

دعا العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الاثنين، إلى "هدنة إنسانية ووقف شامل لإطلاق النار في غزة في أقرب وقت". وحذر الزعيمان، من "العواقب الخطيرة لأي عملية عسكرية في رفح". وقال بيان صادر عن الديوان الملكي الأردني، إن "الزعيمين شددا خلال لقائهما في قصر بسمان بالعاصمة عمّان، على أهمية مواصلة

نفى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، أن "تكون مصر أغلقت معبر رفح البري الحدودي مع قطاع غزة". وقال السيسي، إنه "يأمل التوصل إلى وقف إطلاق نار في القطاع خلال الأيام المقبلة، وبدء عملية إغاثة حقيقية للسكان". وأضاف أن "مصر حريصة على أن يكون منفذ رفح فرصة وسبيلا ومسارا لتقديم المساعدات، ولإغاثة المطلوب إغاثتهم"، مستدركا

قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إنه "توافق مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة بشكل فوري وتهدئة التوتر بالضفة الغربية وصولا إلى (اتفاق سلام)". من جانبه، قال أردوغان الذي يزور القاهرة حاليا إن "الوضع في غزة تصدّر جدول أعمال المباحثات مع الرئيس المصري". وأضاف أردوغان أن "(إسرائيل) استهدفت

قال الرئيس الأميركي جو بايدن أنه أقنع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بفتح معبر رفح لإدخال المساعدات لغزة، واصفا سلوك الرد الإسرائيلي في قطاع غزة بأنه تجاوز الحد. وكشف بايدن في كلمة له أن السيسي لم يرد في البداية فتح معبر رفح لدخول المساعدات إلى غزة، لكنه تحدث معه وأقنعه بفتحه، حسب قوله. وأضاف بايدن

قالت القناة /13/ العبرية، مساء الأربعاء، إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، رفض تلقي اتصال هاتفي من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ونقلت القناة عن مصدرين إسرائيليين مطلعين -لم تسمهما- قولهما إن "مكتب نتنياهو، تقدم عبر مجلس الأمن القومي الإسرائيلي بطلب للجانب المصري لتنسيق مكالمة هاتفية مع السيسي، لكن لم تتم الاستجابة للطلب". وأضافت القناة،

نشرت الرئاسة المصرية فيديو للحظة استقبال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، للعاهل الأردني عبد الله الثاني في القاهرة، استعدادا لعقد قمة بين الزعيمين لبحث الأوضاع في غزة. وأفاد الديوان الملكي الأردني، في تصريح، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، بوصول الملك عبدالله الثاني، إلى القاهرة للقاء الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي "لبحث التطورات الخطيرة في غزة وسبل

قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، إن هناك "استعداد لإقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو منزوعة السلاح وعاصمتها القدس الشرقية". وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيسي وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز، وبلجيكا ألكسندر دي كرو، صباح الجمعة، أن "المأمول هو إقامة دولة فلسطينية على حدود الـ4 من يونيو وعاصمتها القدس الشرقية". واستطرد: "مستعدون لتكون

قالت صحيفة /وول ستريت جورنال/ الأمريكية، إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي "رفض مقترحا أميركيا بإدارة الشؤون الأمنية في قطاع غزة ريثما تتمكن السلطة الفلسطينية من تولي الحكم بالقطاع حال السيطرة الإسرائيلية على غزة". ونقلت الصحيفة عن مسؤولين مصريين كبار، لم تسمهم، قولهم إن "المقترح الأميركي جاء خلال لقاء السيسي أمس الأربعاء مع مدير وكالة

دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مساء الأربعاء، إلى ضرورة اتخاذ موقف دولي "حاسم" لإنفاذ وقف إطلاق نار وهدنة إنسانية فورية في قطاع غزة . جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه من رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، بحسب بيان للرئاسة المصرية. وأفادت الرئاسة المصرية في بيان، بأن السيسي بحث خلال اتصال هاتفي تلقاه من سوناك

أكد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، مساء الأحد، أن بلاده "لم ولن تسمح بتهجير الفلسطينيين من أراضيهم" إلى أراضيها. جاء ذلك خلال اتصال تلقاه الرئيس المصري، من نظيره الأمريكي جو بايدن، وفق بيان للرئاسة المصرية، وسط تواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 23، ومطالبات إسرائيلية رسمية بنزوح الفلسطينيين من شمال القطاع لجنوبه المتاخم لحدود

قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إن "الهدف المعلن للحرب هو تصفية حماس والجماعات الأخرى في غزة، وهذا الأمر يتطلب سنوات طويلة". وأكد خلال لقائه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء في القاهرة، على أن "الاجتياح البري لغزة سيتسبب في عدد كبير من الضحايا المدنيين". كما أشار إلى أنه بحث مع ماكرون "العمل على إطلاق

بحث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ليل الأربعاء/ الخميس، مع نظيره الأمريكي جو بايدن، سبل تسهيل إنفاذ المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، واتفقا على دخولها عبر معبر رفح "بشكل مستدام". جاء ذلك بحسب اتصال هاتفي تلقاه الرئيس المصري من نظيره الأمريكي، بحسب بيان المتحدث باسم الرئاسة المصرية أحمد فهمي. وتضمن الاتصال الهاتفي "بحث الوضع الإنساني في