تحقيق

أرسلت عائلات  الأسرى الإسرائيليين لدى "حماس" في غزة، رسالة إلى المستشارة القانونية في حكومة الاحتلال، جالي بهراب ميارا، طالبوا فيها بإعادة دراسة مدى اختصاص رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في إجراء مفاوضات لإعادة الأسرى الإسرائيليين، وذلك بسبب ادعائهم بالشبهة، وأن هناك تضارباً واضحاً في المصالح بين مسؤوليته العامة عن إطلاق سراح الأسرى ومصالحه الشخصية لتأخير محاكمته

قال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، هيرتسي هليفي: "أتممنا التحقيق الأولي حول ما حدث من قصف لسيارة تابعة للمطبخ المركزي العالمي، إذ أن الضربة لم تكن متعمدة ضد عمال الإغاثة، ونحن سنواصل العمل من أجل توفير الحماية للمنظمات الدولية التي تقوم بتوزيع المساعدات الإنسانية". وأشار هليفي في بيان له، إلى أن "الضربة هي خطأ فادح.

دعت المتحدّثة باسم مجلس الأمن القومي الأميركي أدريان واتسون اليوم الثلاثاء، دولة الاحتلال للتحقيق باستهداف ومقتل متطوعين أجانب في قطاع غزة. وأعرب البيت الأبيض عن "حزنه الشديد لمقتل عدد من المتطوّعين الأجانب في منظمة المطبخ المركزي العالمي في غارة إسرائيلية في قطاع غزة، مطالبا "إسرائيل بأن تجري سريعا تحقيقا يكشف ملابسات ما جرى". وكتبت واتسون

قال عضو مجلس الشيوخ الأميركي السيناتور الديمقراطي كريس فان هولين تعليقا على مشاهد لمسيرة إسرائيلية تستهدف أربعة شبان فلسطينيين في خانيونس جنوبي قطاع غزة، إنه ينبغي إجراء مراجعة مستقلة وعدم الثقة برئيس وزراء الاحتلال بنيامين بنتنياهو الذي ينبغي أن تخضع حكومته للتحقيق. وجاءت تصريحات فان هولين خلال مقابلة أجرتها معه قناة /إن بي سي/ الأميركية

أوعز رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك"، رونين بار، بفتح تحقيق عملياتي في إخفاقات هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وما سبقه وتبعه من أحدث. وبحسب صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، فإن بار أمر بإجراء تحقيق داخلي في جميع وحدات الجهاز الأمني الإسرائيلي. ومن المقدر أن تستمر هذه التحقيقات عدة أسابيع وربما أشهر، خاصة وأنها

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن تزايد الأصوات في جيش الاحتلال التي تطالب قيادة الجيش بالبدء في التحقيق في أحداث "7 أكتوبر". ونقلت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية عن العديد من القادة الميدانيين في الجيش الإسرائيلي قولهم: إنه بعد ما يقرب من أربعة أشهر من القتال، وبعد أن قام الجيش بتخفيض صفوف القوات العاملة في قطاع غزة

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن جيش الاحتلال، فتح تحقيقا في قتل قواته لعدد من المستوطنين، في مستوطنات غلاف غزة، خلال هجوم 7 أكتوبر الماضي، الذي شنته كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس". وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية؛ إن الجيش الإسرائيلي يحقق في قتل قواته 12 إسرائيليا، كانوا محتجزين داخل منزل، تم قصفه في "كيبوتس بئيري" خلال

دعا رئيس جهاز الأمن العام للاحتلال الإسرائيلي (الشاباك) رونين بار، خلال جلسة المجلس الوزاري السياسي الأمني المصغر (كابينت الحرب) ​​بتشكيل لجنة تحقيق رسمية في أحداث "السبت الأسود"، في إشارة لعملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها "حماس"، في 7 أكتوبر الماضي. وقالت القناة / 12/ العبرية، إن "طلب رئيس الشاباك، جاء بعد حديث النائبة في برلمان الاحتلال

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن معركة التحقق من سلوك جيش الاحتلال الإسرائيلي في 7 أكتوبر، بدأت، حيث طالب ما يسمى "مراقب الدولة العبرية" ماتينياهو إنجلمان، رئيس أركان جيش الاحتلال، هرتسي هليفي، بـ"الوصول الفوري إلى المواد العسكرية وقواعد البيانات". وقال موقع /واينت/ العبري، اليوم الخميس: إن "طلب مراقب الدولة، يشير إلى أن (إنجلمان) لا يريد أن

شكّل جيش الاحتلال الإسرائيلي فريقا للتحقيق في هزيمته العسكرية والاستخباراتية في معركة "طوفان الأقصى" التي أطلقتها كتائب "القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) في السابع من تشرين أول/أكتوبر الماضي. وقالت القناة /12/ العبرية إن "فريق التحقيق يضم وزير الأمن ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي الأسبق، شاؤول موفاز، والرئيس الأسبق لشعبة الاستخبارات العسكرية، اللواء في الاحتياط أهارون زئيفي

دعت وزيرة الصحة في السلطة الفلسطينية، مي الكيلة، إلى تحقيق دولي في معلومات عن دفن جيش الاحتلال فلسطينيين أحياء في ساحة مستشفى "كمال عدوان" شمال قطاع غزة.   وأضافت الوزيرة الكيلة في بيان صحفي، مساء اليوم السبت، أن المعلومات والشهادات من الفلسطينيين والطواقم الطبية والإعلامية "تشير إلى قيام الاحتلال بدفن مواطنين أحياء في ساحة المستشفى،

نشرت صحيفة /هآرتس/ العبرية في عددها الصادر، اليوم الجمعة، شهادة لأحد محققي جهاز المخابرات العامة التابع للاحتلال، يتحدث فيها عن جولات التحقيق التي أدارها مع قائد حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار، خلال فترة اعتقاله التي دامت أكثر 23 سنة. يقول المحقق الذي لم تكشف الصحيفة عن هويته والذي كان مكلفا بالتحقيق