القاهرة

وصل وفد حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الأحد، إلى العاصمة المصرية القاهرة، والتقى وزير المخابرات المصرية، عباس كامل. وقالت الحركة في بيان لها، إن وفدها "أكد تمسكها بمطالبها الوطنية الطبيعية، وحرصها على التوصل لاتفاق يحقق وقف العدوان بشكل كامل، وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة، وعودة النازحين بحرية إلى مناطقهم وأماكن سكناهم، وإغاثة شعبنا وبدء إعمار

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن وفدا قياديا برئاسة عضو المكتب السياسي في الحركة، خليل الحية سيتوجه غدا الأحد إلى القاهرة "استجابة لدعوة الأشقاء في مصر، لبحث تطورات وقف إطلاق النار على غزة". وأكدت "حماس"، في بيان لها اليوم السبت "تمسكها بموقفها الذي قدمته يوم 14 آذار، وهي مطالب طبيعية لإنهاء العدوان، ولا تنازل عنها".

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن وفدها غادر العاصمة المصرية القاهرة، للتشاور مع قيادة الحركة، بخصوص مفاوضات وقف العداون الإسرائيلي على غزة. وأشارت "حماس"، في بيان صحفي، تلقته قدس برس"، اليوم الخميس، إلى أن "مفاوضات وجهود وقف العدوان وعودة النازحين وإدخال المساعدات الإغاثية لشعبنا الفلسطيني، ما زالت مستمرة". يذكر أن مفاوضات وقف العداون على غزة،

قال مصدر قيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الأحد، إن الحركة تعمل بجدية للتوصل لاتفاق لوقف العدوان على قطاع غزة، وتكثيف دخول المساعدات والإغاثة. وأضاف المصدر في تصريح لـ"قدس برس"، أن الحركة تعمل من أجل "عودة أهالي غزة إلى المناطق التي هجروا منها، خاصة في الشمال، وانسحاب الاحتلال بشكل كامل من القطاع". وأوضح أن "وفد

أكد قيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" لـ"قدس برس" أن زيارة وفد الحركة الذي وصل العاصمة المصرية القاهرة، جاءت للتأكيد على "المواقف المبدئية لحماس بشأن موضوع المفاوضات لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة". وأوضح أن "حماس" تدرك تماما المراوغة التي تمارسها حكومة الاحتلال الإسرائيلي ورئيسها نتنياهو لكسب المزيد من الوقت لتوسيع عدوانه من جهة، واسكات

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن " رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية وصل صباح اليوم الأربعاء إلى العاصمة المصرية القاهرة". وأشارت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، بأن هنية وصل القاهرة "لإجراء مباحثات مع المسؤولين المصريين حول تطورات العدوان الصهيوني على قطاع غزة والعديد من الملفات الأخرى". وكانت "قدس برس" قد

قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن اللغة التى سيطرت على اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، الذي استضافته مصر بمدينة العلمين الجديدة، كانت توافقية واتسمت بالمسؤولية. وأضاف هنية في تصريحات لقناة /القاهرة الإخبارية/ المصرية، "أن المطلوب الآن هو كيف نطبق الاتفاقيات؛ لا أن نوجد اتفاقيات أخرى جديدة". وأشار إلى أن الفصائل الفلسطينية قدمت

التقى وفد من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) برئاسة نائب الأمين العام جميل مزهر، اليوم السبت، رئيس جهاز المخابرات المصرية العامة الوزير اللواء عباس كامل، في القاهرة. واستعرض الوفد حسب بيان صحفي، اطلعت عليه "قدس برس" موقف "الجبهة الشعبية" من التطورات على الساحة الفلسطينية، والتحديات والمخاطر التي تواجه القضية الفلسطينية، وسبل

طالب سياسيون فلسطينيون، السلطة الفلسطينية بتهيئة الأجواء الإيجابية لإنجاح عقد اجتماع "الأمناء العامين" للفصائل الفلسطينية في القاهرة نهاية الشهر الجاري، ووضع جدول أعمال واضح له. وأكد النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني حسن خريشة،  على أن "اجتماع الأمناء العامين في القاهرة، تقرر عقده نظرا لأن رئيس السلطة الفلسطينية في أزمة، ويريد جمع هذه الفصائل لمجرد

توقع السفير عبد الله الأشعل، المساعد الأسبق لوزير الخارجية المصري، أن "ترفض مصر الطلب الجزائري لإدخال الوقود إلى قطاع غزة، وذلك إرضاء للولايات المتحدة وإسرائيل، وسعيا في احتكار الملف الفلسطيني"، حسب تعبيره. واستبعد الأشعل في تصريح لـ" قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن "يؤثر هذا الرفض المصري على طبيعة العلاقات الجزائرية المصرية".  وأضاف، المنطلق المصري الأساسي

وصل وفد من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى القاهرة، بدعوة رسمية مصرية. جاء ذلك في بيان أصدرته "حماس" مساء اليوم السبت، تلقته "قدس برس" ذكرت فيه، أن وفداً من الحركة وصل إلى القاهرة "بدعوة مصرية كريمة" برئاسة رئيس المكتب السياسي للحركة، إسماعيل هنية. وقالت إن الوفد يضم "الشيخ صالح العاروري، والأستاذ خالد مشعل والدكتور خليل

توجه وفد قيادي من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وقيادات فلسطينية إلى العاصمة المصرية القاهرة، بناء على دعوة مصرية للتباحث حول العديد من الملفات ذات الاهتمام المشترك. وأفاد مصدر قيادي فلسطيني لـ "قدس برس" اليوم الخميس، بأن وفدا من "حماس" توجه إلى القاهرة، للتباحث مع المسؤولين المصريين حول عدة قضايا، "من بينها العلاقات المشتركة، وتطورات القضية