خيري علقم

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأربعاء، منزل الشهيد خيري علقم بحي رأس العمود ببلدة "سلوان" جنوب المسجد الأقصى المبارك في القدس المحتلة. وذكرت مصادر محلية أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال "اقتحمت الحي برفقة جرافات، ووزعت بيانات طالبت سكان الحي بالبفاء في منازلهم وعدم الخروج منها إلا بعد السماخ لهم". وأضافت أن قوات الاحتلال

طالب متحدثون في مهرجان “الحرية موعدنا”، الذي أقامته لجنة "فلسطين والقدس"، في حزب جبهة العمل الإسلامي (أكبر الأحزاب الأردنية)، مساء الاثنين، دعماً للأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي بضرورة "التحرك شعبياً ورسمياً تجاه قضية الأسرى في سجون الاحتلال، ودعم المقاومة التي تعتبر الطريق الأسهل نحو تحرير الأرض والأسرى والمقدسات". ودعا الأمين العام للحزب، المهندس مراد العضايلة

هدد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، خلال اجتماع حكومته الأسبوعي اليوم الأحد، بسحب إقامات عائلات منفذي العمليات. وقال نتنياهو في مستهل الجلسة الأسبوعية إنه سيتخذ في القريب خطوات لتعزيز الاستيطان في الضفة الغربية. وزعم نتنياهو أنه "لا نبحث عن تصعيد، لكننا مستعدون لمواجهة أي إمكانية، وردنا على الإرهاب شديدي وقوي وسريع ودقيق". وأكد أنه يخوضاً

كشفت عملية القدس الفدائية التي نفذها الليلة الماضية الشهيد الشاب خيري علقم، وأدت الى مقتل سبعة مستوطنين عن جريمة مروعة تعرض لها جد منفذ العملية، والذي يحمل نفس اسم الشهيد قبل 25 سنة. فقبل زهاء ربع قرن من الزمان، وتحديدا في 13 أيار /مايو من العام 1998م كان الجد خيري موسى علقم (51 عاما) ضحية

تبنت "كتائب شهداء الأقصى"، الذراع العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، منفذ عملية القدس، اليوم الجمعة، وقالت إنه خيري علقم (21 عاما). وقالت عبر حسابها على تويتر: "تزف كتائب شهداء الأقصى الاستشهادي المنغمس خيري علقم (21 عاما) من حي الطور في القدس المحتلة". وأضافت أن علقم "ارتقى بعد أن زلزل أمن كيان بني صهيون المزعوم،