جيش الاحتلال

قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الإثنين، إن "الجيش (الإسرائيلي) يقلّص حجم قوات الاحتياط، وأنه تم تسريح الآلاف منهم دون إشعار رسمي". وكانت هيئة /البث/ الإسرائيلية، قد قالت يوم أمس الأحد، إن "الحكومة تدرس تقليص عدد أفراد الاحتياط بالجيش الذين تم استدعاؤهم للحرب على قطاع غزة، وذلك بسبب التكلفة الاقتصادية المرتفعة". وكان الاحتلال أعلن في

جدد طيران الاحتلال الحربي، مساء اليوم الخميس، غاراته على عدة بلدات جنوب لبنان. وقال مراسل "قدس برس"، إن "طائرات الاحتلال أغارات على أطراف بلدات، جبل اللبونة والناقورة ومحيط عيتا الشعب، في القطاع الغربي، جنوب لبنان". وكان الطيران الحربي التابع للاحتلال، قد أغار وقصفت مدفعيته، صباح اليوم الخميس، منطقة رأس الظهر غربي بلدة ميس الجبل وأطراف

تحوّل "المثلث الأحمر المقلوب"، و"ولاعة"(قدّاحة) لا يتجاوز ثمنها نصف دولار، إلى رموز لصمود المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، بعد ظهورها في مقاطع فيديو نشرتها كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، لعملياتها العسكرية ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي على تخوم وداخل قطاع غزة.  وفي هذا الإطار، عمّت حالة من السخرية، مواقع التواصل الاجتماعي في جميع أنحاء العالم،

أفاد مراسلنا باستشهاد 50 فلسطينيا، بعد أن استهدفتهم غارات الاحتلال أثناء صلاة العشاء، مساء اليوم الأربعاء، في مسجد بحي الصبرة جنوب مدينة غزة. كما استشهد ثلاثة فلسطينيين، وأصيب العشرات جراء غارة جوية استهدفت المدرسه الماليزية في مخيم النصيرات وسط القطاع. واستهدفت طائرات الاحتلال الحربية أبراجا للاتصالات الفلسطينية بمدينة خان يونس جنوب القطاع، ما أدى لاستشهاد

أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، ارتفاع عدد الشهداء منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى "11 ألفا و 500 شهيد وأكثر من 29 ألف جريح". وأضاف خلال مؤتمر صحفي أن " الاحتلال ارتكب منذ بدء العدوان على القطاع، قبل 40 يوما، 1200 مجزرة ودمر 95 مقرا حكوميا، وأخرج 25 مستشفى و52 مركزا صحيا عن

قال "حزب الله" اللبناني، اليوم الأربعاء، إنه "استهدف تجمعا لقوة مشاة من جيش الاحتلال، غرب وجنوب بركة ريشا بالصواريخ الموجهة وحقق فيها إصابات مباشرة، إلى جانب استهدافه ثكنة برانيت بالصواريخ الموجهة". كما أكد، أنه استهدف "آلية تابعة للاحتلال في مثلث الطيحات بالصواريخ الموجهة، وحقق فيها إصابات مباشرة". ويأتي ذلك بعد إعلان الحزب أنه "استهدف موقع

قالت وزارة الصحة في غزة إن "قوات الاحتلال تتحصن بالطوابق السفلية لمجمع الشفاء وتتخذ الكوادر والنازحين دروعا بشرية". وتساءلت الوزارة "كيف يعقل وجود مركز للسيطرة والتحكم بمجمع الشفاء وهو مرصود بطائرات الاستطلاع على مدار الساعة". من جانبه قال رئيس قسم جراحة العظام بمستشفى الشفاء بغزة عدنان البرش إن "قوات الاحتلال تحيط بالمستشفى، وتستهدف كل من

نشرت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، رسالة مصورة للأسيرة المجندة فاؤول أزاي مارك أسياني (19 عاماً)، والتي قُتلت إثر قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي مناطق متفرقة من  قطاع غزة، الخميس الماضي. ويظهر مقطع الفيديو دعوة المجندة إلى "عدم قصف القطاع حيث أنها وعدد من الأسرى لدى المقاومة يتعرضون لهذا القصف". كما أظهر المقطع صور المجندة

تواصل طائرات الاحتلال الحربية بمساندة الولايات المتحدة ومرتزقة، قصف محيط مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة، واستهداف كل من يتحرك في محيطه. وتعرضت 5 مبانٍ من مجمع الشفاء للقصف عبر طائرات الاحتلال ومدفعيته، بعد أن كانت قد دمرت مبنى قسم القلب القديم في الجهة الغربية منه. واستُشهد 5 من الأطفال الخدج بسبب نفاد الأكسجين منذ

قالت مايسمى "هيئة الإسعاف الإسرائيلية" إن "طواقمها نقلت 14 مستوطنا أصيبوا باستهداف صاروخي قرب دوفيف على الحدود مع لبنان". وكان حزب الله اللبناني، قد أعلن في وقت سابق من اليوم الأحد أنه "استهدف مواقع وتجمعات قبالة الحدود الجنوبية". وقال حزب الله إنه "هاجم قوة لوجستية وجرافة (إسرائيليتين) قرب ثكنة دوفيف، كما قال إنه استهدف ثكنة

قال مسؤول ملف الأسرى بحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، زاهر جبارين، إن "رئيس الوزراء في حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو يكذب ويضلل بشأن ملف تبادل الأسرى". وأضاف أن "نتنياهو يتحمل مسؤولية مصير كل الأسرى الإسرائيليين والمحتجزين لدينا". وكان جبارين قد لفت في تصريحات سابقة إلى أن "حكومة الاحتلال تعتقل أكثر من 200 طفل فلسطيني بعضهم محكوم بالسجن

استشهد شاب فلسطيني وأصيب آخر برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، خلال اقتحامها مدينة جنين ومحيط مخيمها، شمال الضفة الغربية. وأفاد مدير مستشفى جنين الحكومي وسام بكر، باستشهاد الشاب أمير ماهر القيسي "عرقاوي" (19 عاما) متأثرا بإصابته الحرجة برصاص الاحتلال، وإصابة آخر. وكان مراسلنا قد أفاد باندلاع اشتباكات مسلحة بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال