المقاومة

قالت صحيفة /معاريف/ العبرية، اليوم الأربعاء، إن "العمليات الفتاكة التي وقعت في القدس المحتلة، تشير بقدر كبير إلى استمرار اتساع الموجة في القدس"، ردا على جرائم وإجراءات حكومة الاحتلال، وخاصة تلك التي يقودها وزير الأمن الإسرائيلي "عديم التجربة" إيتمار بن غفير، كما وصفته الصحيفة. ونبهت الصحيفة بأن "المعطيات تشير بشكل واضح إلى أن هذه هي

دعا نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" صالح العاروري، اليوم الإثنين، إلى توحيد الصف الفلسطيني على استراتيجية مقاومة الاحتلال بكل الوسائل والأدوات، وأن تتحرك منظمة التحرير في كل المحافل الدولية لحصار كيان الاحتلال وكشف الغطاء عنه. وقال العاروري في كلمة له خلال مؤتمر "دعم صمود ومقاومة الضفة والقدس" الذي نظم في غزة، إن خطط حكومة

زفّت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الشهيد أمير بسطامي (22 عاما)، الذي ارتقى بنيران قوّات الاحتلال الإسرائيلي، خلال مواجهات في نابلس (شمال الضفة الغربية)، فجر اليوم. وأكدت الحركة، في تصريح صحفي، اليوم الإثنين، وصل "قدس برس"، أن "عمليات القتل والملاحقة واعتقال المجاهدين لن توقف المقاومة، بل ستزيدها إصراراً على المضي قدماً في الدفاع عن شعبنا ومقدساته

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد ظهر اليوم الأحد مدينة جنين، شمال الضفة الغربية، واقتحمت منزل الأسير زكريا الزبيدي في حي الجابريات، واعتقلت شقيقه جبريل الزبيدي. وزعمت مواقع عبرية أن اقتحام جنين، جاء بناء على معلومات بهدف إحباط عملية فدائية كبيرة يتم التحضير لها. وذكرت مصادر صحفية محلية أن طائرات الاستطلاع الإسرائيلية تحلق بكثافة في أجواء

حذّرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الاحتلال الإسرائيلي من تصاعد جرائمه، واستهتاره بالدم الفلسطيني، مؤكدة أن التصعيد "سيولّد مزيدًا من الغضب والمقاومة ضدّ جنودهم ومستوطنيه". جاء ذلك في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، زفّت فيه الحركة الشهيد مثقال سليمان عبد الحليم ريان (27 عامًا)؛ الذي ارتقى مساء اليوم السبت برصاص مستوطن إسرئيلي في قراوة

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد شريف حسن رباع (22 عامًا)، الذي ارتقى بنيران قوات الاحتلال، بعد محاولته تنفيذ عملية طعن، قرب مخيم الفوار، جنوب مدينة الخليل (جنوبي الضفة)، مساء اليوم الخميس. وتوعدت "حماس" في بيان صحفي تلقته "قدس برس" الاحتلال بـ"ثوار يتربصون له في كل مكان، عقدوا العزم على تصعيد المقاومة بكل أشكالها، للانتقام

شيّعت جماهير غفيرة من أهالي مخيم عسكر بمدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، ظهر اليوم الثلاثاء، جثمان الفتى الشهيد حمزة الأشقر (17 عاما)، الذي ارتقى برصاص قوات الاحتلال. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي؛ باتجاه منزل ذوي الشهيد، لإلقاء نظرة الوداع على جثمانه، ثم مواراته الثرى في مقبرة المخيم. وشارك في تشييع الشهيد عشرات

أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن قوة تابعة له تعرضت لإطلاق نار من قبل فلسطينيين، فجر اليوم الأحد، في قرية بير الباشا، جنوب غربي جنين (شمال الضفة). وأوضح الجيش، في بيان له، أن "النار أطلقت من سيارة مارة، دون وقوع إصابات في صفوفه"، مشيرا إلى أنه "يقوم بحملة تفتيش بحثا عن مطلقي النار". ولفت البيان إلى

دعت مجموعات "عرين الأسود" الفلسطينيين، إلى اليقظة التامة ورص الصفوف والانخراط الفوري في الفعل المقاوم. وفي بيان لها تلقته "قدس برس" مساء الاثنين، خاطبت العرين الاحتلال بالقول: "لا مكان لكم على أرضنا، ولا هيكل، ولا حتى مكان لدفن موتاكم، عودوا من حيث جئتم، أفضل بكثير من مواجهة مصيركم المحتوم في أرضنا". ووجهت حديثها للفلسطينيين: "لأننا

أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" سيطرتها على مسيّرة إسرائيلية قبل أيام. وأشارت "القسام" في بيان عسكري تلقته "قدس برس" الأحد، أن مهندسيها سيطروا على المسيرة الجمعة الماضية، وتمكنوا من التعامل معها، والحصول منها "على معلوماتٍ حساسة تخص قوات العدو". وكانت “كتائب القسّام” كشفت في تشرين الأول/أكتوبر الماضي عن "وحدة السايبر السرية”

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أنّ عمليات المقاومة لن تتوقف حتى زوال الاحتلال، واسترداد كافة الحقوق، داعية لرفع حالة التأهب لصد عدوان الاحتلال المتصاعد. جاء ذلك في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، الأحد، نعت فيه الحركة الشهيد عمر طارق السعدي (24 عامًا)، والذي ارتقى اليوم، متأثرًا بجراح أصيب بها أثناء اشتباكه مع قوات الاحتلال الخميس

توعد رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، الفلسطينيين في مستهل جلسة المجلس الوزاري الأمني المصغر "كابينيت" الليلة، لبحث تداعيات تصاعد العمليات الفدائية في الضفة والقدس المحتلتين.   وشدد نتنياهو، في تصريحات صحفية، بأن رد الاحتلال على العمليات الفدائية "سيكون قويا وسريعا ودقيقا، ومن يحاول أن يؤذينا فإننا سنؤذيه وكل من يساعده".   وهدد بإغلاق منازل منفذي