جرائم الاحتلال

قصف طيران الاحتلال الحربي، فجر اليوم الاثنين، محيط مجمع الشفاء الطبي وسط مدينة غزة، وكذلك محيط مستشفى القدس غرب غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي قصف بعدة صواريخ محيط مجمع الشفاء الطبي، الذي يحتوى أكبر عدد من الجرحى والطواقم الطبية، وكذلك محيط مستشفى القدس في حي تل الهوى للمرة الثانية. ولليوم السادس عشر

شنت الطائرات الإسرائيلية، مساء اليوم الأحد، سلسلة غارات عنيفة ومكثفة على أنحاء متفرقة من قطاع غزة خلفت 30 شهيدا على الأقل وعشرات الجرحى. وقالت وزارة الداخلية في غزة إن "قرابة 30 فلسطينياً على الأقل استشهدوا جراء قصف إسرائيلي على عدد من المنازل المأهولة في مخيم جباليا، بلدة بيت لاهيا (شمال)، وفي النصيرات والبريج وسط القطاع".

شهدت العاصمة الفرنسية باريس مظاهرة شارك فيها عشرات الآلاف تضامنا مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وتجمع المتظاهرون في ميدان الجمهورية مطالبين بفرض "وقف إطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين". ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، والبعض رفع ألعاب أطفال ملطخة بالدماء للفت الانتباه لمعاناة الأطفال في غزة. ووقف المتظاهرون دقيقة صمت من أجل أرواح الفلسطينيين الذين فقدوا

بدأ، مساء الأحد، دخول شاحنات محملة بمواد إغاثية عبر مصر إلى قطاع غزة من خلال معبر رفح البري، لليوم الثاني على التوالي. وقال وائل أبو محسن مدير الإعلام بمعبر رفح، في تصريحات صحفية، إنه "تم فتح البوابة المصرية من المعبر تمهيداً لدخول 14 شاحنة محملة بالمواد الغذائية والأدوية والمياه إلى قطاع غزة". ولفت أبو محسن،

استشهد 10 فلسطينيين على الأقل، وأصيب العشرات، الليلة، جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي الحربي، على مقهى وسط مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وأفاد مصادر محلية، باستشهاد 10 مواطنين وإصابة آخرين جراء قصف طيران الاحتلال لمقهى "ريو" في شارع جلال وسط خان يونس، والذي لجأ إليه عدد من النازحين بعد أن دمرت منازلهم، مشيرة إلى

أصيب شابان برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، واعتقل آخران خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيمي عقبة جبر وعين السلطان بمدينة أريحا (شرق الضفة الغربية). وقالت مصادر محلية، إن "مواطنين أصيبا بالرصاص الحي، أحدهما في منطقة الخصر وآخر في يده، كما اعتقلت قوات الاحتلال الموظف في جامعة الاستقلال خميس الصرفندي من عقبة جبر، والشاب

اعتقلت الشرطة الإسرائيلية، 12 فلسطينيا من مدينة أم الفحم بالداخل المحتل، واعتدت على آخرين بينهم نساء وأطفال بالقنابل والرصاص المغلف بالمطاط، خلال قمع مسيرة منددة بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة. ورفع المشاركون في المسيرة التي انطلقت من ساحة مسجد أبو عبيدة بالمدينة، وجابت شوارع وأحياء المدينة، لافتات منددة بالعدوان الإسرائيلي، وأخرى مطالبة بوقفه بشكل

واصل طيران الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، غاراته العنيفة على عدة مواقع في قطاع غزة. وطال القصف الإسرائيلي مدينة غزة، وتحديدا أبراج الزهراء وسط المدينة، التي قصفها أكثر من مرة، ودمر عددا منها، كما استهدفت طائرات الاحتلال غرب مدينة غزة وحي الشيخ عجلين، فيما استهدفت مدفعية الاحتلال مخيم البريج وسط القطاع. كما قصف الطيران الحربي

صحيفة عبرية تنشر تفاصيل تخبّط سلاح جو الاحتلال في "7 أكتوبر" قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الاثنين، إن "سلاح الجو بدأ في تلخيص أحداث الهجوم المفاجئ على إسرائيل"، موضحة أن "حالة الضبابية في الساعات الأولى للسبت الأسود لم تسد بين المقاتلين على الأرض فحسب، بل أيضا رافقت الفرق الجوية التي اندفعت في أجواء النقب

أكدت منظمة العفو الدولية (أمنيستي) عدم وجود "مكان آمن داخل غزة بعد استهداف إسرائيل لقوافل النازحين من شماله إلى جنوبه". وعلى حسابها في منصة /إكس/ اعتبرت العفو الدولية (مركزها لندن) استهداف "إسرائيل" لقوافل النازحين من شمال إلى جنوب غزة بأنه "مثال قاسٍ آخر" على عدم وجود مكان آمن للمدنيين في غزة. وشددت المنظمة على عدم

أكد مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، أن "الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة حرج وأصبح غير محتمل بالفعل". وقال "غريفيث"، في بيان، فجر اليوم الأحد: "لا توجد كهرباء أو مياه أو وقود في غزة والإمدادات الغذائية تتناقص بشكل خطير، المستشفيات مكتظة بالمرضى وتنفد منها الأدوية". وأضاف

أعدمت قوات الاحتلال الإسرائلي، فجر اليوم السبت، شابا، بالرصاص الحي في بلدة العيسوية شمال شرق القدس المحتلة. وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص بشكل مباشر صوب مركبة في العيسوية، كان بداخلها شاب، لم تعرف هويته بعد. وأظهرت مقاطع فيديو، شابا ملقى على الأرض بعد تعرضه لرصاص الاحتلال أثناء وجوده في مركبته عند المدخل الشرقية للعيسوية، ولم تسمح