دمشق

قالت وكالة الأنباء السورية الرسمية إن "الاحتلال الإسرائيلي، استهدف اليوم الاثنين، مبنى بجانب السفارة الإيرانية في حي المزة بالعاصمة السورية دمشق". من جهته أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني مقتل عدة دبلوماسيين إيرانيين في "ضربة (إسرائيلية) على القنصلية الإيرانية بدمشق". وكانت وسائل إعلامية إيرانية أعلنت "مقتل العميد محمد رضا زاهدي، أحد قادة فيلق القدس التابع للحرس الثوري

قالت وسائل إعلام سورية إن طائرات الاحتلال الإسرائيلي، شنت فجر اليوم الثلاثاء، عدوانا على ريف دمشق. ونقلت وكالة الأنباء السورية /سانا/ عن مصدر عسكري، قوله إنه "في حوالي الساعة 10: 2 من فجر الثلاثاء، شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً عدداً من النقاط العسكرية في ريف دمشق". وأضاف المصدر العسكري:

أعلنت وسائل إعلام سورية، أن الطيران الإسرائيلي شن عدوانا جديدا بعدد من الصواريخ على العاصمة السورية دمشق، ما أدى لاستشهاد شخصين. وذكر التلفزيون السوري الرسمي، اليوم الأربعاء، أن العدوان الإسرائيلي استهدف حي "كفر سوسة" السكني في العاصمة السورية. ويضم الحي المستهدف مقار العديد من الأجهزة الأمنية السورية، وجرى استهدافه في عدوان إسرائيلي في فبراير (شباط)

قالت وكالة الأنباء السورية /سانا/ بأن وسائط الدفاع الجوي للجيش السوري تصدت لأهداف معادية في محيط العاصمة دمشق. وقال مصدر عسكري سوري، إن عدوانا جويا إسرائيليا من اتجاه الجولان المحتل، استهدف عددا من النقاط في ريف دمشق. وقالت الوكالة بحسب في ما نقلته عن مصدر عسكري إنه في "حوالي الساعة 01:05 من فجر هذا اليوم،

أفادت وسائل إعلام إيرانية باستشهاد المستشار العسكري الإيراني "سعيد علي دادي"، الجمعة، في قصف إسرائيلي على جنوب دمشق. وكان التلفزيون السوري أفاد بوقوع "عدوان جوي استهدف جنوب دمشق"، فجر اليوم الجمعة. وأفاد مصدر عسكري سوري، بأنه فجر اليوم الجمعة، شنّ الاحتلال الإسرائيلي، عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً نقاطاً جنوبي العاصمة دمشق. وقال

قال جيش الاحتلال الاسرائيلي، إنه "قصف مواقع بمحافظة القنيطرة جنوبي سوريا، ردًا على صواريخ أطلقت من المنطقة باتجاه الجولان"، وفق زعمه. وأضاف في منشور له، عبر حسابه الرسمي على منصة /إكس/،اليوم الخميس، أن "قواته قصفت مصادر النيران، إضافة إلى موقع عسكري". وبحسب شهود عيان، فإن "أصوات انفجارات سُمعت أقصى ريف دمشق الجنوبي الغربي، وريف القنيطرة".

تصدت الدفاعات الجوية السورية لهجوم صاروخي إسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، استهدف بعض النقاط في محيط العاصمة دمشق، وأسقطت معظمها، وفق ما أفادت به وكالة الأنباء السورية /سانا/ الرسمية. وأكد مصدر عسكري سوري، أن العدو الإسرائيلي نفذ عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ؛ من اتجاه شمال الجولان السوري المحتل، مستهدفاً بعض النقاط في محيط دمشق. وأشار إلى

شددت 5 فصائل فلسطينية، على "ضرورة توفير متطلبات نجاح الحوار وتنفيذ مخرجاته لصالح استراتيجية مقاومة شاملة ضد الاحتلال، بما في ذلك وقف العمل بالمرحلة الانتقالية لـ(اتفاق أوسلو)، والوقف التام لكل أشكال التنسيق الأمني، والتعامل مع الاحتلال، وبسط السيادة الوطنية على كامل الأرض الفلسطينية المحتلة، ومدّ الولاية القانونية للقضاء الفلسطيني". وأضافت الفصائل وهي، حركة الجهاد الإسلامي،

قال مصدر عسكري سوري، إنه "حوالي الساعة 1:05 فجراً، نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الجولان مستهدفاً بعض النقاط جنوب غربي دمشق"،  مشيرا إلى أن وسائط الدفاع الجوي "تصدت لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها". وبحسب المصدر، فإن الهجوم أدى إلى إصابة جندي بجروح خطيرة ووقوع خسائر مادية، وفقاً لما نقلت وكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا".

أعلن "لواء القدس" (فصيل فلسطيني في سورية) مسؤوليته عن استهداف مواقع للاحتلال الإسرائيلي في الجولان السوري بضربات صاروخية للمستوطنات شمالي فلسطين المحتلة. وقال "لواء القدس"، في تصريحات مقتضبة، إن "استهداف مواقع الاحتلال في الجولان يأتي رداً على الاعتداءات على المسجد الأقصى المبارك". في غضون ذلك شنّت طائرات حربية إسرائيلية، فجر اليوم الأحد، غارات جديدة على

أطلق عدد من النشطاء في "مخيم اليرموك" للاجئين الفلسطينيين جنوبي العاصمة السورية دمشق، تحذيرات لأصحاب المحال التجارية في المخيم، من تغيير مساحة عقاراتهم عبر فرض سياسة الأمر الواقع. وأشار النشطاء إلى أن البعض يتجاوز حدود ملكيته على ملكية المحال المجاورة؛ خاصة العائدة للمغتربين منهم، وذلك عبر إعادة بناء جدران جديدة بين المحال، ليكسب مساحة أكبر؛

استشهد خمسة سوريين، وأصيب 15 آخرون بجروح، جراء عدوان إسرائيلي جوي برشقات من الصواريخ استهدف نقاطا في دمشق ومحيطها. وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا"، إن "الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ فجرا عدوانا جويا برشقات من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفا بعض النقاط في مدينة دمشق ومحيطها، من ضمنها أحياء سكنية مأهولة بالمدنيين". وأضافت أن