العدوان على غزة

تعرض وزير الأمن القومي للاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير، لاحتجاجات عنيفة خلال زيارته جامعة "ييل" الأمريكية، حيث رشقه متظاهرون مناهضون لإسرائيل بعبوات المياه. وذكرت وسائل إعلام عبرية، أن متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين، ألقوا زجاجات مياه على  وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال، ايتمار بن غفير أثناء مغادرته جامعة "ييل" اليوم الخميس.  وقال مكتب بن غفير في

قال محلل عسكري إسرائيلي، إن نشاط الجيش الإسرائيلي ضد أنفاق "حماس" يشبه إفراغ البحر بالملعقة، مشيرا إلى أن القتال في غزة يشكل تحديا معقدا بالنسبة للجيش الإسرائيلي.  وأضاف المحلل العسكري لصحيفة/معاريف/ العبرية، أفي أشكنازي، هناك عشرات الآلاف من أقسام الأنفاق الأخرى التي لم تكتشف في الجزء الشمالي من الشريط وحده، فأينما تطأ قدمك، هناك نفق.

أظهر استطلاع جديد للرأي العام أن غالبية الإسرائيليين في دولة الاحتلال، يؤيدون التوصل إلى صفقة تبادل شاملة تُنهي الحرب في غزة وتؤدي إلى إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة دفعة واحدة، حتى وإن شملت الإفراج عن أسرى فلسطينيين خطيرين. ووفقًا لنتائج الاستطلاع، الذي أجرته إذاعة/كان/ العبرية (رسمية) بالتعاون مع معهد "كنتار "المتخصص في

كشفت تقارير عبرية، أن أكثر من 100 ألف إسرائيلي توقفوا عن أداء الخدمة الاحتياطية في جيش الاحتلال، مشيرة إلى أنه رغم اختلاف أسبابهم، فإن حجم التراجع يُظهر تراجع شرعية الحرب الإسرائيلية على غزة. وقال موقع/ مكالمة حرة/ الإسرائيلي: إنه لا يمكن تحديد أرقام دقيقة، لكن أي شخص شارك في الاحتجاجات المناهضة لحكومة نتنياهو أو على

رد رئيس دائرة العلاقات الوطنية في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بالخارج، علي بركة، الاثنين، على شرط حكومة الاحتلال نزع سلاح المقاومة في غزة لبحث اتفاق لوقف إطلاق النار جديد. وقال بركة في منشور على حسابه على منصة "إكس"، إن "الاحتلال الصهيوني هو المشكلة في فلسطين وليس المقاومة وسلاحها". وأضاف أن "المقاومة هي رد فعل على الاحتلال

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن توسع نطاق الاحتجاجات الإسرائيلية الداخلية، لا سيما داخل الأجهزة الأمنية ضد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في ظل تصاعد الخسائر الإسرائيلية. وذكر موقع / واللا/ الإخباري العبري، أن نحو 200 طبيب من الخدمة الاحتياطية نشروا رسالة مساء أمس (الأحد) تدعو إلى إنهاء القتال في غزة. وإلى جانبهم، وقع مئات من

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن المئات من جنود من وحدة الاستخبارات 8200  في جيش الاحتلال، انضموا إلى الجنود في سلاحي الجو والبحرية المطالبين بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بعد الفشل في تحقيق أي من أهداف الحرب بعد مرور نحو عام ونصف على العدوان، داعين إلى تغيير فوري في سياسة الحرب التي تنتهجها الحكومة، ما أثار

حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الخميس، من أن الحرب في جميع أنحاء قطاع غزة "تُلحق خسائر فادحة بالمدنيين، وتحرمهم من الأمان وسبل البقاء على قيد الحياة، في ظل استمرار التقارير اليومية عن غارات إسرائيلية تُسفر عن مقتل وإصابة العديد من المدنيين الفلسطينيين". وشدد المكتب على "ضرورة حماية المدنيين بموجب القانون الدولي وألا

قالت منظمة "كسر الصمت" الحقوقية الإسرائيلية: إن جيش الاحتلال الإسرائيلي عمل على إنشاء منطقة عازلة واسعة في قطاع غزة على طول الحدود. وأوضحت المنظمة، في تقرير لها، والذي يتضمن شهادات من أكثر من عشرة جنود، أن هذا يعني عملياً هدم المنازل والحقول الزراعية في غزة لإنشاء منطقة مسطحة على بعد كيلومتر واحد من الحدود حيث

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، إنه لا يمكن الحديث عن قطاع غزة الذي يعيش فيه مليونا شخص محاصرين على أنه "مشروع عقاري". وأضاف ماكرون في أثناء زيارته إلى مصر، أنه "حين نتحدث عن غزة نحن نتحدث عن مليوني شخص محاصر. بعد أشهر من القصف والحرب". وتابع الرئيس الفرنسي: "لا يمكننا محو التاريخ والجغرافيا. لو

في حدث غير مسبوق منذ أكثر من أربعة عقود، عمّ إضراب شامل جميع المخيمات الفلسطينية في سوريا يوم الإثنين الموافق 7 نيسان 2025، تضامناً مع قطاع غزة في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر. ويُعدّ هذا الإضراب الأكبر منذ عام 1976، حيث أُغلقت المحال التجارية وتوقفت الأنشطة الاقتصادية بشكل كامل، فيما شهدت البلاد موجة مظاهرات شعبية حاشدة

أعرب المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الثلاثاء، عن رفضه لآلية الاحتلال "الإسرائيلي" للسيطرة على المساعدات المقـدّمة للشعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، ورفض كل محاولات التلاعب بمصيره الإنساني. وقال المكتب الإعلامي في بيان، إن "الاحتلال يحاول فرض مقترحات وآليات خطيرة لتوزيع المساعدات الإنسانية على أهلنا المحاصرين والمنكوبين في قطاع غزة، والتي تتمثل في أن يتولى