تهدئة

بينما كانت الأخبار الواردة عن قرب التوصل لاتفاق تهدئة في غزة، عاد جيش الاحتلال لتصعيد هجماته بشكل أعنف مرتكبا العديد من المجازر، خاصة بعد كلمة الناطق باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة. ويرى الخبير في الشأن الإسرائيلي، عصمت منصور، أن هناك سببين يقفان خلف هذا التصعيد، "أولهما متعلق بالمعارك وإمكانيات المقاومة وتجديدها لقواتها وإعادة سيطرتها على

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الولايات المتحدة تسعى لإبرام اتفاق تهدئة بين لبنان وإسرائيل إذا نجحت في التوصل إلى اتفاق تهدئة وتبادل أسرى بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة. ونقلت /هيئة البث/ الإسرائيلية اليوم الأحد، عن مسؤولين قولهم إن جهود الوساطة الأميركية التي يقودها مدير المخابرات المركزية وليام بيرنز تنصب باتجاه تهدئة طويلة الأمد في

من المقرر أن يدخل عند الساعة العاشرة من مساء اليوم السبت بتوقيت فلسطين، وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. وقال مصدر مصري مطلع لـ "قدس برس": "إن الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وافقا على وقف إطلاق النار بوساطة مصرية اعتبارا من العاشرة مساء اليوم". وأضاف: "الاتفاق يتضمن الالتزام بوقف إطلاق النار، ووقف استهداف المدنيين، ووقف هدم المنازل". وتابع:

ذكر موقع /واي نت/ العبري، صباح اليوم الأربعاء، أن هناك جهودا تبذل لاحتواء حالة التوتر الأمني بعد الأحداث التي وقعت في المسجد الأقصى والضفة الغربية وقطاع غزة. ونقل الموقع العبري عن مسؤول إسرائيلي كبير قوله، إن هناك اتصالات من مصر والأردن والمنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، والإدارة الأميركية، لإحلال الهدوء، ومنع

أعرب وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، خلال لقائه مع وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، ورئيس مجلس الأمن القومي، تساحي هنغبي، أمس الاثنين، عن قلقه إزاء "استمرار العنف في الضفة الغربية". وشدد بلينكن، بحسب بيان صدر عن المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، اليوم الثلاثاء، على "ضرورة اتخاذ جميع الأطراف خطوات لإعادة الهدوء وتهدئة التوترات". وتسعى الأدارة

قال الاتحاد الأوروبي، مساء الاثنين، إن اتصالات تجري مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لتهدئة الأوضاع في الضفة الغربية؛ التي تشهد توترًا ميدانيًا منذ بداية العام الجاري. وقال مسؤول الإعلام في بعثة الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله (وسط الضفة) شادي عثمان، في تصريحات للصحفيين برام الله، إن "الاتحاد الأوروبي على تواصل مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للمطالبة