بيت لحم

اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأربعاء، على أحد المساجد في بلدة تقوع جنوب شرق بيت لحم في الضفة الغربية. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/، أن "قوات الاحتلال أطلقت قنابل الصوت داخل مسجد أسامة بن زيد في منطقة خربة الدير وفي محيطه، أثناء تأدية الفلسطينيين صلاة التراويح، ما أدى إلى حالة من الهلع والخوف". وأغلقت قوات

استشهد فلسطيني، صباح اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، جنوب بيت لحم (جنوب الضفة الغربية). وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان مقتضب، بأنه تم إبلاغهم عن استشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مستوطنة "العازر"، (المقامة عنوة على أراضي المواطنين في بلدة الخضر جنوب بيت لحم)، وعدم السماح لطواقم الاسعاف من الاقتراب أو نقل جثمانه. بدورها، زعمت

استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، قرب مدخل بلدة بتير، غرب مدينة بيت لحم في الضفة الغربية. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إن طواقمها "تعاملت مع مصاب بالرصاص الحي في الصدر والبطن قرب مدخل بتير، قبل أن يستشهد على إثر الإصابة في المكان". وأضافت أن "قوات الاحتلال رفضت تسليم جثمان الشهيد، واحتجزته

استشهد طفل فلسطيني، متاثرا بجروحه الحرجة التي أصيب بها الأربعاء، عقب إطلاق الرصاص الحي تجاهه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، في قرية حوسان، غربي بيت لحم. ونقلت وكالة الأنباء الرسمية /وفا/ عن مصادر أمنية وطبية قولها، إن "الطفل محمود محمد عيسى زعول (16 عاما)، استشهد عقب إصابته برصاصة في الرقبة، خلال اقتحام جيش الاحتلال منطقة

أصيب عشرات الفلسطينيين، اليوم الأربعاء، خلال مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية. وقال الهلال الأحمر الفلسطيني (غير حكومي) في بيان، إن طواقمه تعاملت مع "64 إصابة خلال مواجهات في مدينة بيت لحم". وذكر أن بين الإصابات 10 بالرصاص الحي، والباقي بشظايا الرصاص والاختناق. من جهتها، قالت وزارة الصحة التابعة

أفادت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، باستشهاد الشاب يوسف جلال محمود طقاطقة (18 عاماً)، برصاصة في الرأس، أطلقها عليه جيش الاحتلال في بيت فجار، جنوبي بيت لحم (جنوب الضفة الغربية). وكان مراسلنا قد أكد إصابة طفلين فلسطينيين، مساء اليوم الإثنين، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيت فجار. وأفادت مصادر أمنية، بأن "مواجهات

هاجم مستوطنون، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، منطقة "خلايل اللوز" جنوب بيت لحم (جنوب الضفة الغربية)، كما تجمعوا قرب بلدة زعترة شرقا. وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من مستوطني البؤرة الاستعمارية "جفعات عيتام" الجاثمة على أراضي "خلة النحلة"، هاجموا منازل تعود لعائلات ريان وصويص وأبو كامل، وأطلقوا الرصاص الحي صوبها، كما أقدموا

اعتدت قوات الاحتلال، اليوم الاثنين، على فلسطينيين في قرية كيسان شرق مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية، ونصبت كاميرات مراقبة على مدخل المدينة الغربي. وقال مراسلنا، إن "قوات الاحتلال، منعت أهالي قرية كيسان من استخدام الشارع الاستيطاني الذي يمر في أراضي القرية، وإلا سيتعرضون للعقاب". كما نصبت قوات الاحتلال كاميرات مراقبة على المدخل الغربي للمدينة،

أغلق جيش الاحتلال الإسرائيلي، المدخل الغربي لريف محافظة بيت لحم، جنوب الضفة الغربية. وأكد مراسلنا أن جيش الاحتلال، أغلق مساء اليوم الإثنين، منطقة "عقبة حسنة" المدخل الرئيس الموصل لبلدتي "نحالين" و"بتير" وقريتي "وادي فوكين" و"حوسان"، ما أدى إلى أزمة مرورية. يذكر أن جيش الاحتلال، يستخدم الحواجز العسكرية الثابتة والمفاجئة، والمنتشرة بالمئات في عموم الضفة الغربية،

اقتحم مستوطنون، اليوم الأحد، قرية أرطاس، جنوب بيت لحم (جنوب الضفة الغربية)، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا مناطق "جبل بكو"، و"العطن"، وخربة "واد الخوخ" القريبة من منطقة برك سليمان السياحية، ورفعوا أعلاما إسرائيلية. يشار إلى أن المستوطنين صعدوا في الفترة الأخيرة هجمتهم الاستيطانية بحق الفلسطينيين في "أرطاس".

 أصيب ثلاثة فلسطينيين، مساء اليوم السبت، في هجوم للمستوطنين في "برية تقوع" جنوبي شرق بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية. وأفاد مدير بلدية تقوع تيسير أبو مفرح في تصريحات صحفية، بأن طاقم البلدية، وعددا من أهالي البلدة توجهوا إلى منطقة البرية؛ للوقوف على عربدة المستوطنين الذين نصبوا حاجزا ومنعوا المواطنين من الوصول إلى أراضيهم. وأشار إلى

اقتحم مستوطنون، أراضي في قرية "ارطاس" جنوب بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية، ورفعلوا أعلاما "إسرائيلية". وأفاد مدير مكتب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان (حكومية) في بيت لحم، حسن بريجية في تصريح صحفي، بأن "مجموعة من المستوطنين رفعوا الأعلام فوق أراضٍ في منطقة (جبل بكو) المحاذية لمستوطنة (افرات) الجاثمة على اراضي الفلسطينيين".