جنين

استشهد الطفل الفلسطيني ريان إبراهيم السيد (17 عاما)، إثر إصابته برصاص قوات الاحتلال في جنين شمالي الضفة الغربية. وأفاد مدير مستشفى "الرازي" في جنين فواز حماد، في تصريحات إعلامية، اليوم الإثنين، باستشهاد الطفل ريان متأثرا بجروحه التي أصيب بها برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها مدينة جنين. وأعلنت مصادر طبية، عن إصابة أربعة فلسطينيين بجروح مختلفة

اقتحمت قوات الاحتلال معززة بآليات وجرافات مدنية جنين ومخيمها، شمالي الضفة الغربية، اليوم الإثنين، وسط اشتباكات مسلحة مع مقاومين داخل المخيم. واندلعت الاشتباكات بعد اكتشاف قوات خاصة إسرائيلية على مدخل مخيم جنين، حيث دفع جيش الاحتلال بقوات معززة إلى جنين ومخيمها لتخليص القوة الخاصة من وحدة المستعربين. وأفاد شهود عيان بأن قوات خاصة تسللت إلى

قالت "كتائب المجاهدين" (الجناح العسكري لحركة المجاهدين الفلسطينية) بالضفة الغربية، إن مجاهديها "تمكنوا من تنفيذ عملية إطلاق نار صباح اليوم، تجاه تجمعٍ لمستوطنين وجنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي بالقرب من المدرسة الأمريكية في جنين، شمال الضفة الغربية". وأضافت في بلاغ عسكري تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، "أكد مجاهدونا تحقيق إصابات مباشرة ومؤكدة في صفوف العدو،

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، 5 شبان فلسطينيين من حي الجابريات في مدينة جنين، شمال الضفة الغربية، وفجرت منزلا وسط مخيم جنين. واعتقلت قوات الاحتلال خلال عدوانها المستمر على مدينة جنين ومخيمها 5 شبان، لم تعرف هويتهم بعد، من حي الجابريات في مدينة جنين، كما فجرت منزلا وسط المخيم، وأحرقت قوات الاحتلال عدة

استشهدت الفلسطينية زهور قاسم عمور (37 عاما) وأصيبت ثلاث أخريات بينهن مسنة، وشاب، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، في قرية عنزا، جنوب جنين، شمال الضفة الغربية. وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن "طواقمها في جنين تعاملت مع شهيدة وأربع إصابات بينها مسنة (73 عاما) أصيبت بالرصاص الحي في الرأس ووضعها حرج جدا، وطفلة

أفادت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، باستشهاد الشاب أحمد عمر محمود ازقيلي (43 عاما)، اليوم الإثنين، متأثرا بجروح حرجة، أصيب بها برصاص الاحتلال قبل نحو شهر في مدينة جنين (شمال الضفة الغربية). وكان "ازقيلي" قد أصيب بالرصاص الحي، خلال اقتحام قوات الاحتلال مدينة جنين في 5 آب/ أغسطس الماضي، وقد وصفت حالته حينها بالحرجة. وبارتقاء

انسحبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، من مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية، بعد عشرة أيام من العدوان، الذي أسفر عن عشرات الشهداء والجرحى، وخلّف دمارا واسعا وكبيرا. وأدى العدوان وفقا لمصادر طبية لارتقاء 22 شهيدا فلسطينيا، بينهم أطفال ومسنون، وأصيب آخرون بعضهم بجروح خطيرة، في عملية عسكرية أطلق عليها الاحتلال "مخيمات صيفية"، والتي

انقطع التيار الكهربائي مساء الخميس، عن عدد من أحياء مدينة جنين ومخيمها في الضفة الغربية المحتلة. وانقطع التيار عن أحياء في مدينة جنين ومخيمها بسبب عدوان جيش الاحتلال المتواصل، وتدمير وتجريف الشوارع في المخيم، وتدمير خطوط الكهرباء والمياه. وبدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على الضفة الغربية، خاصة شمالها، منذ يوم الأربعاء الثامن والعشرين من آب/أغسطس

جرفت قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، مساء الاربعاء، شارع الناصرة شمال مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة. وجرفت جرافات الاحتلال الشارع الواصل بين مدينة جنين وقرى شمال المدينة، المعروف باسم "شارع الناصرة"، ودمرت البنية التحتية فيه. وفي وقت سابق اليوم، دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية انتقلت من حاجز الجلمة باتجاه جنين، فيما اقتحمت قوة عسكرية المنطقة الصناعية

دفعت قوات الاحتلال الاسرائيلي مساء اليوم الأربعاء بمزيد من التعزيزات العسكرية الى مدينة جنين، شمال الضفة الغربية. وقال شهود عيان إن "تعزيزات كبيرة انتقلت من حاجز الجلمة باتجاه مدينة جنين، فيما اقتحمت قوة عسكرية المنطقة الصناعية بالمدينة، وأطلقت الرصاص بشكل عشوائي". ويستمر العدوان على مدينة جنين ومخيمها لليوم الثامن على التوالي، حيث استشهد منذ الأربعاء

 أحرقت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الأربعاء منزلاً في مخيم جنين، شمال الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية إن "قوات الاحتلال أشعلت النار داخل منزل في ساحة المخيم، كما اقتحمت منزل الشهيد جواد بواقنة وحطمت محتوياته". وانسحبت قوات الاحتلال من ساحة المخيم، وأبقت على تمركز عدد من آلياتها في محيط مستشفى جنين الحكومي وعمارة الريان خلف

ذكرت مصادر عبرية، اليوم الأربعاء، أن "تل أبيب" قررت تمديد العملية العسكرية في مخيم جنين، وتحدث عن إمكانية شن عملية واسعة أخرى في جنوب الضفة الغربية. وقال موقع /والا/ الإسرائيلي، إن "العملية العسكرية التي بدأها الجيش الإسرائيلي في المخيم قبل أسبوع وأطلق عليها (المخيمات الصيفية) كان يفترض أن تنتهي أمس الثلاثاء، لكن تقرر تمديدها بأمر