حصار غزة

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الخميس، إنها "ستلتزم بقرار محكمة العدل الدولية في حال صدوره، ما التزم العدو به". وأضافت أنها "تتابع باهتمام بالغ مداولات محكمة العدل الدولية بعد الطلب الذي قدمته مشكورة دولة جنوب إفريقيا إلى المحكمة، لوقف الإبادة الجماعية ضد شعبنا وخاصة في غزة". وأردفت أنه "وفي ضوء ذلك، تعلن حماس موقفها والذي

كشف تقرير لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، اليوم الأربعاء، أن "الحصار المفروض على قطاع غزة منذ 17 عاما، جعل 80 بالمئة من سكانه يعتمدون على المساعدات الدولية". وحول أبرز العوامل التي أثرت على اقتصاد غزة، أشار "أونكتاد" إلى "سيطرة المستوطنين الإسرائيليين على موارد الطاقة والزراعة، وتراجع المساعدات الخارجية، إلى جانب ازدياد الديون وارتفاع معدلات

قال الخبير العربي بالشأن الروسي، علي بغدادي، إن الموقف الذي عبّر عنه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تجاه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة "عدّل الكفة الدولية"، مشيرا إلى أن الموقف الروسي جاء بعد "الضغط الأمريكي الذي سيطر على المشهد، عبر إرسال حاملة الطائرات، والدعم اللوجستي والسياسي والإعلامي". وأشار بغدادي، في حديث مع "قدس برس" إلى أن

دعا "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" (هيئة دولية) النشطاء في كافة أنحاء العالم للتغريد عبر وسمي "#افتحوا_موانئ_غزة" و "#"opengazaports، وذلك اليوم الخميس، ضمن فعاليات مبادرة "افتحوا موانئ غزة" المنبثقة عن حملة فلسطينيي الخارج لكسر الحصار عن القطاع.   وأطلقت الحملة فعاليات مبادرتها "افتحوا موانئ غزة" في 23 أيلول/سبتمبر الجاري، حيث بدأت بوقفات تضامنية في عدة دول

قررت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إعادة فتح معبر بيت حانون "إيرز" شمالي قطاع غزة، اعتبارا من اليوم الخميس، والسماح بدخول العمال، والمرضى. وقالت الهيئة العامة للشؤون المدنية، التابعة للسلطة الفلسطينية، في بيان مقتضب، ليل الأربعاء/الخميس: "أبلغنا من الجانب الإسرائيلي بأن معبر بيت حانون، يعمل غدًا بشكل طبيعي، والسفر مسموح لكل الفئات". بدوره ذكر منسق أعمال حكومة

قال المنسق العام لحملة فلسطينيي الخارج لكسر الحصار عن غزة، زياد العالول، إن "اتفاقية أوسلو هي أم النكبات التي تعرض لها الشعب الفلسطيني، إلا أنه لا يزال متمسكا بحقوقه". وأضاف "العالول"، في كلمة، خلال الندوة، التي نظمها حزب الشراكة والإنقاذ (تحت التأسيس) بمحافظة إربد شمالي الأردن، ضمن فعاليات حملة "افتحوا موانئ غزة"، مساء اليوم الثلاثاء،

احتشد عشرات الأردنيين أمام مكتب "الأمم المتحدة" في عمان، مساء اليوم الثلاثاء، في وقفة تضامنية مع المحاصرين في قطاع غزة، ولتسليم مكتب الأمم المتحدة عريضة تطالب بالعمل على فك الحصار الإسرائيلي عن موانئ غزة. وهتف المتحشدون لدعم صمود المحاصرين في قطاع غزة، مؤكدين على وقوفهم إلى جانب حصول الفلسطينيين في قطاع غزة على حقوقهم كاملةً،

عقدت حملة "افتحوا موانئ غزة" مؤتمراً صحفياً اليوم الأربعاء، في اسطنبول بتركيا، للمطالبة بكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، منذ 17 عاما. وانطلقت الحملة الدولية، من عدة بلدان، بالتزامن مع فعالية أقيمت بميناء غزة، بتنظيم من "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" (منظمة أهلية دولية).  وشارك العشرات في الفعالية، رافعين شعارات تطلب برفع الحصار، وفتح معابر القطاع

أصيب ثلاثة شبان بجروح، وآخرون بحالات اختناق، مساء اليوم السبت، خلال تظاهرات الشباب الثائر شرقي قطاع غزة، رفضاً للحصار المفروض على قطاع غزة، ونصرة للمسجد الأقصى. وقالت وزارة الصحة في غزة، في بيان مقتضب، عصر اليوم، إن ثلاثة شبان أصيبوا بجروح شرقي غزة، والعشرات بحالات اختناق جراء قمع قوات الاحتلال للتظاهرات. وتجمع الشبان بالقرب من

أطلقت، اليوم السبت، حملة دولية، بتنظيم من "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج"، من عدة بلدان بالتزامن مع فعالية بميناء غزة، للمطالبة برفع الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة، والممتد منذ أكثر من 17 عامًا. وشارك العشرات في فعالية إطلاق الحملة التي حملت اسم "افتحوا موانئ غزة"، رافعين شعارات تطلب برفع الحصار، وفتح معابر القطاع لتعمل بحرية كاملة

أصيب مساء اليوم الأحد، صيادين اثنين، خلال استهدافهما من قبل الزوارق الحربية الإسرائيلية في بحر رفح، جنوبي قطاع غزة. وأكدت لجان الصيادين (أهلية)، في تصريح صحفي، إصابة الصياد مازن جميل حرب ونجله فارس، بأعيرة نارية من قبل زوارق الاحتلال الحربية، أثناء عملهم على قارب صيد، غربي ميناء رفح، وجرى نقلهم للمستشفى لتلقى العلاج. وتستهدف بحرية

دعت أمانة المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج (منظمة أهلية دولية)، مكونات الشعب الفلسطيني، وقواه وفصائله كافة، إلى التحلل من اتفاق أوسلو ومن آثاره الكارثية، ومواصلة التصدي للاحتلال، ومقاومته بكل الأساليب التي كفلها القانون الدولي وكل الشرائع. وأكدت الأمانة في البيان الختامي لأعمال اجتماعها الـ8، والذي عقد على مدار يومين في اسطنبول، بعنوان دورة "أسرانا رمز عزتنا"