تل أبيب

مع الساعات الأولى لصباح اليوم الخميس، اهتزّت "تل أبيب" تحت وقع ضربة إيرانية غير مسبوقة، وصفت بأنها الأعنف والأكثر دقة منذ بدء التصعيد الإقليمي. لم تكن مجرد ضربة صاروخية، بل رسالة استراتيجية بعيدة المدى، دفعت محلليْن سياسيين إلى التساؤل: هل سقطت أسطورة الردع "الإسرائيلي"؟ وهل بات كيان الاحتلال الإسرائيلي عاجزًا عن صدّ موجات النيران القادمة

كشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية، الثلاثاء، أن عملية ترميم الأضرار التي لحقت بمستوطنة "بات يام" جنوبي "تل أبيب"، جراء القصف الإيراني الأخير، قد تستغرق نحو خمس سنوات، في ظل استمرار أعمال البحث عن مفقودين تحت الأنقاض. وأوضحت الصحيفة أن نحو 80 مبنى تضرروا بفعل الصواريخ، فيما أعلن رئيس بلدية "بات يام"، تسيفيكا بروط، أن 22 مبنى

أشاد حزب الله اللبناني، بالعملية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية، مستهدفة مطار "بن غوريون" في قلب "الكيان المؤقت"، معتبراً أنها "عملية نوعية" خرقت الأنظمة الدفاعية الإسرائيلية والأميركية، وأصابت هدفها "بدقة عالية". وأكد الحزب، في بيان تلقّته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "هذا الهجوم البطولي يُعدّ دليلاً جديدًا على فشل العدوان الأميركي البريطاني المستمر على اليمن،

أشادت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بـ"الضربات المباركة التي ينفّذها الإخوة في “أنصار الله” والجيش اليمني في عمق الكيان الصهيوني". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إنّ "الضربة الصاروخية التي وجّهتها القوات المسلّحة اليمنية إلى مطار بن غوريون، في قلب تل أبيب، تُعبّر عن التزام يمنيٍّ راسخ بالقضية الفلسطينية، وإصرارٍ أصيلٍ على الوقوف

دوت صافرات الانذار صباح اليوم الجمعة في مناطق واسعة من فلسطين المحتلة، تلتها دوي انفجارات تركزت في منطقة "تل أبيب" الكبرى وغرب الضفة الغربية وجبال غرب القدس. وقال جيش الاحتلال انه جرى تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق بعد رصد صاروخ قادم من اليمن.  وقال الجيش في تصريح صحفي نقلته وسائل إعلام إسرائيلية: "رصدنا صاروخا

أعلنت جماعة "الحوثي" اليمنية، مساء الجمعة، تنفيذ عملية عسكرية استهدفت "هدفا عسكريا" إسرائيليا في "تل أبيب"، باستخدام طائرة مسيرة. وقال المتحدث العسكري باسم الجماعة، يحيى سريع، في بيان متلفز، إن "سلاح الجو المسيّر في القوات المسلحة اليمنية (تابعة للجماعة)، نفذ عملية عسكرية استهدفت هدفا عسكريا للعدو الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة، وذلك بطائرة مسيرة نوع

دوت صفارات الإنذار وسط فلسطين المحتلة، عقب إطلاق رشقة صاروخية استهدفت مدينة "تل أبيب".  وقالت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" في تصريح صحفي اليوم الخميس، "قصفنا عمق الاحتلال مدينة "تل أبيب" برشقة صاروخية من نوع "مقادمة" "M90" ردًا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين". وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن صفارات الإنذار أطلقت عقب إطلاق صواريخ

توعد زعيم جماعة "أنصار الله - الحوثيين" في اليمن عبد الملك الحوثي، دولة الاحتلال بأنها ستكون "تحت النار" في حال استئناف حربها على قطاع غزة. وقال الحوثي في كلمة له بمناسبة شهر رمضان المبارك، نقلتها وكالة الأنباء "سبأ" التابعة للجماعة: "نؤكد ثبات موقفنا والتزامنا الديني والإنساني والأخلاقي في نصرة الشعب الفلسطيني، وإخوتنا المجاهدين في الفصائل

أفادت شرطة الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الخميس، بوقوع انفجار في 3 حافلات بمنطقة بات يام جنوب تل أبيب، شمال غرب القدس المحتلة. وادعت أنه "تم زرع 5 عبوات ناسفة جنوبي تل أبيب انفجرت بعضها". وذكرت وسائل إعلام عبرية أن "تحقيقات أولية تظهر أن التفجيرات في الحافلات ناجمة عن وضع عبوات ناسفة"، مشيرة إلى "إجراء الشرطة

أصيب أربعة أشخاص بجروح، مساء الثلاثاء، بعملية طعن في "تل أبيب" بحسب ما أعلنت /هيئة البث الإسرائيلية/. وقالت هيئة البث، إن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح خطيرة في عملية طعن بـ"تل أبيب"، في حين "أطلق مدني مسلح (مستوطن) النار على المنفذ". وبالتزامن مع ذلك، يواصل جيش الاحتلال عدوانه الواسع على مدينة جنين ومخيمها، حيث استشهد منذ

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية وقوع أضرار جسيمة في منزل بسبب سقوط شظايا اعتراض صاروخ أطلق من اليمن فجر اليوم الثلاثاء. وقالت شرطة الاحتلال: إن قوات من الشرطة وخبراء المتفجرات عملوا في مناطق الإبلاغ عن سقوط صواريخ على منازل خاصة تعود للمستوطنين في المناطق المحيطة بالقدس المحتلة، بعد إطلاق صاروخ من اليمن على أهداف إسرائيلية خلال

أعلن الناطق العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع -اليوم الثلاثاء- أن قواتهم قصفت مطار بن غوريون قرب "تل أبيب" ومحطة كهرباء جنوب القدس المحتلة، كما استهدفت بالتزامن حاملة طائرات أميركية في البحر الأحمر. وقال سريع -في بيان متلفز- إن القوات التابعة للجماعة نفذت عمليتين عسكريتين استهدفت الأولى بنجاح مطار بن غوريون في يافا المحتلة بصاروخ باليستي