انتهاكات الاحتلال

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، يمثل جريمة إنسانية بحق الشعب الفلسطيني، ووصمة عار على جبين العالم الذي يتعامل بازدواجية في القضايا الدولية". وأكد الناطق باسم الحركة، عبد اللطيف القانوع، خلال مؤتمر صحفي حول الحصار، اليوم الاثنين، أن "الشعب الفلسطيني لن يقبل باستمرار الحصار"، معتبرًا أن استمراره شكل من

يعقد مجلس العلاقات الدولية – فلسطين (مستقل)، غدا الإثنين، مؤتمرا دوليا في غزة، يتناول الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع، بمشاركة شخصيات دولية وعربية. وقال المجلس، في بيان له، وصل "قدس برس"، نسخة عنه، اليوم الأحد، إن: "المؤتمر يحمل  عنوان (16 عاما على حصار غزة .. التداعيات والآفاق)، ويستضيف نخبة من الشخصيات الدولية، التي لعبت دورا

يعتبر ملف جثامين الشهداء المحتجزة لدى الاحتلال الإسرائيلي، سواء في الثلاجات أو  مقابر الأرقام من الملفات المنسية والمغيبة، وبات بمثابة الوجع الذي لا يغادر قلوب ذويهم، أمام عنصرية الاحتلال وإجرامه. وبعد حادثة اختطاف جثة إسرائيلي، قبل أيام في مخيم جنين (شمال الضفة) من قبل مسلحين، وما أعقب ذلك من تدخلات لقيادات السلطة الفلسطينية، للإفراج عنها،

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلية، اليوم الخميس، منزلا قيد الإنشاء في مدينة كفر قاسم، بالمثلث الجنوبي بأراضي فلسطين المحتلة عام 1948. وقال رئيس اللجنة الشعبية في كفر قاسم، سائد عيسى، بتصريحات صحفية، إن "هذه العملية استمرار للسياسات والممارسات العنصرية، التي تتخذها المؤسسة الإسرائيلية ضد أبناء شعبنا". وأضاف عيسى أنه "في الوقت الذي تماطل هذه المؤسسة في

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، سجن النقب، وأجرت فيه تفتيشات بمقتنيات الأسرى بشكلٍ استفزازي. وقالت هيئة شؤون الأسرى (حكومية)، في بيان لها، إن "وحدات القمع اقتحمت قسم 2 بسجن النقب، وأجرت تفتيشات استفزازية داخل القسم، ونقلت الأسرى ووزعتهم على الأقسام الأخرى". يُذكر أن إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي صعدت في الآونة الأخيرة اقتحاماتها للمعتقلات؛

حذرت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، من طبيعة الائتلاف الحكومي الجديد الذي يتشكّل حالياً في "إسرائيل"، و"الذي يعلن جهاراً جاهزيته لارتكاب جرائم فظيعة بحق الفلسطينيين". وأدانت في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، "انتهاكات وجرائم قوات الاحتلال وميليشيا المستوطنين وجمعياتهم ومنظماتهم وعناصرهم الإرهابية، والتي كان آخرها استشهاد الفتى مهدي حشاش (15 عاما) وإصابة آخرين، صباح اليوم، في