بلدية غزة

أعلنت بلدية غزة، الأربعاء، عن اضطرارها إلى تقليص خدماتها الأساسية بشكل كبير، نتيجة نفاد الوقود ومنع إدخال كميات جديدة منه، في ظل عجز المؤسسات المحلية والدولية عن توفيره. وأوضحت البلدية في بيان صحفي أنها خفضت ساعات تشغيل آبار المياه إلى الحد الأدنى، وقلّصت خدمات الصرف الصحي، إضافة إلى توقف عمليات جمع النفايات بشكل كامل، ما

حذرت بلدية غزة، من تفاقم كارثة تكدس النفايات، مما يفاقم الكارثة الصحية والبيئية التي تعيشها المدنية وتشكل بيئة خصبة للأمراض والحشرات والقوارض الضارة وخطرا على صحة وحياة الإنسان. وقالت البلدية في بيان، إن كمية النفايات المتكدسة في داخل المدينة بلغت أكثر من ربع مليون طن. وأكدت البلدية، أنها تبذل "جهودا كبيرة للتخفيف والحد من الكارثة

قال رئيس بلدية غزة، يحيى السراج، الاثنين، إن القطاع يعاني ظروفا إنسانية صعبة بسبب إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات. وأضاف السراج، أن القطاع "يعاني نقصا حادا في الغذاء والمياه والدواء والوقود". وأوضح أن "المياه في القطاع غير صالحة للشرب ونقص الغذاء ينذر بكارثة خطيرة وخاصة على الأطفال والنساء". وكان الناطق باسم الأمين العام للأمم المتحدة،

أكدت بلدية غزة أن المدينة تعيش أزمة عطش كبيرة، بسبب توغل قوات الاحتلال في مناطق شرق المدينة، وتوقف خط مياه "ميكروت" الذي يغذي المدينة بنحو 70% من احتياجاتها الحالية من المياه القادمة من الداخل.   وأفادت البلدية في بيان، اليوم السبت، بأن الخط يمر عبر المنطقة الشرقية في حي الشجاعية، وأنه توقف عن الضخ مساء

قالت بلدية غزة،إن حركة نزوح المواطنين من محافظة الشمال تؤثر سلبًا على الخدمات التي تقدمها، خصوصًا في المناطق الغربية ووسط المدينة، خاصة في خدمات المياه والصرف الصحي، مما يتسبب في ضغط كبير على عاتقها. وأكدت البلدية في بيان، اليوم الأحد، أن العدوان وحرب الإبادة أدت إلى دمار واسع في البنية التحتية والمرافق الخدمية، وخلق أزمة

حذرت بلدية غزة، الخميس، من "خطورة الأوضاع في بركة تجميع مياه الأمطار بحي الشيخ رضوان، نتيجة لاستمرار تدفق مياه الصرف الصحي للبركة، ما أدى إلى وصول منسوب البركة لمستوى حرج وخطير يوشك على الفيضان إذا لم يجر تدارك الأوضاع". وقالت البلدية في تصريح صحفي، إن "مستوى البركة 7.6 متر، وهو مستوى مرتفع جدا، وبدأت المياه

حذرت بلدية غزة، الاثنين، من كارثة صحية وبيئية كبيرة بسبب آلاف الأطنان من النفايات في الشوارع والمكبات المؤقتة، بسبب منع الاحتلال الإسرائيلي طواقمها من الوصول للمكب الرئيسي قرب الحدود الشرقية للمدينة، وتدمير معظم آلياتها خلال العدوان على القطاع. وقالت البلدية في بيان، إن "مدينة غزة تعيش كارثة صحية وبيئة كبيرة بسبب تراكم نحو 170 ألف

أعلنت بلدية غزة، الخميس، البدء بعملية فتح الشوارع الرئيسية في المدينة، تمهيدا لعودة النازحين إلى أماكن سكنهم. وقالت البلدية في بيان، إن "أكثر من 70 بالمئة من الطرقات تضررت كليا أو جزئيا بفعل القصف الإسرائيلي طيلة فترة الحرب". وأكدت أن لديها خطة للتعافي ومعالجة آثار العدوان، مشيرة إلى أنها "تحتاج مساندة الجميع". وأوضحت البلدية، أن

قالت بلدية غزة، الأحد، إن "استمرار أزمة نقص الآليات وقطع الغيار يفاقم من أوضاع المدينة الكارثية، ويزيد من انتشار الأمراض والأوبئة فيها". وأضافت البلدية في بيان، أن "قوات الاحتلال دمرت نحو 126 آلية تشكل 80 بالمئة من آليات البلدية، ما فاقم الكارثة التي تعيشها المدينة في مختلف مناحي الحياة، لا سيما في مجالات الصحة والبيئة

أكدت بلدية غزة أن الاحتلال الإسرائيلي دمر خلال العدوان الحالي نحو 126 آلية بما يعادل 80 % من آليات البلدية من مختلف الأحجام، لاسيما آليات جمع النفايات ومعالجة الصرف الصحي وخدمات المياه والجرافات الثقيلة، إضافة لتدمير عشرات المولدات الكهربائية. وقالت البلدية في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، إن تدمير الاحتلال لآليات البلدية تسبب

حذرت بلدية غزة، الثلاثاء، من تداعيات أزمة نقص المياه بسبب توقف خط شركة مياه "ميكروت" الذي يغذي المدينة من الداخل الفلسطيني المحتل، منذ أكثر من أسبوعين. وقالت البلدية في بيان، إن "توقف خط (ميكروت) الذي كان يغذي مدينة غزة بـ23 ألف كوب من المياه يوميا، تسبب بأزمة حادة ونقص كبير، فتراجعت تغطية المياه من 40

حذرت بلدية غزة، الجمعة، من "خطورة استمرار الاحتلال الإسرائيلي منع طواقمها من الوصول إلى مكب النفايات الصلبة في منطقة جحر جنوب شرق المدينة". وقالت البلدية في بيان صحفي، إنه "يتراكم أكثر من 100 ألف طن من النفايات في شوارع المدينة منذ بدء العدوان الغاشم". وأضافت أن "الاحتلال يتعمد تدمير آليات جمع النفايات، مما تسبب بتكدس