جرائم

استنكرت "الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان" (غير رسمية) في الأردن مجزرة مدرسة "التابعين" التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم في غزة. ودعت الجمعية في بيانٍ، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، "المجتمع الدولي إلى القيام بواجبه لادانة هذا العمل الارهابي الجبان بشكل واضح وصريح". ودعا البيان "الأمم المتحدة ومجلس الأمن القيام بواجبه في وقف هذا الكيان المجرم

قال الطبيب اليهودي الأميركي مارك بيرلموتر العائد من قطاع غزة إن الجيش الإسرائيلي قتل عمدا أطفالا بنيران قناصته. وأكد بيرلموتر لشبكة "سي بي إس" الأميركية أنه "لم يشاهد في حياته أطفالا مقطعين ومصابين كما رأى في القطاع الذي يتعرض لحرب إسرائيلية. وأوضح أن الجيش الإسرائيلي قنص أطفالا بصورة متعمدة، قائلا "لدينا مستندات تثبت حالات الاستهداف

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إنه على "ضوء تكثيف الاحتلال لعدوانه وقصفه للمدنيين في المناطق الشرقية من مدينة خانيونس، ما أدى لارتقاء عشرات الشهداء والجرحى، ونزوح للعائلات، فإننا نطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بضرورة التحرك العاجل لوقف مسلسل القتل الصهيوني الممنهج ضد أبناء شعبنا الذي يتعرض لإبادة جماعية تتم على مرآى ومسمع من العالم".  وأضافت

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "تواصُل القصف الصهيوني المكثَّف وحرب الإبادة على شعبنا الفلسطيني والمدنيين العزّل في كل أنحاء قطاع غزة، وارتقاء عشرات الشهداء خلال ال 24 ساعة الماضية، معظمهم من الأطفال والنساء، وآخر هذه  الجرائم استشهاد الصحفي محمد أبو جاسر وزوجته وأطفاله، هو رد عملي على رأي محكمة العدل الدولية الاستشاري، الذي أقرّ

حذر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الأسبق أيهود أولمرت، اليوم الجمعة، من أن (تل أبيب) ستُحاكم في نهاية المطاف وسيصدر مذكرات اعتقال بحق قادتها السياسيين والعسكريين، على خلفية الجرائم المرتكبة بحق الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة. وقال في مقال نشره بصحيفة /هآرتس/ العبرية إن إسرائيل لن تحظى بأي دفاع عندما تُتهم بارتكاب جرائم ضد الفلسطينيين بالضفة. وبموازاة

حذرت الفصائل الفلسطينية من "فرض قوات الاحتلال التهجير القسري على سكان أحياء في مدينة غزة، وأوضحت أن جيش الإبادة يراهن على مواصلة الضغط العسكري ضد المدنيين في مجازر مروعة تكشف سوء نوايا نتنياهو وحكومته الفاشية تجاه جهود الوسطاء في قطر ومصر للتوصل لاتفاق وقف لإطلاق النار ووضع حد لحرب الإبادة الجماعية". ونبّهت "لجنة المتابعة للقوى

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن الجرائم الصهيونية بحق المدنيين؛ تستدعي "تحركاً أكثر فاعلية وجدية من المجتمع الدولي ومؤسساته، تجبر الكيان المجرم على وقف إجرامه وانتهاكاته بحق شعبنا الفلسطيني الأعزل في قطاع غزة". وأشارت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أن "العدو الصهيوني النازي يواصل استهدافه الوحشي للمدنيين العزل في قطاع غزة،

قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إن الحديث عن وقف تكتيكي للحرب على قطاع غزة أكذوبة إسرائيلية. وأكد المكتب في تصريح إعلامي اليوم الإثنين أن "الوضع في شمال القطاع مأساوي في ظل نقص الغذاء والأدوية، ولا نزال نطالب بفتح معبر رفح لتوفير احتياجات السكان خاصة في شمال القطاع". وأشار إلى أن "أكثر من 16 ألف طفل

أدان مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك قتل الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 500 فلسطيني في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر، داعيا للمساءلة. وقال تورك في تغريدة له اليوم الثلاثاء، على منصة "إكس"، إن "سكان الضفة يتعرضون لسفك الدماء يوما بعد يوم بشكل غير مسبوق وبطريقة وحشية". وأضاف مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إن "التدمير وانتهاكات

حذّر "المكتب الإعلامي الحكومي" في قطاع غزة، اليوم الجمعة، من "اشتداد أزمات الغذاء والماء والدواء وتفاقم المجاعة والعطش بسبب منع الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية إدخال المساعدات والوقود إلى قطاع غزة ونُحملهم المسؤولية الكاملة عن كارثة إنسانية وشيكة". كما حذر المكتب في بيان له، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، من "تبعات الكارثة الإنسانية جراء اشتداد أزمات

طالب خبراء أمميون مستقلون بإجراء تحقيق دولي مستقل في الهجمات على مخيمات النازحين في رفح، مؤكدين ضرورة محاسبة المسؤولين عن هذه الفظائع. وأبدى نحو 50 خبيراً أممياً في مجال حقوق الإنسان -في بيان لهم- غضبهم إزاء الغارات الجوية الإسرائيلية على مخيم يؤوي مدنيين نازحين في تل السلطان برفح، ليلة الأحد، (التي ادت لاستشهاد ما لا

اعتبر الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، المجازر التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة "من أفظع عمليات الإبادة الجماعية التي شهدتها البشرية منذ زمن هتلر". ووصف مادورو في مؤتمره الصحفي الأسبوعي، الاثنين، استهداف الجيش الإسرائيلي مخيما للنازحين في مدينة رفح بقطاع غزة بالمجزرة. وقال إن "إسرائيل ترتكب أمام أنظار العالم مجازر في قطاع غزة دون أن