بريطانيا

أكد العقيد المتقاعد في الجيش الأردني، خلدون العبادي، أن "إعلان وزارة الدفاع البريطانية عن انخراطها في الحرب على قطاع غزة من خلال جمع المعلومات عبر طائراتها المسيرة، لتحديد أماكن الأسرى الإسرائيليين، لن يكتب لها النجاح". وقال العبادي، في حديث لـ"قدس برس": إن "الخطوة البريطانية لن تنحح، لعدة أسباب، فالأسرى الإسرائيليون ليسوا في مكان واحد، ولا

أكد المحامي البريطاني من أصل فلسطيني، عدنان صبّاح، أن القانون البريطاني لا يلزم أحدا بإدانة حركة "حماس"، حتى لو كانت مصنفة على قوائم "الإرهاب". وجاءت تلك التصريحات في ندوة التضامن مع فلسطين التي نظمتها "منصة العرب" (إعلامية بحثية) في بريطانيا، أمس الأحد، ضمن سلسلة ندواتها الشهرية لرفع درجة الوعي الحقوقي والثقافي لدى الجالية العربية في

خرج أكثر من 150 ألف ناشط إلى الشوارع في العاصمة البريطانية لندن، اليوم السبت، لنصرة غزة والمطالبة بوقف دائم لإطلاق النار في القطاع، وسط هدنة إنسانية مؤقتة. وسار الحشد من حديقة "هايد بارك" إلى ساحة البرلمان، حاملين الأعلام الفلسطينية ومرددين هتافات مثل "من النهر إلى البحر، فلسطين ستتحرر" و"فلسطين حرة". كما طالبوا الحكومة البريطانية وساستها

خرج أكثر من 100 احتجاج مؤيد لفلسطين إلى شوارع مدن مختلفة في أنحاء المملكة المتحدة، اليوم السبت، بالإضافة إلى المسيرات الحاشدة التي شهدتها العاصمة لندن. وتهدف المظاهرات الاحتجاجية واسعة النطاق إلى الحث على وقف العدوان على قطاع غزة، حيث خرج المتظاهرون إلى شوارع عدة مدن منها، برمنغهام، وكامبريدج، وليفربول، ولوتون، وسلاو، وإكستر، وهاستينغز. وردد المتظاهرون

أكد رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، على ضرورة اتخاذ دولة الاحتلال كافة التدابير لحماية المدنيين الأبرياء والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. وأوضح سوناك في تصريح إعلامي له مساء الاثنين، أنه "يجب على إسرائيل الدفاع عن النفس في إطار القانون الدولي، واتخاذ كافة التدابير لحماية المدنيين الأبرياء بما في ذلك في المستشفيات والسماح بدخول المساعدات

أدان المكتب الإعلامي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، قرار شبكة "BBC" بفصل الإعلامية اللبنانية ندى عبد الصمد، بعد 27 عاما من العمل في القناة البريطانية، داعيا إلى "مواصلة التغطية الإعلامية وفضح جرائم الاحتلال في غزة". وأضاف في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "قرار إدارة الشبكة يعبر عن الوجه الحقيقي للعالم الغربي الرسمي

طالبت الجالية الفلسطينية في المملكة المتحدة، "الحكومة البريطانية بضرورة التصريح الواضح بضرورة وقف إطلاق النار الفوري والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية وتوفير مقومات الحياة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لعملية إبادة جماعية ومحاولات للتشريد". وأكد المشاركون في اجتماع لعدد من الشخصيات الفلسطينية، نظمه المنتدى الفلسطيني (مستقل مقره لندن)، على "الموقف الموحد لأبناء الجالية الفلسطينية في بريطانيا إزاء

انتقد رئيس الوزراء الإسكتلندي، حمزة يوسف، موقف زعيم حزب العمال البريطاني كير ستارمر، الداعم للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. ووصف يوسف موقف كل من ستارمر ورئيس الحكومة البريطانية ريشي سوناك، بشأن عدم الدعوة إلى وقف إطلاق النار والسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة، بأنه "مثير للغضب". وقال يوسف عبر حسابه في منصة "إكس": "لا

دعت كل من ألمانيا وبريطانيا والولايات المتحدة وكندا رعاياهم إلى مغادرة لبنان، بسبب "تطورات الأوضاع الأمنية". وكانت سفارة المملكة العربية السعودية لدى بيروت، قد دعت يوم أمس الأربعاء، كافة رعاياها إلى مغادرة الأراضي اللبنانية "بشكل فوري"، في ظل استمرار التوترات على الحدود الجنوبية مع الاحتلال الإسرائيلي. ودعت السفارة السعودية كافة مواطنيها إلى "التقيد بقرار منع

أصدر اتحاد النقابات العمالية في إنجلترا وويلز، الذي يضم 5.5 مليون عضوا من 48 نقابة، قرارا يؤكد فيه "التزامه بدعم النضال الفلسطيني من أجل الحرية، بما يشمل دعم الحق في المقاطعة". وشدد القرار، الذي صدر اليوم الخميس، على "وجوب رفض أي محاولة لنزع الشرعية عن النداء الفلسطيني لمقاطعة إسرائيل، وسحب الاستثمارات منها، وحرمان الفلسطينيين من

يعتزم "منتدى التفكير العربي" (منتدى ثقافي علمي) في لندن تنظيم "مهرجان التراث الفلسطيني" والذي ينعقد للعام الثالث على التوالي. وأعلن المنتدى، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "المهرجان سينعقد في الثامن من تشرين الأول/أكتوبر  المقبل، في قاعة "غرين فورد هول" غربي مدينة لندن، بعد أن حقق نجاحاً كبيراً واستقطب جمهوراً حاشداً من كافة

استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قرارا بريطانيا بالوقوف ضد حكم لمحكمة "العدل الدولية" (تابعة للأمم المتحدة)، بشأن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وتقديمها لرأي يُعارِض مبدأ تقديم الحالة أمام المحكمة الدولية. واعتبرت الحركة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، أن "هذا القرار استمرار للسياسات البريطانية الداعمة للاحتلال، والتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني، بدءاً من إصدار وعد