العدوان على غزة

استشهد عشرات الفلسطينين وأصيب آخرون، فجر اليوم الأحد، في قصف طيران الاحتلال الحربي، لمنزل في مخيم المغازي وسط قطاع غزة. وأفاد مراسلنا، بأن طائرات الاحتلال استهدفت منزل عائلة سمعان بمخيم المغازي، ما أسفر عن استشهاد 51 مواطنا على الأقل وإصابة آخرين، غالبيتهم من النساء والأطفال. وفي سياق متصل، أفادت مصادر محلية، بأن طائرات الاحتلال شنت

أعلن "حزب الله" اللبناني، فجر اليوم الاحد، أنه استهدف تجمعا للجنود الإسرائيليين داخل أحد منازل مستوطنة "المطلة"، قبالة جنوب لبنان، وحقق إصابات مؤكدة. ويأتي الهجوم بعد ساعات من استهداف مقاتلي الحزب مواقع إسرائيلية في الجانب الآخر من الحدود بينها موقع "العباد"، كما جاء في بيان لـ"حزب الله". وقال الناطق العسكري الإسرائيلي: إن "صاروخا مضادا للدروع

أكد وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، أن بلاده ماضية في دعم "إسرائيل" في حربها على قطاع غزة، معتبرا أن المجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال حاليا "حق في الدفاع عن النفس".   وقال بلينكن، خلال مؤتمر صحفي، جمعه في عمّان اليوم السبت، مع وزيرا الخارجية الأردني والمصري، إن الجهود المشتركة ضرورية لزيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى

قالت وزيرة الصحة في السلطة الفلسطينية، مي الكيلة، إن "إسرائيل في حربها على قطاع غزة تتنكر بالكامل للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان". وتابعت في تصريح صحفي مكتوب، اليوم السبت، تقول إن "جيش الاحتلال الإسرائيلي نقل مجازره إلى المستشفيات ومحيطها، دون أي تدخل للمجتمع الدولي، وللدول التي ينبغي عليها حماية القانون الدولي" . وأوضحت

دعا الجامع "الأزهر" الشريف في مصر، (أكبر مجمع ديني للمسلمين)، إلى هبة عالمية سريعة لنصرة الفلسطينيين، والعمل على حقن دمائهم وممتلكاتهم.   وأدان بيان صدر عن "الأزهر" اليوم السبت، "استهداف النازحين الأبرياء داخل مدرسة تؤويهم، وآخرين على الطريق الساحلي، ومذبحة مستشفى الشفاء بغزة، وقوافل الجرحى والمصابين، وتدمير سيارات الإسعاف"، في إشارة إلى استهداف الاحتلال لثلاثة

كشف مصدر مطلع، أن الأردن تعرض لضغوط كبيرة إثر قرار استدعاء السفير الأردني لدى تل أبيب، والطلب من سفير "إسرائيل" بعدم العودة في الوقت الحالي.   وأضاف المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، في تصريحات لـ "قدس برس" اليوم السبت، أن سفارات دول أوروبية مارست ضغوطا كبيرة على صناع القرار في عمان، وأعربت عن

طالب ملك الأردن عبد الله الثاني، الجمعة، بتحرك دولي "عاجل" لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه من المستشار الألماني أولاف شولتس، وفق بيان للديوان الملكي الأردني. وذكر البيان أن عاهل الأردن وشولتس بحثا التطورات في قطاع غزة، حيث طالب الملك عبد الله المجتمع الدولي بـ"التحرك بشكل عاجل للضغط من

لم تكن الحالة الاقتصادية في الأردن، عشية انطلاق عملية "طوفان الأقصى" يوم 7 تشرين أول/أكتوبر الفائت، في أحسن أحوالها، كان الأردنيون يودعون موسم الصيف، الذي يشهد انتعاشا مع زيارات المغتربين وحفلات الزفاف وبعض السياح، ويستعدون لاستقبال ليالي الشتاء الطويلة والثقيلة. ويقول صاحب معرض للأدوات الكهربائية في منطقة "سحاب" جنوب العاصمة، إنه بينما كان يستعد لـ

أكدت "كتائب المجاهدين" (أحد فصائل غرفة العمليات المشتركة بغزة)، إن مقاتليها يخوضون معركة غزة "جنبا إلى جنب مع فصائل المقاومة الفلسطينية".   وأوضح بيان صدر عن الكتائب، تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، أن "مجاهدونا اشتبكوا بالأسلحة المتنوعة في محور الشمال الغربي، وأوقعوا إصابات محققة في صفوف قوات العدو... وتصدى مجاهدونا للآليات المتوغلة بالقذائف المضادة للدروع

أعلنت وزارة الخارجية الأردنية أن وزراء خارجية الأردن، الإمارات، السعودية، قطر، مصر، وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، سيعقدون غدا السبت اجتماعا تنسيقيا في ظل الجهود التي تستهدف التوصل إلى وقف الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وأوضحت الخارجية الأردنية، أن الاجتماع المذكور يأتي قبل أن يعقدوا اجتماعا مع وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، الذي وصل

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، إجلاء نحو 260 جنديا جريحا من قطاع غزة، إلى مستشفيات الكيان. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، في تغريدة على منصة /إكس/: "تم حتى الآن نقل حوالي 260 جنديا جريحًا إلى المستشفيات في إسرائيل، ضمن 150 عملية إنقاذ جوية وبرية"، وفق زعمه. وكان جيش الاحتلال أعلن مقتل 25 جنديا منذ بدء

ذكر موقع /سي إن إن/ الأمريكي أن "الرئيس جو بايدن وكبار مستشاريه حذروا إسرائيل من أنه سيصبح من الصعب عليها تحقيق أهدافها العسكرية في غزة مع اشتداد الغضب العالمي من استهداف المدنيين". وأضاف الموقع في تقرير له، اليوم الجمعة، أن "وزير الدفاع لويد أوستن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن شددا على هذه النقطة خلال حديثهما مع