المرضى

قالت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، إن 8 آلاف مريض في غزة بحاجة إلى إجلائهم من القطاع. وأعربت المنظمة، عن "خيبة أملها لعدم تمكن سوى عدد قليل من المرضى من الخروج من القطاع لتلقي العلاج في الخارج". وقال ممثل منظمة الصحة العالمية فلسطين، ريك بيبركورن، إن "12 مستشفى فقط في غزة تعمل بشكل جزئي، 6 في

أعلنت منظمة الصحة العالمية، إجلاء (1243) حالة طبية عن غزة عبر معبر رفح، بينهم عدد من الجرحى. وكشفت المنظمة في تقرير لها، أن (1025) من مرافقي المرضى غادروا أيضا، ومن بين هؤلاء الأشخاص الذين يتلقون العلاج في مصر وبلدان أخرى. وأكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس في وقت سابق، أن "تقارير موظفي المنظمة

حذرت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة من مضاعفات صحية خطيرة يتعرض لها المرضى المصابين بأمراض مزمنة في قطاع غزة. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة اشرف القدرة إن (350) الف مريض مزمن بلا دواء في قطاع غزة. وطالب القدرة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، المؤسسات الدولية بتوفير أدوية المرضى المزمنين بشكل عاجل. وأشار أيضا إلى

أكد رئيس قسم الحروق في مشفى الشفاء الطبي بغزة: "وفاة أغلب الجرحى والمرضى في قسم العناية المكثفة لانقطاع الأكسجين والوقود". وأفاد خلال حديث لقناة /الجزيرة/ الفضائية اليوم الجمعة، أن الاحتلال " سرق عددا من الجثث من داخل المجمع الطبي وأن الأطفال يعانون التهابات معوية شديدة لعدم توفر مياه نظيفة". وأشار إلى أن "قناصة الاحتلال ينتشرون

قال "نادي الأسير" الفلسطيني (هيئة حقوقية مقره رام الله)، إنّ الأسير محمد خالد الخطيب من مخيم طولكرم (شمال الضفة)، يواجه وضعًا صحيًا صعبًا، جراء معاناته من مشاكل مزمنة في الظهر، منذ أكثر من عامين ونصف. وأوضح "نادي الأسير" في بيان له، اليوم الإثنين، أن الأسير الخطيب ومنذ شهر تموز/ يوليو 2020، بدأ يعاني من أوجاع

أكد المختص في شؤون الأسرى رأفت حمدونة، أن البيئة الاعتقالية في سجون الاحتلال الإسرائيلي، تعتبر من أهم أسباب الإصابة بمرض السرطان، مطالباص بإزالتها، وحماية الأسرى. وطالب حمدونه وفق مكتب إعلام الأسرى (حقوقي مستقل) بالتزامن مع اليوم العالمي للسرطان، والذي يصادف الرابع من شباط/فبراير من كل عام المنظمات الحقوقية والدولية، بالضغط على الاحتلال لإنقاذ حياة الأسرى