الغرفة المشتركة

أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية بغزة، اليوم الثلاثاء، مناورة عسكرية واسعة تحت عنوان"الركن الشديد4" بمشاركة الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة المنضوية تحت "الغرفة المشتركة". وبدأت المناورات في جميع محافظات قطاع غزة، عند الساعة السابعة صباحا وستنتهي عند الساعة الحادية عشر من صباح اليوم. وأطلقت المقاومة رشقات صاروخية باتجاه بحر غزة، إيذانا ببدء المناورة العسكرية في كافة أرجاء

أكدت "الغرفة المشتركة" لفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، أنها في "حالة انعقاد دائم لمتابعة العدوان الهمجي على جنين، وأن المقاومة في كل الساحات لن تسمح للعدو بالتغول على أهلنا في جنين أو الاستفراد بهم". ودعت الغرفة المشتركة في بيان لها تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين، كل "فصائل المقاومة في جنين ومخيمها للتكاتف وخوض المواجهة

كشف عضو المجلس العسكري العام في كتائب الشهيد عز الدين القسام (الجناح العسكري لحماس) وقائد العلاقات العسكرية فيها أيمن نوفل عن رعاية قيادة (الغرفة المشتركة) لفصائل المقاومة الفلسطينية في الأعوام الأخيرة مشروعا لـ"دمج أكثر من 40 حالة عسكرية في قطاع غزة بالتوافق الداخلي، لتصبح 10 أجنحة عسكرية تمثل الفصائل، والسعي لاستكمال ضم وتوحيد 3 حالات

أكد الناطق باسم "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" أبو حمزة، أن العدو الإسرائيلي، بدأ عدوانه على قطاع غزة، بغدر  لا يعبر إلا عن جيش مهزوم، وحكومة مهزومة حاولت تصدير خيباتها، والهروب تجاه شعبنا والمدنيين العزل. وقال أبو حمزة، في كلمة مصورة، عصر اليوم الأحد، إن "سياسة العدو الصهيوني، الذهاب باتجاه اغتيال قادة المقاومة

قال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، اسماعيل هنية، إن المقاومة ومن خلال "غرفة العمليات المشتركة أخذت زمام المبادرة وأدارت عملية (ثأر الأحرار) وأثبتت كما في كل مواجهة مع المحتل البغيض قدرتها وعزمها، وقامت برد قاس على هذه الغطرسة، وأفشلت محاولة العدو فرض معادلات جديدة". وأضاف هنية في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، أن

لعبت الغرفة المُشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية، دورا مهما في قيادة المقاومة الفلسطينية خلال السنوات الخمس الماضية، لتكون نواة جيش التحرير الفلسطيني. وعلى مدار سنوات طويلة، حلم الفلسطينيون أن يكون لهم كيان موحد، يجمع تحت لوائه كافة فصائل المقاومة، وكانت أغلب المحاولات تفشل لأسباب حزبية. وشهد العام 2018، وبالتزامنِ مع مسيرات "العودة" ولادة الغرفة المشتركة لفصائل

حذرت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية، من عودة الاحتلال الإسرائيلي لسياسة قصف المنازل، خلال عدوانه المستمر على قطاع غزة. وشددت، في بيان صحفي، أصدرته مساء اليوم الخميس، أن "الاحتلال يخطئ التقدير بتوجهه لسياسة قصف المنازل الآمنة"، مؤكدة أن "يد المقاومة الثقيلة قادرةٌ على إيلامه". وقالت إنها ستبقى "على عهد الشهداء، ولن نتراجع، ولن تزيدنا الاغتيالات

قال بيان صدر عن "الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية" (مقرها غزة)، اليوم الأربعاء، إنه "تم بعون الله وقوته تنفيذ عملية (ثأر الأحرار) التي تمثلت في توجيه ضربة صاروخية، بمئات الصواريخ لمواقع ومغتصبات وأهداف العدو". وأوضح البيان، الذي تلقته "قدس برس" أن عملية "ثأر الأحرار" بدأت "من ما يسمى غلاف غزة وحتى تل أبيب، رداً على

نعت "الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية" (مقرها غزة)، "كوكبةً من شهداء شعبنا من القادة والأطفال والنساء ارتقوا جرّاء العدوان الصهيوني الغادر الذي شنه الاحتلال على بيوت الآمنين فجر اليوم الثلاثاء وعلى رأسهم الشهداء القادة في سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي جهاد الغنام وخليل البهتيني وطارق عز الدين". وقالت "الغرفة" في تصريح مقتضب، تلقته

أعلنت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية في غزة عن تنفيذها مناورة "الركن الشديد 3"، مساء اليوم الأربعاء، قرب السياج الحدودي الفاصل شمال قطاع غزة. وأوضحت "الغرفة المشتركة" في بيان عبر قناتها على منصة "تليغرام"، أن "المناورة جرت بمشاركة نُخبة من المقاتلين، تخللها استخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة؛ وهدفت لقياس سرعة استجابة قوات المقاومة لأي طارئ، واختبار