الغذاء

قالت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إن "جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرة جديدة بحق المدنيين، موقعاً ما لا يقلّ عن 27 شهيداً، و157 مصابا في منطقة المواصي برفح جنوبي قطاع غزة، بينما كانوا ينتظرون توزيع الغذاء".  وأضافت الجهاد في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الثلاثاء، أن "هذه الجريمة تأتي في سياق سياسة ممنهجة يتبعها

قالت الأمم المتحدة إن مخزونات الغذاء في قطاع غزة بدأت بالنفاد، وإن برامج المساعدات أغلقت بسبب نقص الإمدادات. جاء ذلك في تصريح لستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، للصحفيين، أمس الجمعة. وأشار دوجاريك، إلى أن الظروف الصحية في غزة مستمرة في التدهور، وإن ذلك يشكل خطرا على الصحة العامة في القطاع. وحذر من

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الثلاثاء، إن "الاحتلال الصهيوني يواصل تنفيذ سياسة تجويع ممنهجة ضد أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة". وأضافت الحركة في بيان، أنه "منذ 2 آذار/مارس صعّد العدو عدوانه، بإغلاق المعابر ومنع دخول الماء والغذاء والدواء والإمدادات الطبية". وأوضحت الحركة أن "هذا الإغلاق الكامل يمثل جريمة حرب موصوفة، تُرتكب بدم بارد

قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن إغلاق إسرائيل المعابر المؤدية إلى غزة أمام البضائع، أدى إلى زيادة أسعار المواد الغذائية أكثر من 100 ضعف في أنحاء القطاع. وذكر خلال مؤتمر صحفي مساء أمس الإثنين: "يخبرنا شركاؤنا الإنسانيون أنه بعد إغلاق المعابر المؤدية إلى غزة (الأحد)، ارتفعت أسعار الدقيق والخضراوات أكثر من 100 ضعف".