العلاقات البرازيلية الفلسطينية

أضاء "تجمع الفنانين من أجل تحرير فلسطين" في البرازيل (مستقل)، مساء السبت، أحد المباني بمدينة ريو دي جانيرو، بعلمي البرازيل وفلسطين مع عبارة "نفس الأسلحة التي تقتل الشعب الفلسطيني تقتل أيضاً في ضواحي البرازيل". وطالب "التجمع" في فعاليته، التي رصدتها "قدس برس" بـ"إنهاء الاتفاقيات الأمنية بين البرازيل وإسرائيل"، مشدداً على ضرورة "وقف إطلاق النار الآن".

شهدت مدينة ساو ليوبولدو بولاية "ريو غراندي دو سول" (جنوب البرازيل)، اليوم السبت، إعادة افتتاح "ميدان فلسطين"، بمشاركة عمدة المدينة، آري فانازي. كما شارك بالافتتاح رئيس الاتحاد الفلسطيني في البرازيل (فيبال) وليد رباح، وممثل سفارة السلطة الفلسطينية في البرازيل، عليان علاء الدين؛ والنائبة في المجلس البلدي، جوسارا لانفيرمان؛ إلى جانب عدد من وزراء الولاية والشخصيات

قال الفنان ورسام الكاريكتير السياسي البرازيلي، كارلوس لطوف، إن " ما تُمارسه قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة هو إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني". وأضاف لطوف خلال تصريحات لـ"قدس برس"، أن جرائم الاحتلال في فلسطين لا تستهدف حماس أو المقاومة الفلسطينية فحسب بل هي عملية ممنهجة لطرد الفلسطينيين والقضاء عليهم جميعاً بلا استثناء ". مضيفاً

أعلنت البرازيل دعمها للدعوى التي رفعتها دولة جمهورية جنوب إفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية فيما يتعلق بانتهاكات اتفاقية حقوق الإنسان والقيام بأعمال إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.   وجاء في بيان صادر عن الخارجية البرازيلية، تلقته "قدس برس" اليوم الخميس، أنه "في ضوء الانتهاكات الصارخة للقانون الدولي، فإن الرئيس

أدانت وزارة الخارجية البرازيلية، الاثنين، تصريحات قادة الاحتلال الإسرائيلي ورغبتهم تشجيع سكان قطاع غزة على الهجرة ودعوتهم لإعادة بناء مستوطنات "إسرائيلية" في القطاع، معتبرة أن ذلك يمثل "انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي". وقالت الخارجية في بيانها، الذي تلقته "قدس برس"، إن "الحكومة البرازيلية تتابع بقلق، التصريحات الأخيرة الصادرة عن السلطات الإسرائيلية التي ترغب في تشجيع هجرة

قال المدير العام للشرطة الفيدرالية البرازيلية (PF)، أندريه رودريغز، إن "وكالة المخابرات البرازيلية (ABIN) راقبت بشكل غير قانوني هواتف آلاف السياسيين والمحامين والقضاة والصحفيين وغيرهم خلال إدارة الرئيس البرازيلي السابق، جايير بولسونارو". وأضاف رودريغز، في مقابلة مع قناة /GloboNews/البرازيلية، رصدتها وترجمتها "قدس برس" اليوم السبت، أن "التحقيقات التي أجرتها الشرطة البرازيلية في القضية أظهرت أن

طالب عدد من النواب البرازيليين المتضامنين مع القضية الفلسطينية، وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا، بـ"الدعوة والعمل من أجل وقف عاجل لإطلاق النار في قطاع غزة". وسلم النواب الوزير "فييرا"، رسالة موقعة من 62 نائباً برازيلياً، تدعو الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، إلى "انتهاج سياسة أكثر تشددا لمواجهة الإبادة الجماعية التي تروج لها (إسرائيل)

كرمت الجمعية التشريعية (برلمان) في ولاية ريو غراندي دو سول (جنوب البرازيل)، اليوم الاثنين، اتحاد "المؤسسات العربية الفلسطينية بالبرازيل - فيبال"، بوسام "الاستحاق التشريعي". وتسلم التكريم، رئيس "فيبال"، وليد رباح، الذي اعتبر أن "ترشيح (الاتحاد)، لميدالية الهيئة التشريعية السادسة والخمسين، تكريم لضحايا الإبادة الجماعية الصهيونية في قطاع غزة المحاصر".   وجاء التكريم، بترشيح من النائبة

ندد اتحاد العاملين في الخدمة العامة الفيدرالية البرازيلية (Condsef/Fenadsef)، بعدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، مطالبين حكومة بلادهم بالقيام بدورها بالضغط الدولي من أجل وقف المجازر بحق الفلسطينيين. ورفع الاتحاد خلال مؤتمره السنوي، اليوم الأحد، والذي جاء تحت شعار "تعزيز التنظيم النقابي لاستعادة الحقوق وإعادة بناء الخدمات العامة"، الأعلام الفلسطينية، وعرض فيلم موجزاً عن

قال وزير الخارجية البرازيلي، ماورو فييرا، إن "قطاع غزة يئن تحت مستوى غير مسبوق من العنف وأن أكثر من 5 آلاف طفل فلسطيني قُتلوا". وأضاف خلال كلمته في مجلس الأمن الدولي، في نيويورك،  اليوم الأربعاء، حول الوضع في الشرق الأوسط، أن "القطاع بات أخطر مكان في العالم يمكن لطفل أن يعيش فيه". وأوضح فييرا، أن

قال الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، إن "موقف إسرائيل تجاه النساء والأطفال يساوي الإرهاب" وذلك في إشارة إلى عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة والذي خلف حتى الآن أكثر من 11 ألف شهيد. وقال دا سيلفا، خلال برنامجه، "محادثة مع الرئيس" عبر مواقع التواصل الاجتماعي " إذا كنت أعرف أن هناك الكثير من الأطفال

عقد البرلمان البرازيلي، اليوم الخميس، في العاصمة برازيليا، جلسة تضامنية مع قطاع غزة، بحضور عشرات النواب البرازيليين من مختلف التوجهات السياسية، وبمشاركة من سفير السلطة الفلسطينية في البرازيل، إبراهيم الزبن، وعدد من سفراء الدول العربية (ليبيا، لبنان، سوريا، الجزائر، الجامعة العربية، قطر، مصر، تركيا، إيران، فنزويلا، وكوبا) إلى جانب عدد من منظمات المجتمع المدني البرازيلية