اليونيسف

قال المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" جيمس إلدر، إن "غزة التي يعيش فيها 2.3 مليون فلسطيني، على حافة الدمار والمجاعة". وأوضح إلدر في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، أن "الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة في ظل ظروف قاسية للغاية". وأضاف أنه "كان هناك أمل كبير بوقف إطلاق النار بعد قرار مجلس

قالت المديرة التنفيذية لليونيسف، كاثرين راسل، اليوم السبت، إن حجم ووتيرة الدمار في قطاع غزة "صادمة". جاء ذلك في منشور على حساب المنظمة الأممية عبر منصة /إكس/، وأكدت راسل، أن "حرب غزة تسببت في مقتل أكثر من 13 ألف طفل وإصابة عدد لا يحصى من الأشخاص". وطالبت المسؤولة الأممية "بوقف إطلاق النار في غزة الآن"،

قال المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" جيمس إلدر، إن "أكثر من 600 ألف طفل في رفح جنوب قطاع غزة، يعانون من الجوع والخوف". وذكّر في مقطع فيديو، نشرته "يونيسف" في حسابها على منصة "إكس"، اليوم السبت، بأنه "تم إخبار الأطفال والأسر الهاربة من الهجمات (الإسرائيلية) بأن يتوجهوا إلى رفح، وأنهم سيكونون آمنين هناك،

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، إن "قرار وقف إطلاق النار في غزة الصادر عن مجلس الأمن يجب أن يكون موضوعيا وليس رمزيا، لإنهاء أحلك فصول الإنسانية". وقال المتحدث باسم المنظمة جيمس إلدر، خلال مقطع مصور عبر الفيديو من رفح جنوب قطاع غزة، اليوم الأربعاء، إن "الوضع في غزة بلغ مستوى يمكن وصفه بأنه أحلك

قالت الأمم المتحدة، الثلاثاء، إن ظروف النظافة الصحية في غزة صعبة للغاية، وسط ارتفاع مستويات النزوح والاكتظاظ في الملاجئ. وأضافت الأمم المتحدة نقلا عن الشركاء في المجال الإنساني، ولا سيما الذين يعملون في مجال المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية في غزة، أن نحو "340 شخصا يتقاسمون مرحاضا واحدا في قطاع غزة". وأوضحت أنه بحسب آخر

قال نائب المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، تيد شيبان، الخميس، إنه تمكن خلال زيارته التي استغرقت ثلاثة أيام إلى قطاع غزة، من التنسيق مع المنظمات المحلية والدولية حول الاستجابة الطارئة وتقييم العمليات الإنسانية منذ آخر مرة زار فيها قطاع غزة قبل شهرين. وأضاف تيد شيبان في بيان نشرته المنظمة على موقعها الالكتروني، أنه

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، الجمعة، إن "الأطفال في غزة يواجهون تهديدا ثلاثيا قاتلا يتمثل بزيادة تفشي الأمراض وسوء التغذية وتصاعد عدون الاحتلال الإسرائيلي". وأضافت "اليونيسف"، أن "آلاف الأطفال في غزة استشهدوا، فيما تتدهور سريعا الظروف المعيشية للأطفال الآخرين مع انتشار حالات الإصابة بالإسهال والفقر الغذائي، بما يزيد مخاطر وفاة الأطفال". وقالت المديرة التنفيذية

كشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)،  الخميس، إن عام 2023 الأكثر دموية على الإطلاق، بالنسبة للأطفال في الضفة الغربية. وقالت المديرة الإقليمية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أديل خضر، في تصريح وزعه المكتب الإقليمي لليونيسف في عمّان، إن "هذا العام كان الأكثر دموية على الإطلاق بالنسبة للأطفال في الضفة الغربية،

قال متحدث باسم "اليونيسف" (منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة) ان "الأطفال بقطاع غزة يصلون للمستشفيات بعظام مكسورة والشظايا تخترق أجسادهم ويعيشون دون طعام ولا ماء لأيام". وقال إن "الناس في غزة تحتاج المياه والطعام والدواء بشكل ضروري وعاجل". وأشار إلى أن "المستشفيات بغزة أصبحت ساحات حرب وميادين معارك"، مؤكدا أن هناك "ظروف صعبة جدا

قال المتحدث الإقليمي باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، سليم عويس، إن "أكثر من 4600 طفل قتلوا حتى الآن في قطاع غزة، وإن الأطفال يدفعون أغلى الأثمان بسبب هذا التصعيد". وأضاف عويس أن "المستشفيات التي تأوي الأطفال تتعرض للقصف، لا سيما وأننا بدأنا نشهد حالات من الجفاف الشديد بين الأطفال في قطاع غزة". وأوضح أن