جنوب لبنان

أعلنت غرفة عمليات الدفاع المدني في "الهيئة الصحية الإسلامية" اللبنانية، الجمعة، استشهاد 11 مسعفا في غارات لجيش الاحتلال الإسرائيلي على جنوب لبنان. وقالت الهيئة في بيان، إنه "بمزيدٍ من الفخر والاعتزاز نزّف ثلّة من مسعفينا الذين ارتقوا بالعدوان الصهيوني المباشر على الطواقم الإسعافية في بلدة مرجعيون (مستشفى مرجعيون الحكومي) نهار الجمعة". وأضافت الهيئة أن الشهداء

أعلنت المفوضية الأوروبية، الخميس، عن تخصيص 30 مليون يورو إضافية مساعدات إنسانية للمتضررين بسبب استمرار قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي على لبنان. وأعربت رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين في بيان، عن قلقها البالغ "إزاء التصعيد المستمر للتوترات في الشرق الأوسط"، ودعت جميع الأطراف إلى "بذل قصارى جهدها لحماية أرواح المدنيين الأبرياء". وقالت دير لاين، إن

أطلقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الثلاثاء، نداء عاجلا من أجل جمع 105 ملايين دولار خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، لمساعدة الأطفال والأسر في لبنان. وقالت "يونيسف" في بيان، إن "التصعيد الخطير للصراع في لبنان أدى إلى تدهور أوضاع الأطفال واحتياجاتهم، على نحو أسرع من قدرة الوكالات الإنسانية على الاستجابة الفورية من خلال التدخلات المنقذة للحياة".

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، منتصف ليل الاثنين - الثلاثاء، بدء عدوان بري جنوبي لبنان، مشيراً إلى أنّه تمت الموافقة على مراحله ويتم تنفيذه وفقاً لقرار المستوى السياسي. وقال المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري في بيان، إنه "بناء على قرار المستوى السياسي، بدأ الجيش عملية برية محددة الهدف والدقة في منطقة جنوب لبنان، ضد أهداف وبنى

قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، الاثنين، إنه يجب تجنب أي عمليات "إسرائيلية" إضافية في لبنان. وأضاف بوريل عقب اجتماع افتراضي لوزراء خارجية الكتلة أنه "يجب ضمان سيادة لبنان، وأي تدخل عسكري إضافي سيؤدي إلى تفاقم الوضع بشكل كبير وبالتالي يجب تجنب ذلك". وكانت الأمم المتحدة أعلنت في وقت سابق اليوم، إطلاق

قال الناطق الرسمي باسم أمين عام الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، الاثنين، إن "نداء إنسانيا عاجلا سيُطلق الثلاثاء، لحشد موارد إضافية من أجل تلبية الاحتياجات المتزايدة لمليون شخص متأثرين بالأزمة الراهنة في لبنان". وأضاف دوجاريك، أن "وكالات الأمم المتحدة ومن يشاركونها تعمل مع الحكومة اللبنانية عن كثب لتقييم الاحتياجات ودعم الاستجابة". وأوضح أن "برنامج الأغذية العالمي

قال وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض، الاثنين، إن "القطاع الصحي في لبنان صامد، لكنه يحتاج في ظل الظروف الراهنة إلى الدعم". وأضاف الأبيض، أنه "على العالم أن يقوم بواجباته ويطبق القوانين التي وضعها علينا وعلى غيرنا". وأردف "نستغرب الصمت العالمي حيال ما يحدث في غزة ولبنان". وشدد الأبيض على أن "العدو الإسرائيلي قد يفكر في

استشهد سبعة لبنانيين، الاثنين، لإي غارات شنها طيرات جيش الاحتلال الإسرائيلي على المناطق الجنوبية في لبنان. وقالت وسائل إعلام لبنانية، إن ثلاثة أشخاص استشهدوا في غارة شنها جيش الاحتلال على بلدة "ابل السقي، في حين استشهد ثلاثة آخرون في غارة على بلدة عبا، واستشهد لبناني في غارة على بلدة الخيام". ومنذ الاثنين الماضي، يشن جيش

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، الأحد، ارتفاع حصيلة ضحايا قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي على مناطق في جنوب وشرق لبنان منذ الصباح، إلى 70 شهيدا و80 جريحا. وكانت وزارة الصحة أوضحت في وقت سابق اليوم، أن "الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على المراكز الصحية أدت إلى استشهاد 14 مسعفا في يومين". وقالت الوزارة في بيان، إن "مسعفين استشهدوا بعد

أوضحت وزارة الصحة اللبنانية، الأحد، أن "الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على المراكز الصحية أدت إلى استشهاد 14 مسعفا في يومين". وقالت الوزارة في بيان، إن "مسعفين استشهدوا بعد استهداف الاحتلال لمحيط مراكز صحية في بلدات طير دبا، وحومين الفوقا، والطيبة، ودير سريان في الجنوب، وصولا إلى إحداث أضرار كبيرة في مستشفى المرتضى في بعلبك أمس ما

قالت منظمة "أنقذوا الأطفال" (بريطانية غير حكومية)، الجمعة، إن نحو 140 ألف طفل في جنوب لبنان نزحوا قسرا بسبب "الغارات الجوية الإسرائيلية". وأضافت المنظمة في بيان على منصة "إكس"، أن "القصف الإسرائيلي تسبب بتشرد أكثر من 400 ألف شخص منذ الاثنين الماضي، في أحدث تصعيد إسرائيلي على لبنان يعتبر الأعنف والأوسع منذ بدء المواجهات مع

استشهد ثلاثة أشخاص وأصيب ثمانية آخرون بينهم ستة من عناصر من الدفاع المدني اللبناني، في غارة نفذها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الجمعة، على بلدة "كفر صير" جنوبي لبنان. واستهدفت الغارة، منزلا مجاورا لمركز الدفاع المدني في بلدة دير قانون النهر ودمرته بالكامل. كما جرى تسجيل ثلاث غارات على مدينة "الهرمل"، إلى جانب