العودة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الثلاثاء، أن قوات الاحتلال الإسرائيلية حوّلت مستشفى العودة شمالي القطاع إلى ثكنة عسكرية، تحتجز بداخلها العشرات من كوادره الطبية والمرضى والنازحين. وقال المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء: إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي تحول مستشفى العودة إلى ثكنة عسكرية، وتحتجز بداخله 240

قال مدير عام وزارة الصحة بغزة منير البرش إن قوات الاحتلال تحاصر مستشفى "العودة" شمالي القطاع لليوم العاشر على التوالي وتطلق الرصاص على كل من يتحرك بداخلها. وأضاف البرش في تصريحات إعلامية اليوم الجمعة أنه "مهما فعل الاحتلال فلن تنكسر عزيمتنا وسنستمر في أداء واجبنا الطبي تجاه شعبنا". وأشار بأنه لم تصل أي "مساعدات طبية

أثار استبدال اسم "مخيم اليرموك" بعبارة "شارع اليرموك" حفيظة أهالي المخيم، متسائلين عن دوافع هذا التغيير، "إن كان استمرارا لمحاولات سابقة لطمس هوية المخيم". وقال الناشط إيهاب أبو المجد لـ"قدس برس"، "رغم ما نسمعه، وما يتم تداوله عن مشاريع ونشاطات في مخيم اليرموك، إلا أن ما يجري هو عبارة عن قشور، فلا يزال هناك من

نظم "المنتدى الفلسطيني" في بريطانيا (منظمة مجتمع مدني) أمس السبت، إفطاره السنوي السابع، بحضور أكثر من ألف شخص، بينهم شخصيات بارزة من الجاليات العربية والإسلامية في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى الشيخ المقرئ محمد جبريل من مصر. وافتتح الشيخ جبريل الإفطار بتلاوة للقرآن الكريم، وأمّ لاحقاً المشاركين في صلاة التراويح، مختتما بها الأمسية الرمضانية.  وتعهد "فلسطينيو

أكدت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير)، تمسكّها بثوابت الشعب الفلسطيني وحقوقه كاملةً، وعلى رأسها مقاومة الاحتلال الإسرائيلي بكافة الأشكال، وفي مقدمتها الكفاح المسلح. جاء ذلك في تصريحات أدلت بها عضو اللجنة المركزية لـ"الشعبية" سهير خضر لـ"قدس برس" اليوم الإثنين، بمناسبة الذكرى الـ55 لانطلاقة الجبهة. وقالت خضر إن "الجبهة الشعبية تستقي خيارها من

أقامت "الجمعية الأردنية للعودة واللاجئين" (منظمة مجتمع مدني في الأردن)، أمس الإثنين، أمسية شعرية في منطقة الرصيفة (شرق العاصمة عمان)، ضمن سلسلة فعاليات ليالي العائدين. وشارك في الأمسية الشعراء: حسن منصور، وإبراهيم ذيب، وريما البرغوثي، إضافة إلى الفنان ناجي بركات، وأدارها محمود الحاج صالح. وألقى الشعراء قصائد تغنوا خلالها بفلسطين، مؤكدين انتماءهم لوطنهم، وفخرهم بالشهداء

دعت منظمة التعاون الإسلامي، اليوم الأربعاء، المجتمع الدولي إلى "تصحيح الظلم التاريخي الذي وقع على الشعب الفلسطيني، نتيجة وعد بلفور، وتحمل مسؤولياته في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي". وجددت المنظمة، في بيان اطلعت عليه "قدس برس"، بمناسبة الذكرى الـ105 لصدور وعد بلفور المشؤوم، "التزامها الدائم بدعم نضال الشعب الفلسطيني". ودعت إلى "تمكين الشعب الفلسطيني من استعادة حقوقه

قالت الجمعية الأردنية للعودة واللاجئين، إن "وعد بلفور" الذي منحته بريطانيا لليهود، يمثل "أكبر سرقة أوطان وممتلكات شهدها العالم في زمننا المعاصر". وأضافت في بيان تزامناً مع الذكرى 105 من إطلاق "وعد بلفور" أن "بريطانيا لا تملك حق التصرف بشبر من أرض فلسطين، وإن يهود أوروبا وغيرها من الدول لا يستحقون الحصول على وطن وممتلكات