جرائم الاحتلال

شرعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، بعمليات تفكيك لمنشآت سكنية في خربة حمصة التحتا في الأغوار الشمالية. وأكدت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال فككت مسكن يعود ملكيته للمواطن جعفر عبد الباسط بشارات، واستولت عليه، وهو عبارة عن كرفان مقدم من مؤسسات دولية، بعد قيام سلطات الاحتلال بهدم مسكنه الأصلي خلال الشهر الماضي. وارتكبت قوات الاحتلال

 استُشهد شاب فلسطيني، اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانه على مدينة جنين (شمال الضفة). وقالت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، في بيان مقتضب، إن "الشاب مصطفى الكستوني (32 عاما) استُشهد إثر إصابته برصاص الاحتلال في الرأس والصدر والبطن، خلال العدوان على جنين". وأضافت أن إحدى موظفات الوزارة الصحة (34 عاما)، تعمل في المهن

استشهد شاب وفتى، فجر اليوم الثلاثاء، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها مخيم عقبة جبر، جنوب أريحا شرقي الضفة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات من جيش الاحتلال اقتحمت مخيم عقبة جبر، وسط اطلاق الرصاص الحي باتجاه المواطنين، ما إدى إلى إصابة الطفل قصي عمر الولجي (16 عاما) من مدينة اريحا، ومحمد ربحي نجوم العمر (25

هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، غرفا زراعية، وسلاسل حجرية، واقتلعت أشتال زيتون، في بلدة بيت سيرا، غرب رام الله وسط الضفة الغربية. وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال، اقتحمت أطراف البلدة، وشرعت بعمليات الهدم، بحجة وقوعها قرب جدار الفصل العنصري. وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال اقتلعت عدداً من أشتال الزيتون المزروعة في الأرض

قالت وزارة الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية، إن الإرهاب الذي يمارسه المستوطنون ضد المدارس الفلسطينية، نتيجة حملات التحريض التي تلخصها المواقف المعلنة لليمين الإسرائيلي المتطرف. وأشارت في بيان، مساء اليوم الأحد، إلى أن اليمين المتطرف يوفر حماية أكبر للمستوطنين وعناصرهم الإرهابية، مؤكدة أنها تنظر ببالغ الخطورة لهذه الاعتداءات والجرائم، التي يقودها المستوطنون، وعصاباتهم المنظمة والإرهابية. 

نعت فصائل فلسطينية، صباح اليوم الخميس، الشهيد المقاوم أمير أحمد خليفة (24 عامًا)، من مخيم العين غرب نابلس (شمال الضفة الغربية)، الذي ارتقى خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال قرب قرية "زواتا". وشددت هذه الفصائل في بيانات منفصلة، على أن "مقاومة شعبنا مستمرة ومتصاعدة لصد عدوان الاحتلال". وزفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الشهيد أمير خليفة،

شيع مئات الفلسطينيين في مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية)، اليوم الخميس، جثمان الشهيد أمير خليفة، الذي ارتقى برصاص الاحتلال الإسرائيلي قرب بلدة زواتا، إلى مثواه الأخير. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا، بمشاركة ممثلين عن الفعاليات الرسمية والوطنية والشعبية في نابلس، باتجاه مخيم العين ليورى الثرى عقب القاء نظرة الوداع عليه. وكانت وزارة الصحة

استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، على مركبتين في منطقة الحديدية بالأغوار الشمالية. وقالت مصادر محلية، إن جيش الاحتلال اقتحم منطقة الحديدية، صباح اليوم، وصادر المركبتين ونقلهما لإحدى معسكراته في الأغوار. وأفاد الناشط الحقوقي عارف دراغمة، في تصريح صحفي مقتضب، بأن جيش الاحتلال دهم منطقة "الرواق"، واستولى على مركبتين للمواطنين أحمد عبد الله، وأنيس أبو

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن إرادة المقاومة الفلسطينية أقوى من بارود الاحتلال. مشددة على أن "تفجير منازل المقاومين سياسة صهيونية فشلت أمام صمود الشعب الفلسطيني". وأكدت "حماس"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن "إصرار العدو على مواصلة تفجير منازل المقاومين وذوي الشهداء والأسرى، وآخرها منزل الشهيد القسامي عبد الفتاح خروشة، سياسة

أكد عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، هشام قاسم، أن "استمرار الاحتلال في سياسته الدامية المتمثلة في الاغتيالات بحق أبناء شعبنا، تمثل إمعاناً صهيونياً في سفك الدماء، واستباحة الأراضي، وإدارة الظهر لكل الدعوات الإقليمية والدولية المطالبة بكبح جماح جيش الاحتلال وقطعان مستوطنيه". وأضاف "قاسم"، في تصريح صحفي، اليوم الاثنين، أن "تزامن هذه الجريمة الدامية مع

استُشهد الفتى رمزي فتحي حامد (17 عاما)، اليوم الإثنين، متأثراً بجروحه الخطيرة التي أصيب بها قبل عدة أيام قرب مدخل سلواد شرق رام الله وسط الضفة الغربية. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية التابعة للسلطة الفلسطينية، في بيان مقتضب، إن "الشهيد حامد ارتقى صباح اليوم نتيجة إصابته بجلطة رئوية حادة، إثر إصابته بالرصاص الحي في الصدر والبطن".

قال الناطق الرسمي باسم رئاسة السلطة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن الصمت الدولي وغياب المحاسبة هو الذي "شجّع الاحتلال الإسرائيلي على التمادي في ارتكاب جرائمه ضد أبناء الشعب الفلسطيني، والتي كان آخرها جريمة إعدام قوات الاحتلال، مساء اليوم الثلاثاء، بدم بارد للطفل محمد فريد شوقي الزعارير (15 عاما) قرب بلدة (السموع) جنوب الخليل، والشاب مهند