جنين

شارك عدد من عائلات الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، والقوى والفعاليات الوطنية والشعبية في بلدة برقين غرب جنين، شمالي الضفة الغربية، اليوم الجمعة، في وقفة دعم وإسناد للحركة الأسيرة، ورفضا لسياسة الاعتقال الإداري. وشدد ممثلو القوى الوطنية والإسلامية، ومناصرو الحركة الأسيرة، خلال الوقفة، على "ضرورة تضافر الجهود لضمان إنهاء معاناة الأسرى كافة وخصوصا الإداريون منهم".

قال موقع "واللا" العبري، صباح اليوم الجمعة، إن خمسة مستوطنين دخلوا بسيارتهم الليلة الماضية، إلى مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية. وأشار الموقع إلى أن عدداً من الشبان الفلسطينيين اعترضوا مسارهم، ولولا "تدخل الأجهزة الأمنية الفلسطينية لانتهى الحدث بطريقة سيئة للغاية". وتزعم قوات الاحتلال إلى أن بعض المستوطنين يدخلون إلى مدن الضفة الغربية بالخطأ، خاصة المحاذية

أقر جيش الاحتلال الإسرائيل اليوم الأحد، بإطلاق صاروخ من جنين شمالي الضفة، باتجاه المناطق المحتلة عام 48. وزعم الناطق العسكري باسم الجيش أن " محاولة إطلاق الصاروخ فشلت وسقط قرب بلدة (السيلة الحارثية) بجنين". بدوره، دعا مسؤول مجلس مستوطنات "جلبوع" عوفيد نور قرب جنين إلى "تأمين الحماية اللازمة للمستوطنين خشية نجاح تجارب إطلاق الصواريخ في

أعلنت مجموعة عسكرية تُطلق على نفسها اسم "كتيبة العياش"، مسؤوليتها عن قصف مستوطنة "رام أون"، الواقعة في "غلاف جنين" (شمال الضفة)، بصاروخ من طراز "قسام 1". وقالت "كتيبة العياش"، في بيان، اليوم الأحد: "في إطار معركة الإعداد والتطوير المستمر، وردًا على جرائم هذا العدو بحق أبناء شعبنا وتغوله في دمائنا وتدنيس مقدساتنا، تمكن مجاهدونا بعون

شارك عشرات الفلسطينيين، اليوم الجمعة، في وقفتين داعمتين للأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في بلدتي "برقين" و"يعبد" غرب جنين، شمال الضفة الغربية. وشدد ممثلو "القوى الوطنية والإسلامية"، ومناصرو "الحركة الأسيرة"، خلال الوقفة في "برقين" على "ضرورة تضافر الجهود لضمان إنهاء معاناة الأسير المهندس سلطان خلوف، وجميع المعتقلين الإداريين والحركة الأسيرة". ورفع المشاركون في الوقفة الأعلام

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، عدة بلدات، جنوبي جنين، شمالي الضفة الغربية، ونصبت حواجز عسكرية على مداخلها. وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدتي "يعبد" و"عرابة"، وقرية "كفيرت"، في جنين، وشنت حملة تفتيش واسعة، كما نصبت حواجز عسكرية متنقلة في محيطيها. وأشارت إلى أن جنود الاحتلال المتمركزين على حاجز "دوتان" العسكري، أعاقوا

أعلنت "سرايا القدس"- كتيبة جنين (الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي) عن تنفيذ عدد من عمليات إطلاق النار، استهدفت الحواجز العسكرية للاحتلال، في جنين، شمالي الضفة الغربية. وأكدت "سرايا القدس" في بيان عسكري، اطلعت عليه "قدس برس" مساء اليوم الخميس، استهداف حاجز "الجلمة" و"سالم" و"جلبوع" في جنين، بصليات كثيفة ومتتالية من الرصاص بشكل مباشر، "محققين إصابات

كشف قيادي في حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" من مدينة جنين (شمالي الضفة)، عن إقالة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، لأمين سر الحركة في المدينة عطا أبو ارميلة، "بسبب عدم تنفيذه لأوامر السلطة الحرفية في المخيم، وتطبيق أجندة الأجهزة الأمنية". وأضاف القيادي الذي رفض الكشف عن اسمه لـ"قدس برس" اليوم الثلاثاء، أن "الموضوع اتخذ من

أعلنت "كتائب القسام" (الجناح المسلح لحركة حماس) بمخيم جنين أن نشطائها "كشفوا القوة الخاصة الإسرائيلية واشتبكوا معها وأفشلوا هدفها الرئيسي من اقتحام المخيم". وقالت "القسام" في تصريح مقتضب، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، بأن الاعتقالات لن توقف المقاومة، ولن تعيق تطوير بنيتها في الضفة الغربية" من جانبها أكدت "سرايا القدس"- كتيبة جنين- (الجناح العسكري لحركة

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، منزلا قيد الإنشاء في قرية طورة غرب جنين. وأفادت مصادر محلية، بأن سلطات الاحتلال، هدمت منزل المواطن أحمد محمد خضر قبها قيد الإنشاء، ومساحته 120 مترا مربعا، بحجة عدم الترخيص. وأشارت إلى أن صاحب المنزل كان قد قدم استئنافا ضد عملية الهدم سابقا، ولم يتسلم قرارا بالهدم من محكمة

قالت لجنة "متضرري العدوان" على مخيم جنين، إن "كل أموال التبرعات لم تصل للمتضررين بعد أكثر من شهرين على العدوان الإسرائيلي على المخيم". وبينت اللجنة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أنه "ورغم اعتراف حكومة اشتية بأنها جمعت أكثر من 180 مليون دولار لصالح المخيم من عدة دول ومانحين وحملات تبرع أطلقت على مداد

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، شابا من مخيم جنين، شمال الضفة الغربية. وأكد مراسلنا، أن الشاب هو "محمد الفايد"، واعتقل أثناء مروره عند حاجز عسكري قرب طولكرم. من جهة أخرى، اقتحمت قوات الاحتلال قرى "بير الباشا" و"نزلة زيد" و"طورة"، ونصبت حاجزا عسكريا عند مفترق عرابة، جنوب جنين.