بايدن

صادق مجلس النواب الأمريكي، مساء الثلاثاء، على مشروع قرار يوجه اللوم للنائبة الأمريكية فلسطينية الأصل رشيدة طليب، بسبب إدانتها سياسات الرئيس جو بايدن وإسرائيل تجاه غزة. وكان النائب في الحزب الجمهوري ريتش ماك كورميك، قدم مشروع قرار للجمعية العامة للمجلس يدين طليب بسبب مواقفها المناهضة لدولة الاحتلال. وصادق المجلس على مشروع القرار بعد حصوله على

حملت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الرئيس الأمريكي وإدارته "المسؤولية عن مسلسل المجازر والتي كان آخرها استهداف مدرسة الفاخورة التي تؤوي نازحين من الأطفال والنساء". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، في "استمرار لسياسة الاستهداف الوحشي للمدنيين والنازحين؛ الاحتلال يشن غارّة بالطيران الأمريكي على ساحة مدرسة الفاخورة في مخيم جباليا، والتي تضم

كشفت صحيفة /بوليتيكو/ الأمريكية، اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس الأمريكي، جو بايدن، ناقش مع كبار مستشاريه إمكانية أن تكون "الأيام السياسية لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، معدودة". وذكرت /بوليتيكو/، نقلاً عن مسؤولين كبار في إدارة بايدن، إنّ "مستقبل نتنياهو السياسي أُثير في مشاورات البيت الأبيض التي شارك فيها الرئيس الأمريكي". وأضاف المسؤولون في الإدارة، أنّ بايدن

أكد عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني، اليوم الثلاثاء، ضرورة التوصل إلى "هدنة إنسانية فورية" في قطاع غزة. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه من الرئيس الأمريكي جو بايدن، بحسب بيان للديوان الملكي الأردني. وبحث الجانبان التدهور الخطير للأوضاع في غزة، وأكد الملك "ضرورة وقف إطلاق النار والعمل نحو هدنة إنسانية فورية في غزة". كما

قال أميركيون مسلمون وبعض نشطاء الحزب "الديمقراطي" الحاكم، اليوم الثلاثاء، إنهم سيعملون على حشد ملايين الناخبين المسلمين، وتشجيعهم على وقف التبرعات والامتناع عن التصويت لصالح الرئيس جو بايدن بانتخابات الرئاسة عام 2024 ما لم يتخذ خطوات فورية لوقف إطلاق النار في غزة. ودعا "المجلس الوطني الديمقراطي الإسلامي" بايدن إلى استخدام نفوذه لدى إسرائيل للتوسط في

أكد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، مساء الأحد، أن بلاده "لم ولن تسمح بتهجير الفلسطينيين من أراضيهم" إلى أراضيها. جاء ذلك خلال اتصال تلقاه الرئيس المصري، من نظيره الأمريكي جو بايدن، وفق بيان للرئاسة المصرية، وسط تواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 23، ومطالبات إسرائيلية رسمية بنزوح الفلسطينيين من شمال القطاع لجنوبه المتاخم لحدود

دعا أكثر من 1700 أمريكي من الحاصلين على منح (رودس، وفولبرايت، وترومان، ومارشال، ونايت هينيسي، وشوارزمان، وبول وديزي سوروس، ولوسي)، وغيرهم من مجتمعات المنح الدراسية الرائدة، الرئيس الأمريكي جو بايدن وإدارته إلى "السعي بشكل عاجل لوقف إطلاق النار في غزة". واعتبروا في بيان مشترك، الجمعة، أن "الرئيس بايدن فشل في وقف إطلاق النار بناء على

أفادت وسائل إعلام عبرية بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن، حذر رئيس حكومة الاحتلال  الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الأيام الأخيرة من أن "تصاعد الاوضاع في الضفة الغربية قد يؤدي إلى تصعيد من شأنه أن يجعل الأزمة المحيطة بالحرب في غزة أسوأ بكثير". وأفاد موقع /واللا/ العبري أن مسؤلين اثنين في الإدارة الأمريكية قالا إنه خلال "المكالمات

قال الرئيس الأميركي جو بايدن إن "واشنطن حصلت على التزام مصري (إسرائيلي) بفتح معبر رفح، مضيفا أنه يعتقد أن "شاحنات المساعدات ستصل إلى قطاع غزة خلال 24 إلى 48 ساعة". بدوره قال السفير أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، عبر منصة "إكس"، إن "مسلسل استهداف مصر فى الإعلام الغربى واضح منذ بداية الأزمة،

قال البيت الأبيض، إن "إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن طلبت نحو 106 مليارات دولار تمويلا إضافيا لأوكرانيا و(إسرائيل) ولحماية الحدود الأميركية". وأضاف البيت الأبيض، في تصريح تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، أن "طلب التمويل يهدف إلى تعزيز دفاعات (إسرائيل) ودعم الجيش الإسرائيلي". وأشار إلى أن "إدارة الرئيس بايدن وجهت لاتخاذ إجراءات سريعة لضمان حصول (إسرائيل)

قالت وكالة /رويترز/، فجر اليوم الجمعة، إن "الرئيس الأمريكي جو بايدن يعتزم طلب 14 مليار دولار دعما إضافيا لإسرائيل من الكونغرس (مجلس النواب والشيوخ الأمريكي)". وخلال زيارته لـ"إسرائيل"، أول أمس الأربعاء، شدد بايدن على أن "إدارته ستضمن التفوق العسكري لإسرائيل، وستطلب في وقت لاحق من هذا الأسبوع من الكونغرس الموافقة على حزمة غير مسبوقة من

بحث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ليل الأربعاء/ الخميس، مع نظيره الأمريكي جو بايدن، سبل تسهيل إنفاذ المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، واتفقا على دخولها عبر معبر رفح "بشكل مستدام". جاء ذلك بحسب اتصال هاتفي تلقاه الرئيس المصري من نظيره الأمريكي، بحسب بيان المتحدث باسم الرئاسة المصرية أحمد فهمي. وتضمن الاتصال الهاتفي "بحث الوضع الإنساني في