الشاباك

زعم رئيس جهاز الشاباك الإسرائيبلي (الأمن الداخلي) رونين بار، إحباط 200 عملية محققة منذ بداية العام الحالي. وقال "بار" خلال لقائه برئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، في احتفالية بمناسبة "عيد الفصح اليهودي" أن الشاباك أحبط 200 عملية خلال ثلاثة أشهر ماضية، من بينها 150 عملية اطلاق نار، و20 عملية وضع عبوات، بالإضافة لإحباط عمليات استشهادية،

زعم الاحتلال الإسرائيلي، اعتقال أفراد خلية مسلحة نفذت عمليات إطلاق نار في محيط مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية. ووفق بيان مشترك بين الجيش الإسرائيلي، وجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك)، اليوم الثلاثاء، وتحت بند "سمح بالنشر"، اعتقلت قوات الاحتلال ثمانية فلسطينيين بزعم مشاركتهم في عمليات إطلاق نار ضد الجيش والمستوطنين في الضفة الغربية. وأوضح البيان

حذر رئيس جهاز الأمن الداخلي في "إسرائيل" (الشاباك)، رونان بار، من تغييرات جذرية، طالب بتنفيذها وزراء إسرائيليون، في مدينة القدس، خلال اجتماع المجلس الوزاري المصغر (الكابينت). وقالت /هيئة البث الإسرائيلية/ (رسمية)، اليوم الاثنين، نقلاً عن مصادر (لم تسمها) مطلعة على مضمون اجتماع "الكابينت"، قولها إنّ "وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، طالب خلال الجلسة بفرض

أشارت معطيات نشرها جهاز المخابرات العامة الإسرائيلية "الشاباك"، أن عام 2022 شهد ارتفاعًا كبيرًا في العمليات الفدائية الفلسطينية في الضفة الغربية مقارنة بالعام الماضي. كما شهد العام الجاري، وفق تقرير "الشاباك"، زيادة عدد الجنود والمستوطنين الإسرائيليين القتلى في الداخل المحتل عام 48 والضفة الغربية. وجاء في التقرير أن عام 2022 -دون كانون الأول/ديسمبر الجاري- شهد

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه اعتقل، فجر اليوم الأحد، مطلوباً فلسطينيا، خلال عملية مداهمة وتفتيش في مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية. وذكرت صحيفة /معاريف/ العبرية، أن تعاوناً جرى بين جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" وقوات حرس الحدود، أفضى إلى اعتقال "مطلوب ومصادرة أسلحة". وزعم جيش الاحتلال أنه اعتقل مطلوبا بدعوى تنفيذه عدة عمليات، وعثر بحوزته