العقبة

تشهد مدينة العقبة الأردنية، اليوم الأربعاء، قمة تجمع الملك الأردني عبد الله الثاني بن الحسين، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بمشاركة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، وهي الأولى لهم منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في الـ7 من أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وكان الديوان الملكي الأردني، قد أصدر بيانا أمس الثلاثاء تلقته "قدس برس"، أكد

كشف مصدر فلسطيني رفيع المستوى، الثلاثاء، أن قمة ثلاثية تجمع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بالعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ستعقد الأربعاء في مدينة العقبة الأردنية. وذكرت وكالة /سبوتنيك/ الروسية، أن "القمة ستعقد على ساحل البحر الأحمر، لبحث تطورات الوضع في قطاع غزة في ظل العمليات العسكرية الإسرائيلية في

شارك عشرات آلاف الأردنيين في مسيرات في عدد من محافظات المملكة (شمال، وسط، جنوب)، وقرب الحدود مع فلسطين، "دعما للمقاومة، وتنديدا بالجرائم والمجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال في قطاع غزة".   العاصمة عمّان   شارك آلاف الأردنيين في المسيرة التي انطلقت بعد صلاة ظهر الجمعة من أمام المسجد الحسيني في منطقة وسط البلد باتجاه ساحة

قال المراقب العام لـ "جماعة الإخوان المسلمين" في الأردن، عبد الحميد الذنيبات إن الشعبَ الأردنيَ بكافةِ أطيافِهِ، وعلى امتدادِ ساحةِ الوطن، ينحازُ للمرابطين َفي القدسِ والأقصى، الذين يدافعونَ عن المدينةِ ومقدساتِها، وينحازُ للمقاومةِ في الضفةِ والقطاع، ويرى فيها خط دفاعٍ متقدّمٍ عن أمنِ الأردنِ واستقرارِه، في مواجهةِ الأخطارِ والتهديداتِ والأطماعِ الصهيونية". وأشار الذنيبات في كلمة

كشفت /الإذاعة العامة/ العبرية، صباح اليوم الإثنين، عن تحضيرات تجري للدفع نحو عقد اجتماع أمني - سياسي، بين حكومة الاحتلال والسلطة الفلسطينية، برعاية أمريكية - إقليمية، على غرار اجتماعي "العقبة" و"شرم الشيخ" اللذين عقدا مؤخرا. ورجّح التقرير أن الاجتماع قد يعقد في مدينة شرم الشيخ المصرية، في حين أشار إلى أنه لم يتم تحديد موعد

أدان حزب "جبهة العمل الإسلامي" (أكبر حزب أردني) مشاركة حكومة بلاده في لقاء "شرم الشيخ" الأمني اليوم. وقال الحزب في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، إن مؤتمر "شرم الشيخ" يخدم "مساعي الاحتلال في محاصرة واستهداف المقاومة الفلسطينية المتصاعدة في الضفة الغربية، وبما يمثل ضوءاً أخضر للعدو الصهيوني لمواصلة جرائمه ضد الشعب الفلسطيني، والمقدسات

قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسين الشيخ، إن وفدا فلسطينيا سيشارك يوم غد الأحد، في اجتماع "شرم الشيخ" المصرية، بحضور إقليمي ودولي. وأوضح الشيخ، في تغريدة له نشرها عبر حسابه على "تويتر"، أن "المشاركة في الاجتماع تأتي للدفاع عن حقوق شعبنا الفلسطيني في الحرية والاستقلال". وأكد أن الوفد الفلسطيني سيطالب خلال القمة

قالت مصادر عبرية، إنه "من المتوقع أن تعقد الحكومة الإسرائيلية والسلطة الفلسطينية قمة في الأيام المقبلة؛ بهدف التوصل إلى تفاهمات من شأنها أن تقلل تصاعد الأوضاع الأمنية في المنطقة، قبل شهر رمضان".  وقالت القناة /السابعة/ العبرية، اليوم الأربعاء، إن الاجتماع الذي جاء ثمرة مبادرة أمريكية، سيعقد  في "شرم الشيخ" المصرية، وهو استمرار مباشر للمحادثات التي

قال رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، خالد مشعل، إن "الحديث عن التهدئة في فلسطين، يعني أن نترك لبنيامين نتنياهو المجال كي حسم الصراع وفق الأجندة الإسرائيلية". وأضاف في الندوة التي أقامتها الحركة الإسلامية في الأردن، اليوم الثلاثاء، بعنوان "في ظلال الإسراء والمعراج.. الواقع والواجب المطلوب" أن التهدئة المزعومة تستوجب أن يصمت الفلسطيني عن

نظمت الحركة الإسلامية في الأردن، وقفة احتجاجية، مساء اليوم الثلاثاء، في العاصمة عمان، نصرة للمقاومة الفلسطينية، وتنديدا بقمة العقبة الأمنية. وأكد المشاركون بالوقفة رفضهم للقمة ومحاولات تصفية المقاومة بالتعاون مع الاحتلال، ورددوا هتافات مجّدت العمليات الاستشهادية في الضفة والقدس، وحيّت مجموعات عرين الأسود في نابلس (شمال الضفة). وقال النائب الأردني السابق موسى الوحش، إنه "قبل

قال حزب "جبهة العمل الإسلامي" (أكبر أحزاب الأردن) إن عقد قمة تطبيعية في مدينة العقبة تضم كلاً من الأردن والسلطة الفلسطينية وإسرائيل برعاية أمريكية يوم غد الأحد، هدفها "تحقيق الأمن بالدرجة الأولى للاحتلال، ومساعدة  العدو الصهيوني لمحاصرة تصاعد عمليات المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية في مواجهة ما يمارسه الاحتلال من جرائم بحق الشعب الفلسطينيي". وأضاف 

أدانت "الجبهةُ الشعبيّةُ لتحرير فلسطين" (احدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) مشاركةَ السلطة الفلسطينيّة في لقاء العقبة الأمني غدًا الأحد، في مدينة العقبة جنوب الأردن. وأكّدت "الشعبية" في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" أنّ الاجتماع مع "القتلة الصهاينة وداعميهم الأمريكيّين، في وقتٍ يصعّد فيه العدوّ مجازره ضد أبناء شعبنا، ما هو إلّا غطاءٌ سياسيٌّ لهذه المجازر،