الطيبة

قُتل مساء اليوم الأحد، شاب في جريمة إطلاق نار ارتكبت بمدينة الطيبة، وأصيب شخص بجراح متفاوتة، إثر جريمة منفصلة في بلدة يافة الناصرة، بالداخل الفلسطيني المحتل. وذكرت مصادر محلية، أن القتيل هو الشاب أمير عبد القادر، في الـ 25 من عمره. ووصلت شرطة الاحتلال إلى مكان الجريمة، وباشرت التحقيق في ملابساتها؛ دون الإبلاغ عن اعتقال

قدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، لائحة اتهام ضد شاب (36 عاما) من الطيبة، بالداخل الفلسطيني المحتل. واتهم الاحتلال الشاب، بنقل منفذ عملية "تل أبيب" الشهيد كامل أبو بكر (27 عاما)، وغيره من الشبان الفلسطينيين؛ غير الحاصلين عن تصريح مكوث، من الضفة الغربية المحتلة. واستشهد أبو بكر (27 عاما) من بلدة "رمانة" غربي جنين، شمالي

قتل الفتى مهدي حريري (19 عاما)، وأصيب آخر بجروح متوسطة في جريمة إطلاق نار الليلة الماضية، في شارع 6 قرب مدينة الطيبة بالداخل الفلسطيني المحتل. وأصيب الفتى بجروح بالغة الخطورة، إثر تعرضه لإطلاق نار من مركبة مسرعة في الجزء العلوي من جسده، ونقل إلى المستشفى لتلقي العلاج، لتقر وفاته لاحقا. وفي جريمة منفصلة في وقت

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، فلسطينيًا من مدينة الطيبة (شمال فلسطين المحتلة)، على هدم منزله ذاتيًا. وأشارت مصادر محلية إلى أن الفلسطيني ضياء جابر أُجبر على هدم منزله بيده، تفاديًا للغرامات وتكاليف الهدم، التي تفرضها السلطات الإسرائيلية، في حال هدم جرافاتها للمنزل. وأوضح جابر أنه "أقدم على هدم منزله وتعب عمره، بعد ضغوط من

أغلق عدد من المتظاهرين الفلسطينيين، مساء السبت، منطقة "مفرق المقبرة الغربية" غربي مدينة الطيبة، وسط فلسطين المحتلة، احتجاجًا على قرار إسرائيلي بهدم بيت الشاب ضياء جابر. ونظّم المتظاهرون وقفة احتجاجية ضد سياسة هدم المنازل في الداخل الفلسطيني المحتل، رفعوا خلالها لافتات منددة بالسياسة الإسرائيلية، كتب عليها: "هدم البيوت العربية لن يمر"، و"لا لسياسة الهدم". وكانت اللجنة