جرحى

دفعت قوات الاحتلال الاسرائيلي مساء اليوم الأربعاء بمزيد من التعزيزات العسكرية الى مدينة جنين، شمال الضفة الغربية. وقال شهود عيان إن "تعزيزات كبيرة انتقلت من حاجز الجلمة باتجاه مدينة جنين، فيما اقتحمت قوة عسكرية المنطقة الصناعية بالمدينة، وأطلقت الرصاص بشكل عشوائي". ويستمر العدوان على مدينة جنين ومخيمها لليوم الثامن على التوالي، حيث استشهد منذ الأربعاء

قالت مصادر طبية، إن "عدد شهداء قصف الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة ارتفع منذ فجر اليوم الثلاثاء إلى 43 شهيدا". بدورها أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن "الاحتلال الإسرائيلي ارتكب ثلاث مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 33 شهيدا، و 67 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية".  وقالت الوزارة في تصريح

أعلنت وزارة الصحة "تابعة للسلطة الفلسطينية"، حصيلة العملية العسكرية التي بدأها جيش الاحتلال الإسرائيلي شمال الضفة الغربية المحتلة منذ الأربعاء الماضي. وأفادت الصحة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الاثنين، باستشهاد 29 فلسطينيا وإصابة 121 آخرين في الضفة الغربية منذ الأربعاء الماضي، ما يرفع حصيلة الشهداء في محافظات الضفة إلى 681 شهيدًا، ونحو

قالت مصادر طبية إن الغارات التي تشنها قوات الاحتلال استهدفت مناطق متفرقة من قطاع غزة -منذ فجر اليوم السبت- وأسفرت عن استشهاد 61 فلسطينيا، في ظل تواصل الغارات. بدورها أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن "الاحتلال الاسرائيلي ارتكب خمس مجازر ضد العائلات في قطاع غزة خلال الـ48 ساعة الماضية، وصل منها للمستشفيات 89 شهيدا و

نعت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" الشهيد المجاهد محمد إبراهيم عابد الذي استشهد أمس في اشتباك مع العدو بكفر دان غرب جنين، شمال الضفة الغربية. وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي دفع تعزيزات عسكرية باتجاه مدينة جنين ومخيمها، في وقت تواصل فيه حصار المدينة وإغلاق جميع مداخلها، حيث توجَد في 15 منطقة في المدينة والمخيم.  

أفادت مصادر طبية بارتفاع عدد الشهداء إلى 33 إثر تواصل قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر اليوم الثلاثاء. ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إلى "مزيد من الاشتباك والمواجهة والتصدي للاحتلال ومستوطنيه في الضفة الغربية". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الاثنين، أن "الاغتيال في مخيم نور شمس في طولكرم تأكيد على استمرار جرائم ومجازر الاحتلال الممتدة من غزة وصولاً لكل شبر من الوطن". وأشارت إلى أن "تصعيد الاحتلال لعدوانه على الضفة

أكّدت وزارة الصحة (تابعة للسلطة الفلسطينة) استشهاد 5 فلسطينيين وإصابة آخرين، مساء اليوم الاثنين، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مخيم نور شمس، شرق طولكرم، شمال غرب الضفة الغربية. وأفادت بوصول الشهداء إلى مستشفى طولكرم الحكومي جراء قصف الاحتلال على مخيم نور شمس. وتشهد مناطق الضفة الغربية المحتلة، اقتحامات مستمرة من قبل قوات الاحتلال، يتخللها مواجهات

أفادت مصادر طبية بارتفاع عدد الشهداء إلى 41، إثر استمرار قصف الاحتلال الإسرائيلي لمناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر اليوم الاثنين. واستُشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء، مساء اليوم الاثنين، جراء قصف الاحتلال المتواصل على مناطق متفرقة في قطاع غزة، لا سيما محافظات غزة وخان يونس ورفح، جنوب القطاع. وأفادت مصادر طبية بوصول

جدّد الاحتلال الإسرائيلي غاراته مساء اليوم الاثنين، على عدة بلدات جنوب لبنان. وشنت طائرات الاحتلال الحربية سلسلة غارات عنيفة استهدفت أطراف بلدات الطيري، وزوطر الشرقية، ويحمر، والخردلي، ودير ميماس، وعلمان، بالتزامن مع تحليق الطيران الاستطلاعي والحربي وخرق جدار الصوت، وصولا إلى العاصمة بيروت. ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي

أصيب طفلان فلسطينيان برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، خلال مواجهات اندلعت عقب اقتحام بلدة بيت فوريك شرق نابلس شمال الضفة الغربية. واقتحمت قوات الاحتلال بيت فوريك بعدد من الآليات العسكرية، وانتشرت في شوارعها، وتصدى لها الشبان، ما أدى لاندلاع اشتباكات عنيفة، تخللها إطلاق جنود الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز. وقال الهلال الأحمر الفلسطيني

 استشهد الشاب الفلسطيني جمال أحمد عبد الرحمن السعودي (21 عاما) من مخيم بلاطة شرق نابلس، شمال الضفة الغربية، متأثرا بإصابته خلال عدوان الاحتلال على المخيم قبل نحو أسبوع. وكان السعودي قد أصيب في الخامس عشر من الشهر الجاري إثر قصف طائرة مُسيرة تابعة للاحتلال تجمعا في مخيم بلاطة، أدى حينها إلى استشهاد الشابين وائل مشة،