جيش الاحتلال

قالت منظمة "أطباء بلا حدود" (منظمة إنسانية غير حكومية)، الخميس، إنه "من غير الإنساني إستمرار الجيش الإسرائيلي بتهجير المدنيين الفلسطينيين بقطاع غزة". وأضافت المنظمة في بيان نشرته على منصة "إكس"، أن "القوات الإسرائيلية أجبرت أمس الأربعاء، الفلسطينيين بمنطقتي دير البلح وخان يونس على النزوح، في حين حاول العديد من الأشخاص، من بينهم أفراد من منظمة

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، البدء باستدعاء مقاتلي الاحتياط الذين تم إعفاؤهم من الخدمة خلال السنوات الماضية، وذلك بسبب "نقص قواته". وقال الجيش في بيان نشره على منصة "إكس": "أوعز وزير الحرب (يوآف غالانت) بإعادة من كانوا في الاحتياط وتم إعفاؤهم من الخدمة في السابق بسبب تخفيض القوات، والذين ما زالوا في سن الخدمة". وأضاف الجيش

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل ضابط من لواء المظليين خلال اشتباكات مع المقاومة في جنوب قطاع غزة. وأعلن الجيش في بيان له، اليوم الاثنين، "مقتل ضابط وإصابة 6 آخرين بينهم 3 جراحهم خطيرة جراء غارة ضربت عن طريق الخطأ مبنى بداخله عدد من الجنود جنوب قطاع غزة". وكانت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" قد

قال عضو المكتب السياسي في حركة "حماس"، عزت الرشق،  الأحد، إن "إصدار مجلس الوزراء الصهيوني تعليمات لجيشه النازي بزيادة حدَّة القتال في خان يونس ورفح لتحسين موقف العدو التفاوضي في محادثات وقف إطلاق النار، إمعانٌ متجدّد في نهجهم الفاشي ضد أهلنا في قطاع غزَّة". وأضاف الرشق في بيان صحفي، أن ذلك يعد "إصرارا على سلوكهم

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اليومين الماضيين، 25 فلسطينا على الأقل من الضّفة، بينهم طالبة، إضافة إلى أطفال وأسرى سابقين. وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة الفلسطينية) ونادي الأسير (أهلي)، أن "الاعتقالات توزعت على غالبية محافظات الضفة، ورافقها اعتداءات بحق المعتقلين وعائلاتهم، إضافة إلى عمليات تخريب وتدمير واسعة في منازلهم". وأشارا إلى أن قوات

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بمقتل جنديين من أفراده خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية خلال المعارك مع المقاومة وسط قطاع غزة. وقال الجيش الإسرائيلي إن الرقيب (احتياط) مردخاي يوسف بن شوام، البالغ من العمر (34 عاما) من (جيفا بنيامين)، ويعمل سائق شاحنة ثقيلة في الكتيبة (8119) لواء القدس (16) فيلق اللوجستيات قتل في معركة

أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بمقتل ضابط برتبة رائد، وهو قائد سرية فيما يسمى كتيبة "الإسناد اللوجستي"، خلال معارك وسط قطاع غزة. وكانت "القسام" قد أعلنت في وقت سابق من اليوم، تفجير عبوتين في جيبين لقوات الاحتلال، والاشتباك مع من تبقى من الجنود بالأسلحة الرشاشة وإيقاعهم بين قتيل وجريح. وقالت في بيان تلقته "قدس

واصل جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، الخميس، غاراته الجوية وقصفه المدفعي لعدد من المناطق اللبنانية الجنوبية، ما أدى إلى إصابة خمسة أشخاص، بينهم طفل. وقالت وزارة الصحة اللبنانية في بيان، إن "القصف المدفعي الإسرائيلي طال الأحياء السكنية في بلدة قبريخا، ما أدى إلى إصابة طفل يبلغ من العمر 10 سنوات بجروح". وأضافت أنه "أصيب ثلاثة أشخاص بجروح

أقرّ جيش الاحتلال، اليوم الأربعاء، بإصابة 4 من جنوده جراء انفجار عبوة ناسفة بآلية عسكرية تابعة للاحتلال في محافظة طوباس شمال الضفة الغربية. وأعلنت الفصائل الفلسطينية في بيانات عسكرية مختلفة، تصديها لقوات الاحتلال التي اقتحمت فجر اليوم مدينة طوباس بالرصاص والعبوات المتفجرة. وأسفرت العملية العسكرية لجيش الاحتلال على طوباس وطمون والتي استمرت لأكثر من 8

قالت مديرة قسم التمويل بمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ليزا دوتن، إن الهجوم الإسرائيلي على مدرسة "التابعين" في مدينة غزة كان "أحد أشد الهجمات دموية على مدرسة تؤوي نازحين منذ بداية الصراع بحسب التقارير الأولية". جاء ذلك في كلمتها بمجلس الأمن الدولي، مساء الثلاثاء، بشأن آخر التطورات في غزة وتفاصيل المدارس التي استهدفها

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع عدد الرضع الذين وُلدوا واستشهدوا في العداون الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، إلى 115 طفلًا. جاء ذلك بعد ارتقاء التوأمين الرضيعين إيسل وأيسر أبو القمصان، اللذين وُلدا في 10 آب/ أغسطس الجاري، بحسب بيان للوزارة نشرته عبر منصة تلغرام. وقالت الوزارة: "باستشهاد الطفلين

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم الثلاثاء، إنها تمكنت من "تفجير 3 عيون أنفاق فخّخت مسبقا بقوات الاحتلال في حي تل السلطان برفح، جنوب قطاع غزة". من جهة أخرى أعلنت "القسام" قصفها مدينة "تل أبيب" ردا على مجازر الاحتلال بحق المدنيين في قطاع غزة،  وتدنيس المسجد الأقصى من قبل مسؤولين في حكومة الاحتلال،