حرب

جمدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معونات لجامعة "هارفارد" بقيمة 2.2 مليار دولار، بعد رفض الجامعة لشروطه بمعاقبة الطلبة الرافضين لحرب الإبادة في قطاع غزة. وقال فريق العمل المشترك لمكافحة "معادات السامية" الذي شكّله ترامب إنه "قرر تجميد إعانات بقيمة 2.2 مليار دولار كان مقررا أن تحصل عليها الجامعة على مدى سنوات عدة، بالإضافة إلى

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن "تصاعد الدعوات داخل الكيان المحتل لوقف الحرب وتحرير الأسرى، يؤكد مسؤولية نتنياهو عن إدامة الحرب وعن معاناة أسراه وشعبنا". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، إن "دماء أطفال غزة وأسرى الاحتلال ضحايا طموحات نتنياهو للبقاء في الحكم، وللهروب من المحاكمة". وأشارت إلى أن "المعادلة واضحة:

اتهمت مصادر إعلامية  عبرية، رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وجيش الاحتلال بالكذب فيما يخص الحرب في غزة والضغط العسكري. وقال المحرر الصحفي في موقع /واللا/ الإخباري العبري نير كيبنيس في مقال في الموقع: إن أحدهم يكذب علينا، وسنحاول قريبا معرفة من هو. فالجيش الإسرائيلي لا يقوم بمناورات في غزة ولا يقاتل ضد حماس. دعونا نوضح

قاطعت الموظفة في شركة "مايكروسوفت" الأمريكية ابتهال أبو سعد كلمة الرئيس التنفيذي لقطاع الذكاء الاصطناعي مصطفى سليمان خلال احتفال للشركة بمناسبة مرور 50 عاما على تأسيسها، محتجة على دعمها للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. واتهمت الموظفة المغربية سليمان بأن يديه ملطختان بدماء أطفال غزة، طالبة منه التوقف عن استخدام الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت للإبادة الجماعية.

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "تصريحات الإرهابي المتطرف بن غفير، والتي قال فيها إن نتنياهو تبنّى طلبه بالعودة إلى الحرب، تؤكد أن هذه الحكومة المتطرفة هي من انقلب على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وتنصّلت من التزاماتها، لأسباب سياسية داخلية، وهي تتحمل مسؤولية كاملة عن تبعات هذا التراجع". وأشارت الحركة في تصريح صحفي،

استبعد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، عودة العدوان والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة خلال الأسابيع القادمة. وقال باراك في مقابلة مع القناة /الثانية/ الإسرائيلية إنه "في سياق وقف إطلاق النار الذي يحاولون الترويج له خلال شهر رمضان، لن تكون هناك حرب في الأسابيع المقبلة لأي سبب آخر على الإطلاق، بل لأسباب نتنياهو الخاصة،

يرى العديد من الخبراء والمحللين أن احتمال استئناف العدوان على قطاع غزة يبدو ضعيفًا، في ظل تضافر عدة عوامل داخلية وخارجية، تتعلق بالمجتمع الإسرائيلي من جهة، وبالمصالح والتدخلات الدولية من جهة أخرى، خاصة موقف الإدارة الأمريكية والدول العربية.   عوامل داخلية تقلل فرص استئناف الحرب يؤكد الكاتب والمحلل السياسي أحمد الحيلة أن فرضية استئناف العدوان

أكدت مؤسسة فلسطينية تعنى بالشؤون الزراعية، أن دولة الاحتلال دمرت 70 بالمئة من الأراضي الزراعية بغزة خلال حربها على القطاع منذ 14 شهرا. وأطلقت "جمعية خان يونس الزراعية التعاونية" نداءً عاجلاً للمساعدة والدعم الزراعي في ظل الحصار والحرب والمجاعة المفروضة على قطاع غزة منذ أكثر من عام. وشددت "الجمعية" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن الدائرة تضيق على رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وعصابته، الذين يرتكبون إبادة جماعية بحق الفلسطينيين بقطاع غزة منذ نحو 14 شهرا. جاء ذلك في خطاب عقب ترؤسه الاثنين، اجتماعا للحكومة بالمجمع الرئاسي في العاصمة أنقرة، تعليقا على مذكرات الاعتقال الصادرة من المحكمة الجنائية الدولية بحق نتنياهو ووزير

تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية حول إعلان حكومة بنيامين نتنياهو عن إحراز تقدم في الحرب مع لبنان، في حين أنّ النيران التي يتلقاها المستوطنون "تزداد"، حيث "لا تزال الحياة في الشمال معطّلة كلياً". وقالت صحيفة "هآرتس"، أنّه "بينما تستمر مفاوضات وقف إطلاق النار في لبنان، فإنّ شعور المستوطنين بالأمن الشخصي يقوّضه تزايد وتيرة القصف من لبنان

قال شيخ الأزهر أحمد الطيب إن "ما يحدث الآن في غزة، من قتل وإبادة وممارسة أبشع الجرائم تحت غطاء نصوص دينية توراتية، يتم تفسيرها بشكل مشوَّه وخاطئ لتبرير أهداف سياسية لاغتصاب الأرض واستيلاء على حقوق الفلسطينيين". ودعا كل من شيخ الأزهر، وقرينة رئيس كولومبيا فيرونيكا غارسيا، مساء الأحد، إلى الحد من صناعة الأسلحة، وذلك خلال استقبال

انطلقت ظهر اليوم الجمعة مسيرة شعبية من وسط العاصمة عمان دعماً لغزة ومقاومتها، ورفضاً لمحاولات الاحتلال الإسرائيلي ضم الضفة الغربية، بهدف إنهاء القضية الفلسطينية. وحملت المسيرة التي جاءت بدعوةٍ من "الملتقى الوطني لدعم المقاومة" (حزبي نقابي) شعار: "ضمّ الضفة الغربية إعلان حرب على الأردن". ودعا المشاركون في المسيرة الأمة العربية والإسلامية "لنصرة فلسطين، وكسر الحصار