ايتمار بن غفير

قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني (يتبع منظمة التحرير الفلسطينية) روحي فتوح، إن ما قام به وزير أمن الاحتلال المتطرف، إيتمار بن غفير، "بعملية استعراضية قذرة، باقتحام السجون، وعزل المناضلين والاعتداء عليهم، عمل إرهابي يعكس السلوك العدواني والمرض النفسي المسكون بالإجرام الذي يعاني منه هذا العنصري". وأضاف فتوح، في تصريحات صحفية، مساء اليوم الأربعاء، أن "إرهاب

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة الفلسطينة)، ونادي الأسير الفلسطيني (حقوقية مقرها رام الله)، إنّ الأسرى مستعدون لاستئناف معركتهم المستمرة، وعلى قاعدة الوحدة لمحطة جديدة، لمواجهة إجراءات الوزير المتطرف ايتمار بن غفير. وأكدتا، في بيان مشترك مساء اليوم السبت، أن لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة، سيكون لها بيان يوم غد الأحد، حول مسار الخطوات،

نددت وزارة الخارجية الأميركية، اليوم الجمعة، بتصريحات وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير، حول أن "حرية تنقله وعائلته أهم من حرية تنقل الفلسطينيين". وقالت الخارجية الأميركية، في بيان، "ندين بشدة التصريحات التحريضية للوزير الإسرائيلي بن غفير، وندين أي تصريح عنصري". وأضافت: "مثل هذه التصريحات تسبب ضررًا كبيرًا، خاصة عندما من يطلقها هم أشخاص في مناصب

طالب زعيم المعارضة "الإسرائيلية"، بيني غانتس، اليوم الخميس، رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بإقالة المتطرف إيتمار بن غفير، من منصبه. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية: "إن غانتس طالب نتنياهو بضرورة إقالة وزير أمن الاحتلال المتطرف، ايتمار بن غفير". وأكد غانتس "يجب إقالة بن غفير واستبداله، وتعيين وزير يريد ويستطيع التعامل مع الأزمة، كل دقيقة تمر

عبر وزير حرب الاحتلال، يوآف جالانت، عن معارضته الشديدة لمساعي وزير أمن الاحتلال المتطرف، إيتمار بن غفير، إقامة "حرس قومي" يخضع لوزارته، ويكون موازيا للشرطة. ونقلت القناة /12/ العبرية، عن جالانت أقواله، التي جاءت في رسالة رسمية "حادة اللهجة" وجهها إلى بن غفير في ما وصف بـ"الصدام المباشر" داخل الائتلاف الحكومي بقيادة بنيامين نتنياهو. وقال

طالب أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، المجتمع الدولي والمنظمات الأممية، باعتبار حزب وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير (القوة اليهودية)، حزبا إرهابيا لتاريخه الشخصي والحزبي في التحريض على قتل الفلسطينيين. وأكد الشيخ في تغريدة له على تويتر اليوم السبت، على ضرورة إدراج الحزب على قوائم الإرهاب العالمية. وكان أحد المستوطنين

أدانت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، عودة المستوطنين واقتحامهم الاستفزازي لجبل صبيح في "بيتا" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية، لإعادة السيطرة عليه، وإقامة بؤرة استيطانية جديدة بدعم وموافقة حكومة الاحتلال. كما أدانت الخارجية في بيان صدر عنها، اليوم الجمعة، الاقتحام الاستفزازي الذي ارتكبه وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير لجبل صبيح، والمواقف العنصرية التي

عارض وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، ووزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير، نية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تجميد خطط "الإصلاح القضائي". وقال حزب "الصهيونية الدينية" اليميني المتطرف الذي يقوده سموتريتش، اليوم الإثنين، في بيان، إنه "بعد الكثير من المداولات والمشاورات، موقفنا هو أنه لا ينبغي وقف التشريع بأي شكل من الأشكال". وذكر البيان أن "وقف

يواصل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطواتهم النضالية المستمرة منذ 22 يومًا؛ رفضًا لإجراءات وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، التي تهدف للتضييق عليهم. وقالت وزارة الأسرى والمحررين في غزة، في بيان اليوم الثلاثاء، إن الأسرى في الأقسام الثلاثة بسجن نفحة الصحراوي، سيخرجون اليوم إلى الزنازين مع أمتعتهم؛ احتجاجًا على استمرار فرض العقوبات.

أكدت "القوى الوطنية والإسلامية" (تحالف 15 فصيلا فلسطينيا) أن جرائم الاحتلال الإسرائيلي لن ترهب الشعب الفلسطيني، ولن تكسر إرادته وتمسكه بالحقوق والثوابت من أجل الحرية والاستقلال. وحذرت "القوى الوطنية والإسلامية"، في ختام اجتماعها الدوري، اليوم الإثنين، في رام الله، من خطورة التحضيرات الجارية لمزيد من اقتحامات المسجد الأقصى المبارك، ودعوات المتطرف إيتمار بن غفير، في

أكدت لجنة الطوارئ الوطنية العليا المنبثقة، عن الحركة الوطنية الأسيرة في سجون الاحتلال، أن الأسرى الفلسطينيين لم يخشوا الموت والشهادة في ميادين القتال، ولن يخشوه في ميادين المواجهة داخل سجون ومعتقلات الاحتلال. وقالت اللجنة في بيان مقتضب، مساء اليوم السبت، تلقته "قدس برس" رداً على الاتفاق الذي جرى بين إيتمار بن غفير، وبنيامين نتنياهو حول