انتهاكات الاحتلال

ارتفع عدد المعتقلين الفلسطينيين من الضفة الغربية المحتلة إلى 9 آلاف و890 منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وذلك بعد اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيلي 35 مواطنا، حسب بيان اليوم الخميس. وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (رسمية) ونادي الأسير الفلسطيني (أهلي)، في بيان مشترك، إن "حصيلة الاعتقالات منذ بدء حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة ارتفعت

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ يوم أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء (15) فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم أطفال، وأسرى سابقون. وأفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية)، ونادي الأسير (مستقل)، في بيان مشترك، بأن "عمليات الاعتقال تركزت في مدن: رام الله، فيما توزعت بقية الاعتقالات على بيت لحم، قلقيلية، نابلس، وطولكرم". وتواصل قوات الاحتلال تنفيذ

هدم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، منزلا فلسطينيا في بلدة دوما بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، بدعوى "البناء دون ترخيص". وقال رئيس مجلس محلي دوما سليمان دوابشة، في تصريحات صحفية إن "قوة إسرائيلية اقتحمت البلدة من الجهة الغربية برفقة أربع جرافات وشرعت بهدم منزل فلسطيني". ولفت إلى أن "المنزل المكون من 4 طوابق يعود للمواطن

أحرق مستوطنون، فجر اليوم الإثنين، مركبات للفلسطينيين وخطوا شعارات عنصرية على أخرى، قرب "خربة قلقس" جنوب الخليل (جنوب الضفة الغربية)، كما اقتحمت قوات الاحتلال بلدة دورا وداهمت مركزها الثقافي. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت بعدد كبير من الآليات العسكرية بلدة دورا، وانتشرت في شوارع البلدة، وداهمت مركز شهداء دورا الثقافي، وقامت بتدمير

اقتحم مستوطنون، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر مقدسية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية قوات الاحتلال. وأضافت المصادر أن شرطة الاحتلال حولت البلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة إلى ثكنة عسكرية، وانتشر

نفذت قوات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الثلاثاء، 4 عمليات هدم في مدينتي القدس والخليل. ففي القدس، أجبرت سلطات الاحتلال المواطن "خليل كباجة" على هدم منزله في بلدة الطور شرق المدينة، والمكون من طابقين وقيد الإنشاء، كما هدمت جرافات الاحتلال، كراجا في حي أبو تايه في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، بحجة البناء بدون ترخيص. وفي

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، فلسطينيا على هدم منزله ذاتيا في مدينة القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن سلطات الاحتلال أجبرت المواطن "خليل كباجة" على هدم منزله في بلدة الطور شرق القدس، والمكون من طابقين وقيد الإنشاء، وإلا فإنها ستهدمه، وترغمه على دفع تكاليف الهدم. وأشارت إلى أن الاحتلال اقتحم البلدة، وأغلق محيط المنزل،

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، منزلين في قرية الولجة، شمال غرب بيت لحم جنوبي الضفة الغربية. وقال مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، وهدمت منزلين على مدخلها، يعودان للشقيقين مصطفى ومحمود محمد رباح، وتبلغ مساحة كل واحد منهما 70 مترا مربعا. وكانت قوات الاحتلال، قد هدمت في الخامس عشر من تموز/ يوليو الجاري،

شرعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الإثنين، بهدم منزل ومنشآت تجارية، في بلدة عناتا شرقي القدس المحتلة. وقال مصادر محلية، إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال برفقة جرافات عسكرية اقتحمت المنطقة الجنوبية الشرقية من البلدة، وأغلقت أحياء "البيك" و"النجمة"، وشرعت بعمليات هدم بالمنطقة. وأوضح رئيس بلدية عناتا، طه نعمان، بحسب وكالة /وفا/، أن قوات الاحتلال

قالت محكمة العدل الدولية ( أعلى هيئة قضائية في الأمم المتحدة)، اليوم الجمعة، إن سياسات "إسرائيل" الاستيطانية واستغلالها للموارد الطبيعية في الأراضي الفلسطينية، "تمثل انتهاكا للقانون الدولي". وقالت المحكمة الدولية إن "استمرار وجود إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير شرعي، وإنها ملزمة بإنهاء وجودها فيها بأسرع وقت ممكن". وفي 31 كانون الأول/ ديسمبر 2022، اعتمدت

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، 4 "فلل" سياحية في مدينة أريحا (شرق الضفة الغربية). وأفاد مصادر محلية، بأن الاحتلال يرافقه جرافات عسكرية اقتحم محيط "قصر هشام" (يعتبر من أهم المعالم السياحية في فلسطين) شمال شرق أريحا، وهدم "الفلل". ومنذ بدء عدوان الاحتلال الشامل على قطاع غزة والضفة الغربية في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وبالتوازي

أجبرت سلطات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الأربعاء، مواطنا فلسطينيا على هدم منزله ذاتيا في بلدة العيسوية شمال القدس المحتلة. وقال المواطن محمد عبيد، في تصريحات صحفية، إنه "أجبر على هدم منزله ذاتياً، بعد إخطار من بلدية الاحتلال بهدمه فورا دون إخطارات مسبقة وأمهلته يوما لتنفيذ الهدم، حيث يسكن فيه هو وزوجته بمساحة لا تتعدى 30 مترا