جنوب لبنان

سيطرت أجواء من التوتر، اليوم الثلاثاء، على مناطق جنوب لبنان، وذلك بعد سلسلة من الهجمات لجيش الاحتلال الإسرائيلي ضد عدد من القرى والبلدات، وسط عمليات جديدة نفذها "حزب الله" اللبناني، ضد مواقع عسكرية للاحتلال عند الحدود. وفي خطوة لافتة، حدّدت إدارة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"في لبنان، 11 مركز إيواء للطوارئ، في حال الحاجة،

أكّد "حزب الله" اللبناني، اليوم الإثنين، أنه "فجّر عبوات ناسفة بعدد من جنود الاحتلال بعدما تجاوزوا الحدود إلى داخل الأراضي اللبنانية"، في أول خطوة من نوعها منذ بدء تبادل إطلاق النار بين الجانبين على وقع الحرب في غزة. وفي هذا الإطار، قال الأكاديمي والخبير الاستراتيجي اللبناني، علي دربج، إن "العملية اليوم في منطقة (تل اسماعيل)

تسيطر أجواء من التوتر على مناطق جنوب لبنان، وذلك بعد سلسلة من الهجمات لجيش الاحتلال الإسرائيلي ضد عدد من القرى والبلدات، وسط عمليات جديدة نفذها "حزب الله" اللبناني، ضد مواقع عسكرية للاحتلال عند الحدود. وقال مراسل "قدس برس" في لبنان، اليوم السبت، إنّ طائرة مُسيرة تباعة للاحتلال استهدفت جبل بلاط في جنوب لبنان بواسطة صاروخ،

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإطلاق أربعة صواريخ من جنوبي لبنان تجاه مواقع الجيش الإسرائيلي في "هار دوف" (مزارع شبعا اللبنانية المحتلة). وأكد الإعلام العبري اليوم الثلاثاء أن صفارات الإنذار دوت في "كريات شمونه" ومحيطها خشية تسلل طائرات مسيّرة. ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران، بين "حزب الله"

قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، عدة بلدات في جنوب لبنان. وشنت طائرات الاحتلال الحربية سلسلة غارات على بلدات: كفر شوبا، وكفر حمام، والخيام، وعديسة، فيما استهدفت قوات الاحتلال بالأسلحة الرشاشة الثقيلة بلدات الناقورة، وعلما الشعب، واللبونة. فيما استهدفت مدفعية الاحتلال، بحسب وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بلدات "حولا"، و"دير ميماس"، والطريق الذي يربط بين "مرجعيون"

تزداد حدّة التوتر الأمني في جنوب لبنان، يوماً بعد يوم، وخاصةً بعد استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدداً من البلدات اللبنانية الواقعة خارج نطاق الجنوب اللبناني، واستهداف المباني والمنازل المدنية، إلى جانب استهداف المراكز الطبية. وأشار مراسل "قدس برس" في لبنان، اليوم الأحد، إلى أنه جرى صباح اليوم إطلاق رشقة صاروخية مؤلفة من أكثر من 40

تجدد القصف الاسرائيلي، اليوم الأحد، على عدة بلدات في جنوب لبنان، حيث شنت طائرات الاحتلال الحربية غارات على بلدات "دير قانون" و "جناتا"، و"طورا"، و"وادي برغز". فيما استهدفت مدفعية الاحتلال، بحسب وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بلدات "حولا"، و"دير ميماس"، والطريق الذي يربط بين "مرجعيون" و"النبطية" تزامناً مع تحليق طيران الاحتلال الاستطلاعي في أجواء جنوب لبنان.

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإطلاق رشقتين صاروخيتين من جنوبي لبنان، باتجاه شمالي فلسطين المحتلة اليوم الأحد. وأشارت إلى إطلاق ثلاثين صاروخا من جنوبي لبنان، باتجاه "إصبع الجليل" "والجولان السوري" المحتل في الرشقة الأولى، في حين أطلق في الرشقة الصاروخية الثانية نحو عشرة صواريخ. وقال الإعلام العبري إن صفارات الإنذار دوت في الجولان المحتل، ومناطق أخرى

نظمت القوى والفصائل الفلسطينية واللبنانية في مدينة صيدا (جنوب لبنان)، اليوم الجمعة، مسيرة جماهيرية حاشدة، دعماً لغزة ومقاومتها، وبمناسبة يوم القدس العالمي. وتقدّم المسيرات، أئمة وخطباء المساجد، وممثلون عن القوى والفصائل الفلسطينية واللبنانية، على وقع هتافات داعمة للمقاومة. وقال ممثل حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، أحمد عبد الهادي، إن "يوم القدس العالمي، يأتي لتذكير

استشهد 3 أشخاص وجرح آخرون، في غارتين جويتين شنهما الطيران الحربي للاحتلال الإسرائيلي مساء الأربعاء، على بلدتي الناقورة وطيرحرفا جنوبي لبنان. واستهداف الطيران الحربي للاحتلال، منزلا في بلدة طيرحرفا بصاروخين، وشن غارة على مقهى في بلدة الناقورة. كما استهدفت مدفعية الاحتلال أطراف بلدة ميس الجبل الغربية لجهة وادي السلوقي. وكان سبعة لبنانيين استشهدوا في قصف

أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء، بمقتل مستوطن إسرائيلي، نتيجة لسقوط صواريخ على مستوطنة "كريات شمونة"، من جنوبي لبنان. وأعلن "حزب الله" اللبناني، في بيان له، تلقته "قدس برس"، صباح اليوم الأربعاء، إطلاق رشقات صاروخية على دفعتين من جنوب لبنان، تجاه مستوطنة "كريات شمونة" وقيادة اللواء (769) في الجليل الأعلى. وذكرت مصادر عبرية ان الحديث

أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، استشهاد أحد مجاهديها في جنوب لبنان "أثناء أدائه واجبه القتالي ضمن معركة (طوفان الأقصى)". وقالت في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، "بأسمى آيات الفخر والاعتزاز نزُف إلى شعبنا الفلسطيني المجاهد وإلى الأمتين العربية والإسلامية، الشهيد المجاهد أحمد محمد محمود (32 عام)، من أبطال كتيبة الشهيد علي