النقب

أفادت وسائل إعلام عبرية بمقتل إسرائيلي بالخطأ شمال النقب برصاص جيش الاحتلال. وأفادت صحيفة /معاريف/ العبرية بمقتل إسرائيلي برصاص جيش الاحتلال شمال النقب جنوبي فلسطين المحتلة ليلة أمس.  وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، قد أعلن ارتفاع عدد القتلى في صفوف الجنود الإسرائيليين إلى 306 قتلى، فيما بلغ عدد الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية بغزة

قالت قناة /13/ العبرية إن "مقاتلي كتائب القسام اقتحموا مدينة ديمونا في النقب، مساء اليوم الأربعاء. وأكدت القناة اندلاع اشتباكات بين مقاتلي كتائب القسام  وجيش الاحتلال الإسرائيلي. يذكر أن هذه أبعد نقطة تصل إليها كتائب القسام منذ بداية طوفان الأقصى. وأعلنت وزارة الصحة في حكومة الاحتلال ارتفاع عدد القتلى في صفوف الجيش والمستوطنين منذ بدء

قتل شاب وأصيب آخران (19 عاما) مساء اليوم السبت، ببلدة تل السبع في النقب، جنوبي فلسطين المحتلة، فيما أصيبت امرأة بجروح حرجة، في جريمتي إطلاق نار منفصلتين ارتكبتا مساء السبت. وفي تل السبع، قدم طاقم طبي عمليات الإنعاش لمصاب عانى جروحا حرجة؛ أعلن لاحقا عن وفاته، فيما قدم العلاجات الأولية للمصابين الآخرين؛ إذ وصفت حالتهما

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن الأسير أحمد مصطفى شاهين (44 عامًا) من بلدة "كفر عقب" شمالي القدس المحتلة، بعد 22 عاما من الاعتقال، وأبعدته عن القدس لمدة خمسة أيام. وتم الإفراج عن الأسير شاهين من سجن النقب، جنوبي فلسطين المحتلة، وجرى استقباله في ساحة بلدية مدينة البيرة، وسط الضفة الغربية. والأسير شاهين، حينما

هدمت سلطات الاحتلال، اليوم الأربعاء، منزلا في قرية "سعوة" بالنقب داخل أراضي عام الـ1948، بذريعة البناء دون ترخيص. وأفاد شهود عيان، بأن آليات تابعة للسلطات الإسرائيلية هدمت منزلا يعود لعائلة القصاصي في القرية، بعد إغلاق المنطقة من الجهات كافة، ومنع الأهالي من الاقتراب من المكان. وقد هدمت جرافات وآليات الاحتلال قبل يومين، 5 مساكن لعائلة

اقتحمت قوات قمع إسرائيلية، أحد الأقسام في سجن النقب، جنوبي فلسطين المحتلة، ونقلت عدداً من الأسرى من أحد أقسامه. وقال مكتب "إعلام الأسرى" (حقوقي مستقل) في بيان مقتضب، اليوم الأحد، إن قوات القمع "المتسادا" اقتحمت قسم 21 في سجن النقب، ونقلت عددًا من الأسرى للزنازين، وسط حالة من التوتر في المكان. يأتي ذلك في ظل

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، إصابة 20 جنديا بجروح متوسطة وطفيفة إثر حادث حافلة في النقب جنوب فلسطين المحتلة. ووفق الناطق باسم جيش الاحتلال، فإن "الحادث وقع بالقرب من مفترق "تليم" أثناء توجه الحافلة إلى قاعدة عسكرية في صحراء النقب". كما أعلن جيش الاحتلال، "إصابة جندي آخر بجراح خطيرة خلال تدريب، ونُقل على إثره

قُتل شاب من النقب المحتل يبلغ (21 عاما) اليوم السبت، في أرض زراعية بين "أوفكيم" وقاعدة جيش الاحتلال "حتسيريم"، إثر تعرضه للطعن على يد عمال أجانب هناك. واعتقلت شرطة الاحتلال، حسب بيان لها، شخصين مشتبه بهما بارتكاب جريمة القتل. ويُضاف القتيل مجهول الهوية حتى الآن، إلى قائمة أسماء ضحايا جرائم القتل منذ مطلع العام، ليصبح

قتل فلسطيني، مساء اليوم الأحد، في جريمة إطلاق نار ارتكبت في مدينة "أم الفحم" بالداخل الفلسطيني المحتل، وأصيب ثلاثة آخرون في جريمتين منفصلتين، في مدينة "رهط" وبلدة "اللقية" في النقب، جنوب فلسطين المحتلة. وارتكبت جريمة إطلاق النار في "أم الفحم"، حسب مصادر محلية، في حي "المحاميد"، وأسفرت عن إصابة كمال حسني عيّاش -محاميد- (63 عاما)،

شيّعت الجماهير الفلسطينية، مساء اليوم الأحد، جثمان الشهيد الطبيب محمد العصيبي (26 عامًا)، في بلدة "حورة" بالنقب المحتل، جنوبي فلسطين المحتلة، بعد إعدامه بدم بارد، في المسجد الأقصى المبارك، خلال دفاعه عن إحدى الفتيات، فجر أمس. ووصل جثمان الشهيد العصيبي إلى منزل عائتله في قرية حورة، عقب تحريره من معهد الطب العدلي (أبو كبير).  وتوجّه

أعلنت بلديات "رهط" و"حورة" و"مجلس تل السبع المحلي" في منطقة النقب (جنوب فلسطين المحتلة) الإضراب الشامل، اليوم السبت، احتجاجا على إعدام شرطة الاحتلال الشاب الفلسطيني محمد العصيبي، بعد محاولته حماية فتاة فلسطينية منعها الاحتلال من دخول المسجد الأقصى المبارك.   وقال المجلس في بيان له "إن ادعاءات الشرطة المفبركة، بأن الشهيد حاول خطف سلاح أحد

نظّمت "قبائل البادية" في قطاع غزة، اليوم السبت، مهرجانًا في الذكرى الـ47 ليوم الأرض، والذي يصادف الـ30 من الشهر الجاري، بعنوان "وطن واحد.. شعب واحد". وأقيم المهرجان في "دير البلح" وسط قطاع غزة، تخلله فقرات تراثية، من وحي حياة البادية الفلسطينية. وأكّدت قبائل البادية خلال المهرجان على دعمها لأهالي النقب، جنوب فلسطين المحتلة، وإسناد الأسرى