جنين

استشهد، صباح اليوم الخميس، المطارد أسعد القنيري (28 عاما)، خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة يعبد، بمدينة جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة. وأفاد مراسلنا، أن قوات إسرائيلية خاصة تسللت إلى بلدة يعبد، وحاصرت منزل "القنيري"، حيث دارت اشتباكات مسلحة تصدى خلالها "المطارد" للقوة المتوغلة قبل إعلان استشهاده. ومنذ ساعات منتصف الليل، تشهد

استشهد شاب فلسطيني من بلدة "قباطية" جنوب مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية، متأثرا باصابته برصاص الاحتلال قبل أيام. وأعلنت مصادر طبية في مستشفى الرازي بجنين، استشهاد الشاب ربيع فيصل زكارنة (20 عاما)، متاثراً بجراحه التي أصيب بها قبل أيام خلال اقتحام قوات الاحتلال لبلدة قباطية. وتصعد قوات الاحتلال من جرائمها واقتحاماتها في الضفة الغربية منذ

استشهد شاب فلسطيني، فجر اليوم الخميس، متأثرا بإصابته الحرجة، جراء قصف طائرة مسيرة للاحتلال الإسرائيلي على مخيم جنين (شمال الضفة). وأفادت مصادر محلية، باستشهاد الشاب وليد لؤي الأسطة (19 عاما)، من مدينة نابلس، متأثرا بإصابته الحرجة إثر قصف المسيرة الإسرائيلية على المخيم. وكانت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، أعلنت أمس الأربعاء، استشهاد الشابين حمزة عرعراوي

أفادت مصادر طبية في مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية، باستشهاد فلسطيني ثالث بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ فجر اليوم الأربعاء. وأكدت مصادر محلية استشهاد شاب فلسطيني متأثراً بإصابته في قصف الاحتلال على مخيم جنين ليرتفع عدد الشهداء منذ فجر اليوم إلى ثلاثة. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بارتقاء ثلاثة شهداء وإصابة أربعة فلسطينيين حصيلة عدوان الاحتلال

عم الإضراب الشامل، اليوم الخميس، مدينة جنين ومخيمها (شمال الضفة الغربية)، حدادا على أرواح الشهداء الثلاثة محمود بسام رحال (30 عاما)، وأحمد هاني بركات، ومحمد عبد الله الفايد، من مخيم جنين، الذين ارتقوا إثر استهدافهم بطائرة إسرائيلية مسيرة مساء أمس. وشمل الإضراب كل مناحي الحياة التجارية والقطاعات العامة والخاصة، بما فيها المؤسسات التعليمية. وكانت القوى

أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني باستشهاد 3 فلسطينيين، مساء اليوم الأربعاء جراء قصف استهدف سيارة في مدينة جنين شمال الضفة الغربية.  وأفادت جمعية الهلال الأحمر في جنين، بأن "طواقمها نقلت 3 شهداء على الأقل إلى مستشفى جنين الحكومي، فيما أصيب مواطن رابع بجروح وصفت بالخطيرة". وأفاد مدير مستشفى جنين الحكومي وسام بكر، في تصريح صحفي، بأن

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة، وأفادت مصادر محلية، بأن قوة خاصة إسرائيلية حاصرت منزلا قرب "حرش السعادة" غرب المدينة، واندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال التي دفعت بتعزيزات عسكرية. وأسفرت تلك المواجهات عن اعتقال قوات الاحتلال الشابين جميل النبهان، ومحمود خلوف السعودي. وفي سياق متصل، كثفت قوات الاحتلال

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بلدة "يعبد" جنوبي غرب جنين شمال الضفة الغربية المحتلة، وشددت من إجراءاتها العسكرية في محيط قرى وبلدات المدينة، وشنت عمليات تفتيش واسعة، دون الإبلاغ عن عمليات اعتقال. وذكرت مصادر أمنية لوكالة أنباء السلطة الفلسطينية /وفا/، أن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، ونشرت فرقة مشاة عند مداخلها، بين كروم الزيتون، وداهمت

استشهد فلسطيني وأصيب أربعة آخرون، مساء الخميس، بعد استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي مركبة في مخيم جنين. وقال مدير مستشفى جنين الحكومي (تابع للسلطة) وسام بكر، إن "الطواقم الطبية تعاملت مع شهيد متفحم، و4 إصابات واحدة منها على الأقل خطيرة، جراء قصف الاحتلال لسيارة في مخيم جنين". ويصعد جيش الاحتلال من عدوانه على الضفة الغربية، ويقتحم

استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، على منزل في قرية جلبون، شرقي جنين (شمال الضفة الغربية). وأفادت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية وداهمت منزل الفلسطيني أحمد سمير أبو الرب، واستولت على الطابق الثاني منه وحولته إلى نقطة عسكرية لعدة ساعات. وفي السياق ذاته، اقتحمت قوات الاحتلال قرى "فقوعة" و"الجلمة" و"دير غزالة" و"عربونة"، وجابت

استشهد شاب فلسطيني وأصيب 7 آخرون برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي بمخيم جنين شمالي الضفة الغربية. وأعلنت مصادر طبية استشهاد مواطن فلسطيني فجر اليوم الأربعاء، في مخيم جنين، وإصابة سبعة آخرين، ليلة أمس، برصاص الاحتلال أحدهم أصيب في الرأس، ووصفت جراحه بالخطيرة. وذكرت المصادر أن الشهيد الذي ارتقى برصاص الاحتلال هو عارف القدومي من بلدة "كفر

اقتحمت قوات الاحتلال مدينة جنين شمالي الضفة الغربية، وقصفت منزلا في قرية "صير"، وسط اندلاع مواجهات مع مقاومين. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال حاصرت منزلا في القرية لفلسطيني من عائلة ارشيد، واستهدفته بقذائف "الأنيرجا"، ما أدى إلى اشتعال النيران فيه، وطالبت شابا موجودا داخله بتسليم نفسه. وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال معززة بآليات