القدس

أصيب طفل مقدسي بجروح، عقب إطلاق مستوطن الرصاص الحي عليه في البلدة القديمة بالقدس المحتلة. وقالت جمعية "الهلال الأحمر الفلسطيني" في بيان مقتضب، ليلة الأربعاء/الخميس تابعته "قدس برس"، إن مسعفيها نقلوا الطفل خضر غراب (15 عاماً) إلى المستشفى، بعدما أطلق مستوطن الرصاص الحي عليه في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، وأصابه بجروح في يده. وتداول ناشطون

أدانت "رابطة العالم الإسلامي"، اليوم الأربعاء، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي باحات المسجد الأقصى المبارك، والاعتداء على المصلين الآمنين. وندَّدت الرابطة "بهذه الممارسات العبثية التي تمسُّ حرمةَ المقدسات الإسلامية، وتمثِّل انتهاكًا خطِرًا للقوانين والأعراف الدولية". وأهابت بأهمية العمل الجماعي على "مساعي السلام العادل والشامل"، وإيقاف كلِّ الممارسات التي تقوِّض فُرَص الحل في المناطق المحتلة. وجددت التأكيد

ذكرت مصادر عبرية، أن مجلس الأمن الدولي، سيعقد غدا الخميس، جلسة لمناقشة الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى. وثال موقع /واينت/ العبري: إن "جلسة المجلس ستكون مغلقة، وتأتي بعد الاشتباكات العنيفة التي دارت ليلة الأربعاء، بين القوات الإسرائيلية والمصلين في الحرم القدسي، والتي تم خلالها اعتقال مئات الفلسطينيين". وقال مندوب السلطة الفلسطينية لدى الأمم المتحدة، رياض

 أعرب الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الأربعاء، عن "صدمته" و"ذهوله" إزاء مستوى العنف الذي استخدمته قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق المصلّين الفلسطينيين داخل المسجد الأقصى المبارك. وقال ستيفان دوجاريك، المتحدّث باسم غوتيريش إنّ "الأمين العام مصدوم ومذهول للمشاهد التي رآها هذا الصباح للعنف والضرب من جانب القوات الإسرائيلية داخل المسجد القبلي في القدس، والتي

أدانت رابطة "برلمانيون لأجل القدس" (دولية مستقلة)، اقتحام الاحتلال للمسجد الأقصى، والاعتداء العنيف على المعتكفين في مصلّاه القبلي، مطالبة بوقف المخططات الخطيرة التي تستهدف الأقصى، واحترام قدسيته، والتصدي للاعتداءات المنهجية ضده. وأكدت في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، أن التغاضي على هذه الجريمة، ومحاولة الوصول إلى حلول وسط مع الاحتلال الإسرائيلي، تماهي مع

طالب الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بوقف الهجمات "الدنيئة" التي تقوم بها القوات الإسرائيلية على المسجد الأقصى، و"في أسرع وقت".   جاء ذلك في كلمة له، الأربعاء، عقب مأدبة إفطار مع متقاعدين أتراك، في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة.   وأعرب أردوغان عن إدانته لما أسماها "الأعمال الدنيئة ضد القبلة الأولى للمسلمين"، داعياً إلى وقف الهجمات

حذرت "الجبهة الديموقراطية" لتحرير فلسطين، احدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، من استمرار ممارسات المستوطنين المتطرفين في المسجد الأقصى مدعومة من قوات الاحتلال، ومحاولات تكريس الخرافات والأساطير التوراتية، وفرض التقسيم الزماني والمكاني. وأكد نائب منسق العلاقات الوطنية في "الجبهة الديمقراطية" محمد شلح خلال مسيرة جماهيرية حاشدة نظمتها في غزة، أن العدوان الإسرائيلي على المسجد الأقصى، ومنع

أكد "مجلس الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية" في القدس (تابع للأردن)، أن المسجد الأقصى لم ولن يغلق في وجه المعتكفين، كل حسب استطاعته وبرنامجه ونيته، طيلة أيام وليالي شهر رمضان الفضيل. ودعا في بيانٍ، مساء اليوم الأربعاء، المسلمين ومن يستطيع الوصول من مدن وقرى فلسطين لإعمار المسجد الأقصى، بالصلاة والتعبد وقراءة القرآن ونيل الأجر المضاعف، قبل

طالب مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين، الأمم المتحدة بما في ذلك مجلس الأمن، بتحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية والإنسانية تجاه ما يجري في فلسطين، ووقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي الفوري على المسجد الأقصى المبارك، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني. جاء ذلك خلال دورة المجلس غير العادية التي عقدها اليوم الأربعاء، لبحث اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي

قال محامي مركز "معلومات وادي حلوة" في القدس (حقوقي مستقل) محمد محمود، أن عدد معتقلي المسجد الأقصى، خلال اقتحامه فجر اليوم الأربعاء، بلغ 440 معتقلا، بينهم 65 فتى، وجميعهم من مدينة القدس، والداخل الفلسطيني المحتل، و الضفة الغربية، وفق آخر الإحصائيات. وأوضح محمود في تصريح صحفي، تابعته "قدس برس" اليوم الأربعاء، أن الاحتلال أفرج عن

أدان "المؤتمر الشعبي لفلسطيني الخارج" (منظمة دولية مستقلة) عدوان الاحتلال على المسجد الأقصى المبارك واقتحامه المصلى القبلي واعتدائه على المصلين والمعتكفين داخله. واعتبر الاعتداء على الشعب الفلسطيني في القدس وعلى المسجد الأقصى في شهر رمضان المبارك، "اعتداء مدروس وحرب شعواء، على ملايين المسلمين والمسيحيين حول العالم". وطالب المؤتمر الشعبي في بيانٍ له، تلقته "قدس برس"،

اقتحم مستوطنون متطرفون، صباح اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة (تابعة للأردن)، أن المستوطنين اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات، تضم كل واحدة منها 50 مستوطنا، ونفذوا جولات استفزازية في ساحاته، وتلقوا شروحات عن "الهيكل" المزعوم، وأدوا طقوسا تلمودية في