تظاهرات إسرائيلية

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، أن الاحتجاجات ضد "التعديلات القضائية"، متواصلة، حيث خرج  آلاف المحتجين إلى الشوارع في القدس المحتلة، ونصبوا الخيام أمام مبنى برلمان الاحتلال "كنيست". وتستمر التظاهرات في الوقت الذي يواصل فيه "الكنيست" مناقشة مشروع القانون لتقليص "حجة المعقولية" تمهيدا للتصويت عليه بالقراءتين الثانية والثالثة بعد ظهر اليوم الإثنين. وسيعقد رئيس المعارضة

صادق برلمان الاحتلال ""لكنيست" ليلة الإثنين/الثلاثاء، بالقراءة الأولى، على مشروع قانون يقلّص "ذريعة عدم المعقوليّة"، ( تدخُّل المحكمة العليا في قرارات الحكومة، بذريعة عدم معقوليتها قانونيا ودستوريا) وذلك في تعديل قانونيّ، ضمن خطة الـ"كنيست" لتقييد وإضعاف القضاء. وتمّ تمرير مشروع القانون، بأغلبية 64 نائبا، مؤيدا، مقابل 56 معارضا، ومن المقرَّر أن تناقشه "لجنة القانون"، قبل التصويت

أعلن قادة الاحتجاجات الإسرائيلية ضد خطة "الإصلاح القضائي"، عن نيتهم تنظيم احتجاجات واسعة "لم تشهد الدولة العبرية مثلها، الثلاثاء المقبل واعلانه كيوم غضب، تزامنا مع التصويت في الهيئة العامة لـ(برلمان الاحتلال) "كنيست" على خطة  لإضعاف المحكمة الإسرائيلية العليا. ووصفت وسائل الإعلام العبرية، الأسبوع الحالي بأنه "مصيري"، على خلفية التصويت بالقراءة الأولى في الهيئة العامة لبرلمان

تظاهر آلاف المستوطنين، مساء اليوم السبت، ضد حكومة بنيامين نتنياهو، للأسبوع الخامس والعشرين على التوالي. وانتشرت المظاهرات، في "تل أبيب وحيفا والخضيرة وهرتسيليا ونتانيا ونهاريا وروحوفوت وبئر السبع و مواقع أخرى". وأعلن منظمو الاحتجاجات عن تأسيس مجموعة أطلقوا عليها "قوة كابلان" (في إشارة إلى مكان الاحتجاج الرئيس)، ستعمل على "تنفيذ سلسلة من الفعاليات الاحتجاجية قبل

ذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الأحد، أن الأيام الأخيرة شهدت بوادر "انفجار" في المفاوضات الإسرائيلية التي تجري حول التوصل إلى توافق بخصوص صيغة متفق عليها لـ"التغييرات القضائية". وقالت الصحيفة إن: "تظاهرة أنصار اليمين قبل يومين وسط القدس، وما رافقها من تصريحات حول إقصاء الآخر والدوس على صور كبار رموز القضاء في إسرائيل جعلت من

ذكر موقع Intelligence Online الاستخباراتي الفرنسي في تقرير له، الأربعاء، أن "رئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد بارنيا منح ضباطه الإذن بالمشاركة في الاحتجاجات على الحكومة الائتلافية اليمينية المتطرفة، التي يتزعمها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. ولم يُستثن من هذا الامتياز سوى 300 ضابط رفيع المستوى من ضباط الموساد الـ7000". وأشار الموقع إلى تنامى التمرد على رئيس وزراء

قالت قناة "i24NEWS" العبرية، اليوم الأربعاء، إن شرطة الاحتلال استعملت الهراوات والمياه العادمة، ضد المتظاهرين الذين خرجوا للتنديد بقانون الإصلاح القضائي في "تل أبيب". وبحسب القناة العبرية، فإنه لأول مرة منذ بداية التظاهرات ضد التعديلات القضائية في "إسرائيل" استخدمت الشرطة الإسرائيلية الهراوات بهدف فض وتفريق المتظاهرين. وأضافت القناة أنه خلال محاولة تفريق المتظاهرين ألقت الشرطة

تظاهر آلاف الإسرائيليين، اليوم الإثنين، على الطرق المؤدية للكنيست (برلمان الاحتلال)، قبل ساعات من التصويت على مقدمة التعديلات القضائية، التي يعتزم "اليمين" إجراءها في القانون الأساسي. وذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، أن "عشرات آلاف المتظاهرين قطعوا محاور أيالون، التي تربط الشمال بالجنوب، وكذلك عدة طرق موصلة للكنيست، كما أغلقوا مداخل عدد من أعضاء الكنيست من

رغم محاولات رئيسها يتسحاق هرتسوغ التجسير بين المعسكرين المتصارعين ودفعهما نحو تسوية، تشهد دولة الاحتلال مزيدا من التصعيد والتسخين في عدد من الملفات الداخلية، فيما تستمر تحذيرات مراقبين من حالة احتراب وصدع عميق بين الإسرائيليين، ينطوي على خطر وجودي. وحذر المعلق البارز للشؤون السياسية في إذاعة الاحتلال العامة، حنان كريستال، من أن المعسكرين (الحكومة والمعارضة)

هاجم قائد أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي الأسبق، دان حالوتس، التغييرات القضائية، التي تنوي الحكومة إحداثها في النظام القضائي، ملمحا إلى إمكانية "تمرد الجيش على قرارات المستوى السياسي". وقال "حالوتس"، في مقابلة أجرتها معه القناة /12/ العبرية، "إن جنود الجيش وضباطه لن يسمحوا لأنفسهم بأن يتحولوا إلى جيش من المرتزقة يديره ديكتاتور"، في إشارة إلى رئيس

قالت وسائل إعلام عبرية إن آلاف الإسرائيليين، تظاهروا، مساء السبت، ضد الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو، في عدة مدن. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، أنّ "آلاف المشاركين في التظاهرة الأسبوعية في مدينة تل أبيب (وسط الأراضي الفلسطينية المحتلة)، أغلقوا شارع أيالون، أحد أهم الشوارع بالمدينة، خلال التظاهرة، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات مع قوات الشرطة". ونقلت