العلم الفلسطيني

تفاعل ناشطون كويتيون، اليوم الخميس، مع طالب كويتي رفع العلم الفلسطيني في حفل تخرجه من المدرسة.   ونشرت "رابطة شباب لأجل القدس" (فريق تطوعي) في الكويت عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، مقطع فيديو للطالب حسين اشكناني؛ يرفع العلم الفلسطيني في حفل تخرجه من ثانوية جابر الأحمد الصباح، دعما ونصرة لفلسطين، وتعبيرا عن موقف

انطلقت في الداخل المحتل عام 48، "حملة احتجاجية" ضد اعتقال شرطة الاحتلال لأشخاص يلوحون بالأعلام الفلسطينية، حيث تم وضع صور البطيخ بألوان العلم الفلسطيني على 16 سيارة أجرة مستخدمة بشكل متكرر في منطقة "تل أبيب" وسط فلسطين المحتلة عام 48 . وتسعى الحملة، وهي مبادرة من حركة "زَزبم" (يسارية تروج للحقوق المدنية ومكافحة العنصرية) ،

اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إقرار "الكنيست الصهيوني قانوناً بالقراءة التمهيدية، يقضي بحظر رفع العلم الفلسطيني وفرض عقوباتٍ على من يقوم برفعه، إمعانا في الفاشية والحرب الصهيونية المفتوحة على شعبنا الفلسطيني، وضوءاً أخضرَ لقوات الاحتلال وأجهزتها الأمنية القمعية لملاحقة أبناء شعبنا وانتهاك حقوقهم".  وأدانت الحركة، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، بأشد العبارات

أوعز وزير أمن الاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، اليوم الخميس، بإزالة العلم الفلسطيني من مدينة القدس المحتلة. وبحسب القناة /السابعة/ العبرية، فإن "بن غفير أوعز لقيادة الشرطة باقتحام الأحياء الفلسطينية وإزالة العلم الفلسطيني". وأشارت القناة إلى أن شرطة الاحتلال اقتحمت حي سلوان وبدأت بإزالة العلم منها. يذكر أن مسيرة الأعلام الإسرائيلية، ستقام عصر اليوم الخميس

صادقت الكنيست (برلمان الاحتلال)، اليوم الأربعاء، بالقراءة التمهيدية، على قانون يقضي بمنع رفع "العلم الفلسطيني" بشكل جماعي، وقمع الاحتجاجات، وتنفيذ اعتقالات، وفرض عقوبة السجن على متظاهرين في حال رفعهم للعلم الفلسطيني. وأيد مشروع القانون المقترح الذي قدمه عضو الكنيست ألموغ كوهين، عن حزب "عوتسما يهوديت"، 54 عضو كنيست، مقابل معارضة 16 عضوا. ويحظر القانون في

أعلن الحراك الشبابي الشعبي في القدس المحتلة (مستقل)، اعتبار يومي الخميس والجمعة المقبلين، أياما لرفع العلم الفلسطيني، رفضا لـ"مسيرة الأعلام" الإسرائيلية في المدينة المقدسة. ودعا الحراك، في بيان مقتضب، اليوم الثلاثاء، "أهالي الضفة الغربية وقطاع غزة والداخل المحتل والشتات لرفع العلم الفلسطيني في كل ساحة وعند كل نقطة حدود يستطيعون الوصول إليها". وتستعد "جماعات الهيكل"

اقتحمت قوات الاحتلال، ظهر اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك، وقامت بإزالة علم فلسطيني. وأفادت مصادر مقدسية أن قوات الاحتلال اقتحمت صحن قبة الصخرة وأزالة العلم الفلسطيني المعلق على البائكة الجنوبية للمسجد. وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت فجرا المسجد، وأزالت وصادرت لافتة معلقة على ذات البائكة، في حين لم تتمكن حينها من إنزال العلم الفلسطيني، فاقتحمت

أثار استبدال اسم "مخيم اليرموك" بعبارة "شارع اليرموك" حفيظة أهالي المخيم، متسائلين عن دوافع هذا التغيير، "إن كان استمرارا لمحاولات سابقة لطمس هوية المخيم". وقال الناشط إيهاب أبو المجد لـ"قدس برس"، "رغم ما نسمعه، وما يتم تداوله عن مشاريع ونشاطات في مخيم اليرموك، إلا أن ما يجري هو عبارة عن قشور، فلا يزال هناك من

لقي إيعاز وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير، إلى الشرطة الإسرائيلية، بالبدء في تنفيذ قرار منع رفع الأعلام الفلسطينية بالأماكن العامة، رفضا فلسطينيا واسعا. جاء ذلك عبر دعوات لتكثيف رفع العلم الفلسطيني، لا سيما داخل الأراضي المحتلة عام 1948. وكان بن غفير عبّر عن غضبه الشديد لتكسير أوامره، من خلال تحدي قراره من قبل مجموعة

أصدر وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، أوامر لمفوض الشرطة الإسرائيلية يعكوف شبتاي، بإزالة وإنزال الأعلام الفلسطينية كلما علقت أو رفعت في كل مكان عام بـ"إسرائيل". وذكرت صحيفة /هآرتس/ أن قرار بن غفير، جاء على خلفية الاحتفالات التي نُظمت في بلدة عارة بالداخل المحتل، عقب الإفراج عن الأسير كريم يونس، الذي أطلق سراحه يوم

أطلقت فرق تطوعية كويتية، اليوم الأحد، فعالية "شجع وادعم فلسطين" من خلال تأسيس "رابطة مشجعي فلسطين في الكويت"، تزامناً مع انطلاق كأس العالم في قطر 2022. وقال الرئيس التنفيذي لرابطة شباب لأجل القدس في الكويت (مستقلة)، يوسف الكندري، إن "الفعالية تم إطلاقها من قبل الرابطة، وملتقى القدس، ولجنة القدس الطلابية في جامعة الكويت". وأضاف الكندري