المساعدات

حثت النرويج، التي ترأس مجموعة البلدان المانحة لفلسطين، الثلاثاء، جميع الدول على استئناف مساعداتها لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). وقال وزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي، إنه "سعيد للغاية، لأن دولا مثل أستراليا، وكندا، وفنلندا، وألمانيا، وأيسلندا، واليابان، والسويد، قد تراجعت عن قرارها واستأنفت تمويلها للأونروا". وأضاف إيدي: "أود الآن أن أدعو

جددت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، نداءها لوقف إطلاق النار، من أجل إدخال المساعدات الإغاثية إلى غزة والمساعدة في إعادة بناء المستشفيات المدمرة. وقال المتحدث باسم المنظمة طارق ساريفيتش، إن "الثلث فقط من مستشفيات غزة البالغ عددها 36 مستشفى، ما تزال عاملة، مما يؤكد ضرورة الحفاظ على ما تبقى من النظام الصحي في القطاع". وأضاف ساريفيتش،

أعلنت الهيئة "الخيرية الأردنية الهاشمية"، الأحد، استكمال مشروع "وجبات إفطار صائم"، الذي نفذته في قطاع غزه خلال شهر رمضان المبارك. وقالت الهيئة في بيان، إنه "جرى توزيع ربع مليون وجبة إفطار على النازحين والمتضررين في مناطق قطاع غزة كافة". وأضافت أن "هذه الوجبات التي تم توزيعها على موائد الإفطار، هدفت إلى دعم الأسر الأكثر تضررا

دعا مجلس الأمن الدولي، الخميس، إلى رفع جميع العوائق فورا أمام وصول المساعدات إلى قطاع غزة. وأعرب أعضاء المجلس في بيان، عن قلقهم بشأن الوضع الإنساني الكارثي والمجاعة الوشيكة في غزة. وطالب أعضاء مجلس الأمن، "باحترام الحماية التي يتمتع بها العاملون في المجال الإنساني"، منددين بأشكال العنف والأعمال العدائية ضد المدنيين". ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي

قال رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، الخميس، إنه "يتعين على حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو احترام القانون الدولي". وأضاف ميشيل في تصريح للصحفيين خلال زيارته إلى روما، أن "هذا يعني أن وقف إطلاق النار مهم وأنه من المهم للغاية السماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة". وشدد على أن "الاتحاد الأوروبي يدعو إلى الالتزام

قالت وزارة الخارجية الأميركية، الاثنين، إن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، "تؤدي دورا حيويا في مساعدة الفلسطينيين، ولا توجد مؤسسة قادرة على أن تكون بديلا لها". وأضافت الخارجية الأميركية، أنها "تعمل على وضع خطط للتعامل مع وكالات إغاثة أخرى في غزة، إذا حظر الكونغرس التعامل مع الأونروا". واعتبرت أن "إدخال تعديلات على نظام تفتيش

أعلنت تركيا، الاثنين، أن "اسرائيل رفضت طلبها إنزال مساعدات جوا في غزة". وأكدت تركيا، أنها قررت الرد عبر "سلسلة من الإجراءات الجديدة". وقال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان: "علمنا اليوم، أن طلبنا الذي رحبت به السلطات الاردنية، رفضته اسرائيل". واعتبر فيدان، أنه "ليس هناك أي عذر لرفض مساعدة سكان غزة الجائعين". وأوضح أن "الرد الذي

أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الخميس، أنه "بعد توقف لمدة 48 ساعة للقوافل الليلية في قطاع غزة، تم استئناف حركة المساعدات". وأوضح تقرير أممي، أن "منظمة الصحة العالمية تحدثت مع المرضى الذين تمكنوا من مغادرة مستشفى الشفاء في أعقاب العملية العسكرية الإسرائيلية الأخيرة في المنشأة، حيث وصفوا الظروف المزرية خلال الحصار، مع

أعلن المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، الأحد، أن "إسرائيل أبلغتهم بأنها لن توافق بعد الآن على إرسال قوافل غذائية تابعة للوكالة إلى شمال غزة". وقال لازاريني في منشور على منصة "إكس"، إنه "اعتبارا من اليوم، الأونروا شريان الحياة الرئيسي للاجئين الفلسطينيين، ممنوعة من تقديم المساعدة المنقذة للحياة إلى

قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدمانوه، الخميس، إن زيادة إنفاذ المساعدات عبر المعابر البرية إلى غزة "هو وحده الذي يمكن أن يساعد في الحيلولة دون وقوع مجاعة في قطاع غزة المكتظ بالسكان". وأضاف تيدروس، أن "الأطفال يموتون نتيجة سوء التغذية والمرض ونقص المياه النقية والمرافق الصحية". وأوضح أن "الجهود الأخيرة لتوصيل الغذاء عن

قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن "الطريق الوحيد لإنهاء هذه المأساة في قطاع غزة، هو احترام (إسرائيل) للمدنيين والسماح بإدخال المساعدات". وأضاف في تصريح صحفي اليوم الخميس، "لا يمكننا إغماض أعيننا والشكوى، فالوضع في غزة غير مقبول وعدم ترجمة الموقف إلى أفعال فشل كبير للإنسانية". ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع

قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إن جيش الاحتلال الإسرائيلي "ارتكب ثمانية مجازر خَلَّفت أكثر من مئة شهيد، وإصابة العشرات ضد الباحثين والعاملين في مجال تقديم المساعدات الإنسانية خلال أسبوع واحد. وأكد "الإعلامي الحكومي" في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن الاحتلال "يهدف من وراء عمليات القتل والمجازر بحق الباحثين والعاملين في مجال المساعدات