الصحة العالمية

أعلن رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس أن المنظمة تجهل مصير مئات المرضى والكوادر الصحية كانوا بمستشفى الأقصى في غزة. وأضاف غيبريسوس في بيانه: "تتلقى منظمة الصحة العالمية تقارير مثيرة للقلق عن اشتداد القتال وأوامر الإخلاء المستمرة بالقرب من مستشفى الأقصى. وأجبر أكثر من 600 مريض ومعظم العاملين في المجال الصحي على المغادرة، ومكانهم مجهول

أعرب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غبرييسوس، عن "قلقه البالغ من تزايد خطر انتشار الأمراض المعدية في قطاع غزة في ظل النزوح والظروف الإنسانية الناتجة عن الحرب التي تشنها إسرائيل". وكتب تيدروس عبر منصة إكس: "مع استمرار نزوح الناس بشكل هائل على امتداد جنوب قطاع غزة، واضطرار بعض العائلات للنزوح أكثر من مرة،

طالب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الخميس، مجلس الأمن الدولي، بتحويل قراره الأخير بشأن غزة إلى واقع "على وجه السرعة". وقال غيبريسوس في تدوينة له على منصة "إكس"، إن "على دول مجلس الأمن، أن تحول وعلى وجه السرعة، القرار الأخير لوقف الأعمال العدائية وفتح ممرات إنسانية في غزة إلى واقع". وأضاف أن

حذرت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء، من أن قطاع غزة يواجه خطر الجوع الحاد في جميع مناطقه التي دمرها عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر. وقالت المنظمة في بيان، إنها "سلمت امدادات إلى مستشفيين، أحدهما في شمال القطاع، والآخر في جنوبه، وأن 21 من أصل 36 مستشفى في قطاع غزة توقفت تماما عن

قال المدير العام لمنظمة "الصحة العالمية" تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إن "الناس في غزة يواجهون الجوع، ويبيعون ممتلكاتهم مقابل الغذاء". وأكد غيبريسوس في تدوينة له في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" أن هناك "جوع ومجاعة في غزة". وأوضح :"يواجه الناس الجوع ويبيعون امتعتهم مقابل الغذاء، الآباء والأمهات يجوعون حتى يتمكن أطفالهم من تناول الطعام، وهذا

حذرت منظمة "الصحة العالمية" من مخاطر انتشار وباء بقطاع غزة، في ظل تدهور المنظومة الصحية هناك. وقالت المتحدثة باسم "الصحة العالمية"، مارغريت هاريس، في تصريحات إعلامية لها "إن وضع المنظومة الصحية في غزة "يزداد سوءاً"، وأن هناك "مخاطر من وباء كبير" دون أن تحدد نوعه، مؤكدة وجود أدلة ومؤشرات على ذلك، مشيرة إلى نزوح قرابة

قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس غيبرييسوس، الأحد، إن الأطفال والنساء يمثلون 70 بالمئة من الضحايا في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة. وجدد غيبرييسوس في بيان له، دعوته "للوقف الفوري لإطلاق النار في غزة، إلى جانب السعي للتوصل إلى حل سياسي للخروج من هذه المأساة". وكانت وكالة الأمم المتحدة للطفولة "اليونسيف"، قالت إن

حذر مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الأحد، من التأثير الكارثي للصراع على الوضع الصحي في قطاع غزة، مؤكدا أن عمل الموظفين في مجال الصحة أصبح مستحيلاً. جاء ذلك في كلمة ألقاها غيبريسوس خلال جلسة خاصة نظمها المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية حول الوضع الصحي في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأضاف غيبريسوس: "تفيد التقارير أن

أكّدت منظمة الصحة العالمية (تابعة للأمم المتحدة) أن "ليس لديها معلومات عن مصير مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة محمد أبو سلمية، الذي اعتقلته قوات الاحتلال هذا الأسبوع، ودعت إلى احترام حقوقه بالكامل". وذكّرت المنظمة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أن "مدير أكبر مستشفى في قطاع غزة اعتقل في 22 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري

أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين، إن طواقمها لم تر إلا المدنيين في مستشفى الشفاء بقطاع غزة، و"ليس هناك أي دليل على استخدامه كمقر عسكري من قبل حركة حماس". وشهدت مدينة نيويورك الأمريكية، مؤتمرا صحفيا عن بعد عقده كل من المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ، مايك راين، مشاركا من جنيف، ومسؤول حالات الطوارئ لدى المنظمة في

قال مدير منظمة "الصحة العالمية" (تابعة للأمم المتحدة)، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إن "الهجوم على المستشفى الإندونيسي في غزة أثار فزع المنظمة". وأكد في تصريح اليوم الإثنين، أنه "لا ينبغي أن يتعرض العاملون في مجال الصحة والمدنيون للرعب خصوصا وهم داخل مستشفى". وكانت وزارة الداخلية في غزة قد أكّدت، اليوم الأحد، سقوط شهداء ومصابين جراء قصف

أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنها فقدت الاتصال مع مستشفى الشفاء الطبي شمال غزة. وقالت في بيان لها اليوم الأحد: إنه ومع "تواصل التقارير المروعة عن تكرار تعرض المستشفى لهجمات، نفترض أن مَن كنا نتواصل معهم يلحقون الآن بعشرات الآلاف من النازحين الذين كانوا قد اتخذوا من المستشفى ملجأ ولكنهم ينزحون الآن من المنطقة، كما وردت