رام الله

اندلعت مساء اليوم السبت، مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في قريتي "النبي صالح" و"عابود" شمالي رام الله، وسط الضفة الغربية. وقالت مصادر صحفية، بأن مواجهات اندلعت في منطقة "الجبل" بالنبي صالح، أطلق خلالها جنود الاحتلال قنابل الغاز السام باتجاه الفلسطينيين ومنازلهم، وأغلقوا البوابة المؤدية إلى القرية. كما اندلعت مواجهات مع جيش الاحتلال على مدخل قرية

أصيب أربعة شبان فلسطينيين، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، والمستوطنين، في قرية المغير شمالي شرق رام الله، وسط الضفة الغربية. وقالت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، في بيان مقتضب، بعد ظهر الجمعة إن "إصابة خطيرة بالرصاص الحي في الرأس، وصلت إلى مجمع فلسطين الطبي من بلدة المغير". وأضافت بعد ذلك بوقت وجيز ذكرت، أن

استولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، على أرض في قرية عابود شمال غرب مدينة رام الله. وقال مدير عام التوثيق والنشر في هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، (حكومية)، أمير داوود، في تصريحات صحفية، إن "سلطات الاحتلال استولت على أرض بمساحة 14 دونما من أراضي قرية عابود". وأشار داوود إلى أن القرار المعنون بـ"وضع اليد لأغراض عسكرية"

ذكرت وسائل إعلام عبرية بأن صافرات الإنذار دوّت اليوم الأحد، في مستوطنة "بساغوت" برام الله، خوفا من تسلل مقاومين مسلحين. ووفقا لموقع/واللا/ العبري فإن جيش الاحتلال طلب من سكان المستوطنة دخول منازلهم وإغلاق الأبواب حتى إشعار آخر. ولم يتسن حتى اللحظة معرفة مزيد من التفاصيل، وإن كان الإنذار حقيقيا أم لا. وتتخوف السلطات الإسرائيلية من

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم السبت، أربعة شبان فلسطينيين، من بلدة "بيت ريما" شمالي غرب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال  اعتقلت كلا من: مهند جميل الريماوي، رامز يحيى الريماوي، قدورة أفراح الريماوي، وأحمد بهاء الريماوي، أثناء مرورهم عبر الحاجز المقام عند مدخل قرية "النبي صالح"، شمالي

 أعاد مستوطنون، مساء اليوم الجمعة، الاستيلاء على أرض في بلدة "دير دبوان" شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية، بعد أن أخلاها جيش الاحتلال أمس. ونصب المستوطنون ثلاث خيم في الأرض الواقعة في منطقة "الشيخ عمار" جنوبي شرق البلدة، ما أدى لاندلاع مواجهات مع الشبان، الذين تصدوا للمستوطنين المسلحين الذين قدموا إلى الأرض برفقة جيش الاحتلال.

اقتحمت قوات الاحتلال، فجر اليوم  السبت، بلدة سلواد شرق مدينة رام الله (وسط الضفة الغربية)، واعتقلت شابا فلسطينيا وصادرت مركبته. وأفادت مصادر محلية، باعتقال قوات الاحتلال الشاب مهدي عياد، بعد مداهمة منزله، والقيام بأعمال التفتيش، تخللها مصادرة مركبته. كما اندلعت مواجهات عنيفة، أغلق خلالها الشبان طرقات البلدة ورشقوا قوات الاحتلال بالحجارة والزجاجات الحارقة. وتشهد مدن

أصيب خمسة فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق بالغاز السام المسيل للدموع، اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية "المغير"، شمالي شرق رام الله، وسط الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن مستوطنين هاجموا أراضي الفلسطينيين من المدخل الشرقي للقرية، وقاموا بتكسير عدد من أشجار الزيتون المعمرة، تحت حماية جنود الاحتلال الذين

 أصدرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أمرا بوضع اليد على أراضي الفلسطينيين في بلدة "نعلين" غربي رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وذكرت "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان"، تابعة للسلطة الفلسطينية، أن الأمر يستهدف 20 دونما من أراضي الفلسطينيين لصالح توسعة نقطة عسكرية تابعة للاحتلال في المنطقة، مشيرة إلى أن الأمر محدد حتى نهاية عام 2027

 أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، قرارا بالاستيلاء على أراضٍ في قرية "صفّا" غربي رام الله، وسط الضفة الغربية، وسلمت ثمانية إخطارات، بوقف العمل والبناء في بلدة دير بلوط غرب سلفيت، شمال شرق الضفة الغربية. وقال مدير عام التوثيق والنشر في "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان" (تابعة للسلطة الفلسطينية) أمير داود، إن سلطات الاحتلال اصدرت قرارا، بوضع اليد

 أصيب أربعة فلسطينيين برصاص الاحتلال، مساء اليوم السبت، خلال مواجهات اندلعت في بلدة "نعلين" وقرية "النبي صالح" غربي رام الله وشماله. وأفادت مصادر مصادر محلية، بأن مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في البلدة، ما أدى لإصابة ثلاثة شبان بالرصاص الحي في الأطراف، كما أطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع تجاه المتظاهرين. وأضافت المصادر أن

سلمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، جثمان الشهيد سفيان نواف عبد الحليم الخواجا (20 عاما) من بلدة نعلين غرب رام الله (وسط الضفة). وكان من المقرر تسليم جثمان الشهيد الخواجا، الجمعة الماضي، إلا أن سلطات الاحتلال تراجعت عن تسليم جثمانه. واستقبل الجثمان عند حاجز "نعلين" العسكري، ذوو الشهيد وطواقم الهلال الأحمر، والهيئة العامة للشؤون المدنية،